بوابة الوفد:
2025-07-30@23:33:52 GMT

وقائع أثرت فى المشهد الثقافي ..أبرزها حرب غزة

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

معارض وفعاليات.. جوائز وتكريمات ومعرض فرانكفورت.. جدال لم ينته

 

ما بين إنجاز يتلو آخر، وفقد يجر فقدًا، مر عام ٢٠٢٣، بأحداثه وتقلباته، مفاجآته وطعناته، حلوه ومره، فعلى الصعيد الثقافى كان من أبرز الأحداث التى خيمت بظلالها المؤلمة على المشهد الثقافى العالمى برمته، ما يحدث بغزة الحبيبة، حيث تم إلغاء الكثير من الفعاليات المحلية والدولية، تضامنًا مع كفاح وصبر أبناء غزة ونصرة لهم واحتجاجًا على ما يقع عليهم من اعتداء غاشم، وذلك على مستوى مصر والدول العربية، حيث تم تأجيل مهرجان الجونة بمصر، ومهرجان القاهرة السينمائي في دورته 45، ومهرجان الموسيقى العربية، وإلغاء بعض الحفلات والنشاطات الثقافية ببلدان عربية مثل الكويت وتونس والأردن ولبنان.

وفى التقرير التالى نستعرض معًا أهم الأحداث والمحطات الثقافية الاستثنائية الأهم فى مصر والعالم، والتى شهدها عام ٢٠٢٣.

فاز الكاتب النرويجى يون فوسه بجائزة نوبل للآداب 2023، وبرز فوسه ككاتب مسرحى على الخشبة الأوروبية، بفضل مسرحيته «شخص ما سيأتى إلى المنزل» التى تولى إخراجها المسرحى كلود ريجى عام 1999 فى باريس.

وشهد العام العديد من معارض الكتاب على المستوى العربى والعالمى، بدءا بمعرض القاهرة الدولى للكتاب، ومعارض عربية مثل: معرض أبوظبى، الرياض، بغداد، الشارقة، تونس.. وغيرها.

وهو المعرض الأقدم والأهم على مستوى العالم، حيث يرجع إلى خمسة قرون مضت، وقد شهدت دورته الخامسة والسبعون هذا العام حدثًا مؤسفًا، شغل الشارع الثقافى وأثار جدلا واسعا، حيث

أعلن منظمو معرض فرانكفورت الدولى للكتاب، أكتوبر الماضى، تضامنهم الكامل مع إسرائيل، وبالمقابل ألغى حفل توزيع جائزة الروائية الفلسطينية عدنية شبلى، ما أغضب اتحاد الكتاب العرب ومشاركين آخرين بالمعرض ودفع عدة مؤسسات للانسحاب.

وكان من المقرر أن تتسلم الكاتبة الفلسطينية -المقيمة فى برلين- عدنية شبلى، جائزة أدبية تمنحها الجمعية الأدبية الألمانية «ليتبروم» فى معرض فرانكفورت عن روايتها «تفصيل ثانوي».

_ الهيئة المصرية العامة للكتاب:

أصدرت الهيئة خلال العام 450 عنوانًا تنوعت بين النشر العام والسلاسل وكتب الأطفال والمجلات، وأصدرت الهيئة قرارًا باستئناف سلسلة أدباء القرن العشرين، كما صدرت سلسلة «حكايات النصر»، احتفاءً بمرور 50 عامًا على انتصارات أكتوبر المجيدة، إلى جانب إطلاق مشروع «استعادة طه حسين»، احتفاءً بالذكرى الـ 50 لوفاة عميد الأدب العربى، حيث يقدم 12 عنوانًا تنوعت بين التأليف والتأليف المشترك والترجمة.

_ المركز القومى للترجمة

أصدر المركز القومى للترجمة، برئاسة الدكتورة كرمة سامى، 122 عنوانًا مترجما خلال العام منها: الجزء الخامس من القاموس الموسوعى فى العلوم النفيس، موسوعة علم الاجتماع، مغامرة المنهج، التدين والحراك فى مصر، مقدمة فى التصوف المسيحى، الاستشراق هيمنة مستمرة، مقدمة فى الأناجيل الثلاثة، الكتاب البري، وغيرهم من الموضوعات التى تناقش وتطرح كافة القضايا المشكلات .

_  دار الكتب والوثائق

وطبعت الدار خلال العام 40 عنوانًا من الكتب التراثية والتاريخية من خلال مراكزها العلمية المتخصصة، ومن بين أهم العناوين التى أصدرتها الدار: العقاد الذى لا يعرفه الكثيرون، الحسن بن الهيثم «جزئين»، أيام العرب فى الجاهلية، كامل الكيلانى، دار الكتب المصرية ١٨٧٠-٢٠٢٠، محمد على وعصره، صحافة تيار اليسار فى مصر خلال ربع قرن، البرلمان المصرى فى الصحافة المصرية (ببليوجرافيا)، ومعجم المصطلحات الصيدلانية.

شهد العام احتفال الجمعية المصرية للكاريكاتير بمرور أربعين عامًا على تأسيسها، فقد سعى عدد من فنانى الكاريكاتير إلى تكوين «الجمعية المصرية للكاريكاتير» عام 1983 بمشاركة 25 رسامًا، وتم اختيار الفنان محمد عبدالمنعم رخا رئيسًا لها.

كما شهد العام إقامة الدورة الثلاثين من مهرجان القاهرة الدولى للمسرح التجريبى، برئاسة الناقد د. سامح مهران، وشارك فى المهرجان هذا العام 19 دولة عربية وأجنبية، بتسعة عشر عرضًا مسرحيًّا، وشاركت مصر بعرضين هما «الرجل الذى أكله الورق» والمأخوذ عن مسرحية »تاجر البندقية» لوليم شكسبير، والعرض من إخراج أحمد الحضرى، والعرض الثانى هو «من أجل الجنة إيكاروس» من إخراج أحمد عزت الألفى، ويشارك عرض «فريدة» فى المسابقة الرسمية وهو من إنتاج فرقة الرقص الحديث تصميم وإخراج  سالى أحمد.

كما أقيمت الدورة السادسة عشرة من مهرجان سماع الدولى للغناء والإنشاد، وشارك فى المهرجان هذه الدورة فرق من كل من الكونغو وجنوب السودان وقبرص وباكستان ورومانيا وتتارستان، كما أقيم المهرجان القومى للمسرح.

جاء فوز الناقد والمترجم الراحل د. محمد عنانى بجائزة النيل فى الآداب، ليعطى للجائزة قيمة إضافية، نظرا لأن الراحل الكبير كان أحد أهم النقاد والمترجمين العرب خلال القرن العشرين، ويكفى ترجماته للأعمال الكاملة لشكسبير، فعلى مدار أكثر من ستين عامًا فى العمل الثقافى، قدم عنانى للثقافة العربية عشرات الكتب المترجمة، حتى أطلق عليه لقب عميد المترجمين العرب.

كما فاز بجائزة النيل فى الفنون الفنان د. عبدالسلام عيد رائد الجداريات الفنية فى مصر. ويعد الفنان عبدالسلام عيد 1943 أحد أبرز الفنانين الذين يستخدمون التقنيات الحديثة والوسائط المتنوعة فى أعمالهم الفنية وهو صاحب الجداريات الشهيرة وأهمها جداريات مكتبة الإسكندرية، والجدارية الشهيرة فى مدخل محافظة الإسكندرية، وهو أول فنان تشكيلى من هذا الجيل يحصل على جائزة الدولة التقديرية عام (2005). 

أما جائزة الدولة التقديرية فى الآداب فقد فازت بها الروائية هالة البدرى، صاحبة «رقصة الشمس والغيم» و«منتهى» و«أجنحة الحصان» و«طى الكتمان» و«ليس الآن» و«امرأة ما» وغيرها.

وفاز بنفس الجائزة الناقد د. أحمد يوسف على أستاذ النقد بكلية الآداب جامعة الزقازيق، وهو ناقد بارز صاحب تجربة مهمة فى التجديد اللغوى من خلال مؤلفاته المختلفة ومنها«قراءة النص- دراسة فى الموروث النقدي».

أما الجائزة التقديرية فى الفنون فقد حصل عليها الموسيقار هانى شنودة، وتعد الجائزة تتويجا لجهود نصف قرن من التجديد الموسيقى.

كما حصل على تقديرية الفنون أيضا الفنان أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية والأستاذ بالمعهد العالى للفنون المسرحية، ورئيس أكاديمية الفنون الأسبق، أما جائزة الدولة للتفوق فقد فاز بها فى فرع الآداب كل من الشاعر فتحى عبدالسميع والناقد المسرحى الراحل د. مصطفى سليم.

وفاز بجائزة كتارا هذا العام كل من الكاتب الروائي أشرف العشماوي عن روايته «الجمعية السرية للمواطنين»، والكاتبة رشا عدلي عن روايتها «أنت شرق أنت تضيء»، كما فاز الشاعر د. حسن طلب بجائزة العويس الثقافية فى الآداب، ويأتى فوز الشاعر حسن طلب بجائزة العويس الثقافية هذا العام تتويجًا لرحلة شعرية تمتد لأكثر من نصف قرن، عبر مجموعة من الدواوين منها «لا نيل إلا النيل» و«آية جيم» و«طهطا المهد.. طهطا اللحد» و«إنجيل الثورة وقرآنها» وغيرها.

كما شهد العام رحيل مجموعة من الرموز الثقافية منهم الفنان والأديب عز الدين نجيب، والذى قدم تجربة مميزة فى الفن التشكيلى وفى القصة القصيرة والنقد التشكيلى، على مدار أكثر من نصف قرن من الزمان. قدم خلالها مجموعة من الكتب المهمة منها «النار والرماد» و«موسوعة الفنون التشكيلية فى مصر»، و«فنانون وشهداء».

كما شهد العام رحيل الروائى حمدى أبوجليل، وقد ولد أبو جليل فى مدينة الفيوم عام 1967، من جذور بدوية، وتميزت لغته السردية بحس مختلف انحاز فيها إلى لغة الهامش وهذا ما نراه فى روايته «الفاعل» والتى حصل بها على جائزة نجيب محفوظ فى الرواية من الجامعة الأمريكية عام 2008، وكان أول أبناء جيله حصولا عليها.

كما رحل المترجم والمفكر شوقى جلال شوقى، والذى يعد من أهم المفكرين والمترجمين الذين بذلوا عمرهم للثقافة والفكر، فقد كان مثقفا نوعيا، وقد ظهر ذلك فى كتبه المهمة ومنها «الفكر العربى وسوسيولوجيا الفشل» و«نهاية الماركسية».

وفقدت الحركة المسرحية واحدًا من أهم كتابها وأحد فرسان المسرح، الكاتب محمد أبو العلا السلامونى، والذى رحل عن دنيانا عن اثنين وثمانين عامًا، وقدم للمسرح عشرات المسرحيات التى حققت نجاحًا ملحوظًا منها «الثأر ورحلة العذاب» والتى أخرجها عبدالرحيم الزرقانى، و«رجل القلعة» والتى أخرجها ناصر عبدالمنعم، و«مآذن المحروسة» إخراج سعد أردش، و«ديوان البقر» والتى أخرجها كرم مطاوع وغيرها.

ومما قدم للتليفزيون: «جمهورية زفتى»، «الحب فى عصر الجفاف»،«الفراشات تحترق»، «سنوات الحب والملح».

كما ودعت الحياة الثقافية الشاعر محمود قرنى، كان محمود قرنى شاعرًا صاحب موقف جمالى وفكرى من الحياة.

وعلى المستوى العربى فقد شهد العام رحيل عدد من الكتاب العرب مثل السورى حيدر حيدر، والذى تمثل تجربته واحدة من أهم التجارب الروائية فى العالم العربى فى جيل الستينيات، فهو كاتب ينتمى للتيار العروبى الوحدوى، صدرت مجموعته القصصية الأولى «حكايا النورس المهاجر» عام 1968، فى تلك الفترة قام «حيدر» مع مجموعة من الأدباء السوريين بتأسيس اتحاد الكتاب عام 1968، وكانت مجموعته القصصية «الومض» من الكتب الأولى التى أصدرها الاتحاد.

صدرت له مجموعة من الأعمال الروائية والقصصية منها «رواية الفهد» و«التموجات»، وفى عام 1984 صدرت روايته الأشهر «وليمة لأعشاب البحر»، والتى أثارت جدلًا واسعًا حينما أعيد طبعها من قبل الهيئة العامة لقصور الثقافة فى مصر عام 2000م.

ونعته وزارة الثقافة الفلسطينية بأنه «من الكُتاب القوميين الذين نذروا أنفسهم دفاعًا عن قضايا الأمة، وخاصة القضية الفلسطينية، حيث شارك بالمقاومة الفلسطينية من خلال دوره فى الإعلام الفلسطينى الموحد واتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين فى بيروت».

كما ودعنا أيضا الشاعر العراقى كريم العراقى الذى رحل عن عالمنا عن عُمرٍ ناهز الـ68 بعد معاناة طويلة مع مرض السرطان، ويمتلك العراقى سيرة مهنية حافلة بالمجد، إذ ألّف عشرات المسرحيات والقصائد التى غنّاها أكبر نجوم الوطن العربى مثل كاظم الساهر وأصالة وماجد المهندس وصابر الرباعى وسميرة سعيد وغيرهم الكثير.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الصعيد الثقافي ن أبرز الأحداث مهرجان القاهرة السينمائي هذا العام شهد العام مجموعة من عنوان ا فى مصر

إقرأ أيضاً:

التنوع الثقافي لدى الشباب الرياضي

 

 

موضوع التنوع الثقافي مرتبط بشكل مباشر بمستوى التربية التي يتلقها النشء والشباب داخل الأسرة بالدرجة الأولى، ومن خلال الاحتكاك والاختلاط بالمحيط الذي يتعامل معه، ومنه المحيط الرياضي، ويعزز ذلك من التعليم الإيماني الديني الذي ينشأ عليه الشباب، والتعليم بكل مراحله الأساسي والثانوي والجامعي، وفي مجتمعنا اليمني حتما سوف نستبعد أي فكرة للتنوع الثقافي الديني، لأن شعب الإيمان لا يدين ولا يعترف ولا يؤمن إلا بدين خاتم المرسلين الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، لذلك فإننا سوف نتحدث عن ثقافة متداولة بين الشباب من باب التنوع في السلوكيات المكتسبة من الأسرة والمجتمع، والعمل والتعليم، وهذا التنوع بالتأكيد له تأثير إيجابي وسلبي، لكن ايجابياته أكثر بكثير نتيجة لارتباطه بدين التسامح والسلام والمحبة الإسلام الذي جاء به خاتم الأنبياء والمرسلين رسول الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
لماذا الحديث في هذا الموضوع؟ لأن العالم في تاريخ 29/ يوليو 2025م، وخلافاً للعام الماضي يحتفلون باليوم العالمي للتنوع الثقافي ومحاربة التمييز العنصري، وأنا أرى أننا نحن أحق بأن نذكر بالتنوع الثقافي وأثره الإيجابي، وأن نتطرق إلى التمييز العنصري الذي نبذه الإسلام مع صعود المؤذن بلال بن رباح على المنبر لدعوة الناس للصلاة، فهو أول مؤذن في الإسلام رغم أنه كان عبدا لبني جمح، وبعد إسلامه أصبح من سادة القوم، وهذا لأن الإسلام ينبذ التمييز العنصري، من يحتفلون باليوم العالمي للتنوع الثقافي، يضيفون حواراً بين الثقافات المختلفة، وهذا شيء لا مفر منه في عالمنا المنفتح والذي أصبح قرية واحدة نتيجة للتطور التكنولوجي والتنوع في وسائل التواصل المختلفة، لكن مع الأخذ بالحيطة والحذر الشديد من تضييع ثقافتنا الدينية وهويتنا الإيمانية في خضم الثقافات والسلوكيات الغربية غير الحميدة، لذا وجب على الأسرة والمدرسة والجامعة والأندية، الحرص على تنظيم المحاضرات الثقافية التي تحصن الشباب الرياضي من ثقافة الانحدار والضياع والتشتت الفكري البعيد عن تقوى الله واكتساب مرضاته، وخلق مجتمع متسامح متماسك يسود بداخله العدل والمساواة، وتختفي من صفوفه العنصرية والعصبية والولاءات القبلية التي تمزق النسيج الاجتماعي، وتخلق طبقات مجتمعية فقيرة وطبقات متوسطة وطبقات فائقة الثراء والعبث والتفاخر بالممتلكات العقارية والأرصدة المالية، بحيث لم يعد قادراً على توفير أبسط مقومات العيش الكريم «الخبز» نتيجة لحصار وعدوان وصراع مصدره السلطة.
مما لا شك فيه أن التنوع الثقافي المرتبط بهويتنا الإيمانية، ومحاربة التمييز والتعصب هما مصدر من مصادر التطور والتقدم والازدهار الذي يطمح إلى تحقيقه المجتمع، لأن تنوع الثقافة وفهم ثقافة الآخرين من خلال تعلم لغاتهم ومعرفة أسلوبهم في الحياة دون تقليدهم والانجرار إلى سلوكياتهم غير السوية، وإنما من باب المعرفة واتقاء شرهم ومعرفة الطرق والوسائل التي تمكننا من التعامل معهم وصدهم عن التدخل في شؤوننا، وتسيير أمورنا، لأن تنوع الثقافات يكسب الشباب مهارات جديدة، ويخلق لهم فضاء من التبادل العلمي والفكري والمعرفي، ويمنحهم مجالاً أوسع للابتكار والاختراع والإبداع، يسمح بنشر ثقافة دين التسامح والإيمان المطلق بالله وبرسوله محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، ويسلط الضوء على سلوكيات أمة محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، لذلك فنحن أحق بإنشاء يوم عالمي للتنوع الثقافي مبني على هويتنا الإيمانية، وذلك ما نتمنى أن يتم عبر بحث علمي يتناول التنوع الثقافي وأهميته في نشر سيرة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، تتم المشاركة به في المؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم في شهر سبتمبر من العام الجاري.

مقالات مشابهة

  • خالد أبو بكر: إبراهيم عيسى شاهد على محطات فارقة وما زال فاعلاً في المشهد
  • الملحقية الثقافية القطرية بالمملكة المتحدة تحتفي بتخريج 156 طالبا مبتعثا في المملكة المتحدة وأيرلندا
  • «الأعوام الثقافية» تعمق الروابط مع إندونيسيا
  • التنوع الثقافي لدى الشباب الرياضي
  • كواحدٍ من رموزها الثقافية.. مدينة برمنغهام تعلن تفاصيل جنازة أوزي أوزبورن
  • أبرزها ممارسة النشاط البدني.. نصائح للحفاظ على حدة ذهنك مع تقدم السن
  • إنطلاق “جوائز فلسطين الثقافية” في دورتها الثالثة عشرة – 2025/2026
  • المدير العام للمؤسسة السورية للمعارض والأسواق الدولية محمد حمزة: معرض دمشق الدولي حدث تاريخي عريق طالما شكل علامة فارقة في المشهد الاقتصادي السوري والعربي والدولي
  • "شؤون القدس" تحذر من تداعيات المصادقة على مخططات استيطانية بالمدينة
  • "شؤون القدس" تحذر من تداعيات المصادقة على مخططات استيطانية بالقدس