تصريح صادم من جوارديولا بعد الفوز على شيفيلد في الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
قلل الإسباني جوسيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، من الفوز الذي حققه فريقه على شيفيلد يونايتد 2 / صفر، اليوم السبت، ليعزز من فرصه في الضغط على فرق الصدارة في الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) أن أهداف رودري وجوليان ألفاريز في ملعب "الاتحاد" منحت الفريق نهاية مثالية لعام 2023، حيث فاز الفريق في ذلك العام بخمسة ألقاب.
ويمكن القول بأن ذلك الفوز هو بمثابة جرس إنذار للمنافسين في البطولة، لكن مدرب سيتي رفض التعامل مع الأمر بتلك الطريقة.
وقال جوارديولا: "ما فعلناه في الماضي لا يعني أنه سيحدث في المستقبل، المستقبل بالنسبة لنا يعني عام جديد سعيد وثلاثة أيام للراحة ثم مواجهة هدرسفيلد، لا أكثر من ذلك".
وأضاف: "باستثناء مباراتين أو ثلاثة كنا أفضل من المنافسين ولم نحصل على النتائج التي نستحقها، لكن هذا عملنا وعلينا الفوز بالمباريات".
وتابع جوارديولا: "لقد فعلنا ذلك اليوم وأنا مسرور بأداء اللاعبين، لقد كان شهرا مليئا بالأحداث".
ويحتل مانشستر سيتي، الذي لديه مباراة مؤجلة، المركز الثالث برصيد 40 نقطة في ترتيب الدوري الإنجليزي، الذي يتصدره ليفربول برصيد 42 نقطة ويلعب بعد غد الاثنين مع ضيفه نيوكاسل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيب جوارديولا جوارديولا غوارديولا جوارديولا اليوم تصريحات جوارديولا محرز غوارديولا شيفيلد يونايتد رياض محرز غوارديولا
إقرأ أيضاً:
هجوّز ابني 3 غيرك | لميس تطلب الخلع يوم الصباحية لسبب صادم
فتاة رقيقة كانت تحلم بالفارس الذي سيخطفها على الحصان الأبيض وتعيش حياة هادئة مليئة بالحب والتفاهم أصيب بصدمة دمرت حياتها قبل أن تبدأ عندما قررت الزواج من حبيبها في بيت عائلته لتنهي حماتها تلك الزيجة “يوم الصباحية” وتحصل العروس على أسرع "خلع" من محكمة الأسرة في ههيا بالشرقية.
تفاصيل القضية المثيرة روتها صاحبتها "لميس" -اسم مستعار- بحسب دعواها التي أقامتها وكيلة عنها نهى الجندي المحامية أمام محكمة الأسرة في ههيا بمحافظة الشرقية حيث طلبت الزوجة الخلع بعد أيام قليلة من زوجها بسبب حماتها وبيت العائلة الذي اعتقدت أنها ستتمكن من التغلب على عاداته التي حذرها منا المحيطين بها.
قالت "لميس" أنها من أسرة مرموقة وميسورة الحال تربت وعاشت في محافظة القاهرة وعلاقتها بالأقاليم والأرياف تكاد تكون معدومة حتى تعرفت على شاب صيدلي وطلب الزواج منها وتقدم لأسرتها بالفعل في خطوة جادة لإثبات جديته إلا أن أسرتها فور علمهم بأن الزواج سيتم في "بيت العيلة" وأن ابنتهم ستقيم رفقة حماتها وشقيقات وأشقاء الزوج رفضوا رفضا تاما حتى لا تتعرض لما يسمعون عنه من مشاكل بيت العائلة لكن الزوج أقنعهم بالموافقة مستغلا كبر اسم عائلته في الشرقية ومنزلهم الذي يشبه الفيلات الضخمة الفارهة وأنهم عائلة ميسورة الحال وهناك خادمات تساعد والدته في أعمال المنزل فالبتالي لن تتعرض العروس لأية مضايقات أو طلبات غريبة.
استكملت "لميس" سرد مأساتها مشيرة إلى الصفعة التي تلقتها عقب زفافها بساعات قليلة حيث فوجئت في الصباح الباكر "يوم الصباحية" بحماتها تدخل إلى الشقة قائلة لها:"احنا بنحب تعدد الزوجات وجوزك هيتجوز عليكي ٣ كمان يادوب بس تكملي ٤٠ يوم جواز وهيدخل على غيرك لو موافقة تمام ولو مش عاجبك امشي".. لتصاب العروس بحالة ذهول وتنتظر رد من عريسها الذي كان يقف جامدا غير واضح الملامح حتى جاء رده الذي أنهى عليها تماما قائلا:"اللي أمي تقول عليه هيمشي وانتي تسمعي وتنفذي" لتحزم العروس حقائبها وتغادر عش الزوجية قبل أن تمكث فيه عدة ساعات متواصلة.
وتقول لميس أنها اكتشفت الهدف من تلك الزيجة حيث كانت مجرد فخ طمعا فيها وفي أسرتها خاصة أن زوجها رفض تسليمها أي من حقوقها وطمعت والدته وأسرته في أثاثها وجهازها خاصة أنها كانت تشتري أشياء باهظة كانت محل طمع لهم كما رفض الاستجابة إلى كبار البلدة الذين تدخلوا للإصلاح بينهم وطلبهم بابتعاد والدته عن حياتهم حيث كان رده الدائم:"أمي اللي بتتحكم في البيت كله" ورفض تطليقها ما اضطرها لإقامة دعوى خلع وقضت لها المحكمة بالطلاق خلعا ثم فوجئت برفضه تسليمها أي من جهازها الذي مازال جميعه لم يستخدم فأقامت دعوى أخرى بتبديد قائمة العفش وتنتظر حكم المحكمة بها.