رئيسا جامعتا طيبة والأقصر يهنئان السيسي بالعام الميلادي الجديد 2024
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
تقدم الدكتور عادل زين الدين محمد موسى، رئيس جامعة طيبة التكنولوجية بالأقصر، بخالص التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة حلول العام الميلادي الجديد 2024، بالأصالة عن نفسه، وبالإنابة عن منتسبي الجامعة، داعياً الله أن يجعل العام الجديد عام خير ورخاء على مصر وأهلها، وأن يتحقق على يديه المزيد من الإنجازات والاستقرار والتنمية، تحت قيادته الرشيدة.
وجدد رئيس الجامعة، العهد لرئيس الجمهورية، بمواصلة العمل وبذل الجهد لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في الجامعة تطبيقا لرؤية مصر 2030، مؤكدا على دعم الجامعة الكامل للرئيس عبدالفتاح السيسي وقيادته الحكيمة ومسيرته الناجحة في مواجهة التحديات وتحقيق التنمية الشاملة.
كما قدم الدكتور عادل زين الدين، التهنئة، للشعب المصري وأعضاء هيئة التدريس، والعاملين، والطلاب وجميع منسوبي الجامعة بالعام الميلادي الجديد، متمنيا للجامعة المزيد من التقدم والنجاح والازدهار.
كما بعث الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس جامعة الأقصر، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بالأصالة عن نفسه وبالإنابة عن أسرة الجامعة، بمناسبة قرب حلول العام الميلادي الجديد 2024.
وتقدم رئيس جامعة الأقصر، بهذه المناسبة بأخلص التهاني القلبية وأصدق التمنيات للرئيس السيسي، داعيا الله عز وجل أن يُبارك جهوده ويُسدد خُطاه لاستكمال مسيرة العمل والتنمية الشاملة في بناء الجمهورية الجديدة، وأن يعيد هذه المناسبة على الرئيس بموفور الصحة ودوام التوفيق، وعلى مصرنا الغالية بالأمن والسلام والاستقرار.
كما بعث رئيس جامعة الأقصر برقيات تهنئة، بهذه المناسبة للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كما هنأ رئيس الجامعة أسرة الجامعة اعضاء هيئه التدريس ومعاونيهم والعاملين والطلاب بالعام الجديد.
رئيس جامعة الأقصر رئيس جامعة طيبة التكنولوجية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السيسي العام الميلادي الجديد جامعة طيبة التكنولوجية جامعة الاقصر برقية تهنئة الأقصر رئیس جامعة الأقصر المیلادی الجدید
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة العاصمة يكشف مصير كلية السياحة والفنادق
كشف الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة العاصمة حلوان سابقًا، عن مصير كلية السياحة والفنادق في المنيل بعد ضم الأرض لمشروع تطوير قصر العيني.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس جامعة العاصمة، اليوم الثلاثاء، في المقر الرئيسي للجامعة بعين حلوان في القاهرة.
و قال رئيس جامعة العاصمة إن الأرض ارتبطت بتطوير قصر العيني وأن الدولة في احتياج لكل أرض طرح النهر، منوها بأنه لا يمكن إغفال تاريخ قصر العيني الذي يمتد لمائتي عام ويخدم قطاع كبير من الناس.
وأضاف أن أرض الكلية تدخل ضمن تطوير وتوسعة الكلية والمستشفى، قائلا: "لايمكن أن نفرط في كلية سياحة فنادق لكننا نسعى للتطوير دون الاخلال بمؤسسة اخرى، ونسعى مع الدولة الآن لإيجاد بديل في المنطقة المحيطة".
أسباب تغيير مسمى جامعة حلوان إلى العاصمةكشف الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة العاصمة (حلوان سابقًا)، عن أسباب قرار تغيير مسمى جامعة حلوان إلى العاصمة.
وأوضح رئيس جامعة العاصمة أن الجامعة تمتلك حرمًا جامعيًا في عين حلوان وكليات كثيرة منتشرة في نطاق القاهرة الكبرى، فضلا عن إنشاء فرع جديد في العاصمة الجديدة لخدمة سكانها.
وأضاف أن إطلاق مسمى جامعة العاصمة ليعطي طابع الحداثة والعصرية في ظل إنشاء فرع لها في العاصمة الإدارية لتعبر عن هويتها التكنولوجية والرقمية الجديدة وأنها ستنشأ بمعايير جديدة وتستحدث منصة للذكاء الاصطناعي.
وأكد رئيس جامعة العاصمة إطلاق الهوية الجديدة للجامعة بعد الحصول على موافقة مجلس الجامعة والمجلس الأعلى للجامعات.
ولفت إلى محاولة الحفاظ على هوية جامعة حلوان من خلال اللوجو والحرص على ترجمة الاسم الجديد باللغة الإنجليزية حتى يراها المجتمع الدولي على أنها جامعة الدولة.
وقال إنهم سيتخذون الخطوات الرسمية لتغيير اسم النادي لنادي العاصمة وكذلك الشركة والجامعة الأهلية لتصبح جامعة العاصمة الأهلية وكذلك الجامعة التكنولوجية.
وشدد رئيس جامعة العاصمة على أن الاسم الجديد لم يخل بأي مواقف قانونية للطلاب أو لأعضاء هيئة التدريس، بل به مكتسبات، مشيرًا إلى أنهم وضعوا جدول زمني لمدة سنتين لتغيير اسم الجامعة في المؤسسات العالمية كالتصنيفات.
وأكد رئيس جامعة العاصمة أن الجامعة لن تفقد أيا من منشآتها الحالية إلا في حالة احتياج الدولة بشرط توفير بديل لها، منوها بأن الجامعة حكومية وملك للناس وبالتالي مال عام، لذلك يجب الحفاظ عليها لان ذلك يمثل الحفاظ على فرص تعليمية جيدة لأبنائنا.
ولفت إلى أنهم أعدوا عدة دراسات قبل التغيير ورأوا أن هماك جامعات غيرت اسمها مثل القاهرة وعين شمس وغيرها، دون تغيير الفلسفة الخاصة بها.
وأكد أن التخوفات الموجودة من تغيير المسمى لا أساس لها من الصحة، وأن اسم حلوان لن يذهب فدائما سيكون هناك فرع حلوان أو حلوان سابقا ولن ننسى أبدا أنها كانت حلوان ولم يكون هناك اي إخلال بمواقف قانونية، مؤكدا أن خريجي جامعة حلوان سيصبحوا خريجي جامعة العاصمة.
ولفت إلى أن المتتبع لتاريخ جامعة حلوان سيجد أن كلياتها موجودة من 1930 وكان لها كلية في بورسعيد وكلية في السويس وكلية في بنها.