في بداية العام الجديد.. هجوم روسي بالمسيرات غرب أوكرانيا
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أعلنت الدفاعات الجوية الأوكرانية، اليوم الاثنين، صد هجوما بالمسيرات على لفيف غرب البلاد.
ووفقا لوكالة "رويترز"، قال الحاكم الإقليمي، ماكسيم كوزيتسكي، على تطبيق المراسلة تيليجرام، إن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية شاركت في صد هجوم روسي بطائرات بدون طيار على لفيف.
وفي وقت سابق، اتهمت موسكو أوكرانيا بقصف مدينة دونيتسك، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص، في حين قال المسؤولون الأوكرانيون إن شخصا واحدا على الأقل قتل في هجوم جوي روسي على أوديسا.
بينما قال المسؤولون في منطقة لفيف الغربية في أوكرانيا، التي تقع على الحدود مع بولندا، إن هجوما جويا روسيا في وقت مبكر في يوم رأس السنة الجديدة ألحق أضرارا بمبنى جامعي في مدينة دوبلياني وألحق أضرارا بالنصب التذكاري لقائد جيش المتمردين الأوكراني (UPA) في الأربعينيات من القرن الماضي على مشارف مدينة لفيف.
وقالت القوات الجوية الأوكرانية إن الهجوم الجوي الروسي استهدف أيضا منطقتي ميكولايف ودنيبرو.
وينكر كلا الجانبين استهداف المدنيين في الحرب التي بدأت بغزو روسيا الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدفاعات الجوية الأوكرانية الدفاعات الجوية الدفاع الجوي الأوكرانية أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية هجوم جوي روسي دونيتسك رأس السنة الجديدة طائرات بدون طيار غزو روسيا مدينة لفيف مدينة دونيتسك
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: إبادة غزة مستمرة والعدو يمنع توفير إيواء مناسب رغم المنخفض الجوي الجديد
الثورة نت/
حذّر الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حازم قاسم، اليوم الثلاثاء، من تداعيات المنخفض الجوي الجديد الذي سيؤثر على قطاع غزة، مؤكّدًا أن الخيام الحالية المخصّصة لإيواء النازحين غير صالحة لتحمّل الأمطار أو برد الشتاء، ولا سيما في ظل قيود العدو الصهيوني على إدخال الوقود.
وقال قاسم، في تصريح صحفي وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن الأوضاع الإنسانية الكارثية في القطاع تستدعي إطلاق عملية إغاثة عاجلة، وتوفير مراكز إيواء حقيقية ولائقة من جميع الأطراف المعنية.
وشدد على ضرورة إلزام العدو الصهيوني بتطبيق بروتوكولات الإغاثة الإنسانية المنصوص عليها في اتفاق يناير، والتي جرى التأكيد عليها مجددًا في اتفاق أكتوبر.
وأكد قاسم أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ما زال يتعرّض لإبادة متواصلة بأدوات متعددة، من خلال استمرار الحصار، ومنع إدخال وسائل الإيواء المناسبة، وتقييد المساعدات الإنسانية، وإغلاق المعابر؛ الأمر الذي يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية والسياسية العاجلة تجاه السكان المدنيين.