جريحان بقصف إسرائيلي بعد اقتحام مخيم طولكرم في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
أصيب فلسطينيان بشظايا صاروخ أطلقته طائرة إسرائيلية دون طيار، اليوم الأحد، على مخيم طولكرم في الضفة الغربية.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية اليوم عن مصادر طبية في مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي، أن إصابتين بشظايا صاروخ وصلتا، إحداهما في الحوض، وصفت بـ"الخطيرة"، والأخرى بطفيفة في القدم.تغطية صحفية: "تعزيزات عسكرية جديدة من قوات الاحتلال في ظل الاقتحام المتواصل منذ ساعات لمخيم نور شمس في طولكرم.
وأشارت الوكالة إلى أن "عدوان الاحتلال على المخيم، جاء تزامنا مع الاقتحام المستمر لمخيم نور شمس المجاور منذ أكثر من 10 ساعات متواصلة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الضفة الغربية طولكرم
إقرأ أيضاً:
وسط تصعيد إسرائيلي ضد اجتماع وزاري عربي.. زيارة مرتقبة لبن فرحان إلى الضفة الغربية
أكد مصدر سعودي لشبكة CNN أن وزير الخارجية فيصل بن فرحان سيتوجه غداً الأحد إلى الضفة الغربية، حيث من المقرر أن يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في زيارة تحمل أبعاداً دبلوماسية هامة في ظل الحراك العربي المتصاعد بشأن القضية الفلسطينية.
الزيارة تأتي في وقت نقل فيه مسؤول إسرائيلي للشبكة ذاتها أن تل أبيب “لن تتعاون” مع خطط السلطة الفلسطينية لعقد اجتماع لوزراء خارجية عرب في رام الله، واصفاً الخطوة بـ”الاستفزازية”، ومؤكداً أن إسرائيل “لن تسمح بتحركات تهدد أمنها”، على حد تعبيره.
من جانبه، طالب المسؤول الإسرائيلي السلطة الفلسطينية بالالتزام بـ”الاتفاقيات الموقعة” دون توضيح ماهية تلك الاتفاقيات. وبالتوازي، أفاد موقع “واللا” العبري أن الحكومة الإسرائيلية قررت منع دخول وزراء الخارجية العرب إلى مدينة رام الله.
وبحسب ما نقلته قناة “كان 11” العبرية عن مصادر في وزارة الخارجية الإسرائيلية، فإن السلطة الفلسطينية تُحضّر لاجتماع يضم وزراء خارجية السعودية، مصر، الإمارات، والأردن، بهدف بحث آليات الدفع نحو إقامة دولة فلسطينية. وقالت المصادر: “لن نسمح بإنشاء دولة إرهاب في قلب إسرائيل”، في إشارة إلى رفض إسرائيل المطلق لمبادرات الدولة الفلسطينية ضمن هذا الإطار.
الاجتماع المزمع في رام الله يأتي تمهيداً لمؤتمر دولي حول “حل الدولتين” من المتوقع عقده في نيويورك بجهود تقودها فرنسا والسعودية، في محاولة لإحياء المسار السياسي المجمد منذ سنوات.