اعتداء يطال الصحفي "مجلي الصمدي" أمام منزله بصنعاء غداة إصدار جماعة الحوثي حكما بمصادرة إذاعته
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
اعتدت عناصر حوثية بالضرب المبرح للصحفي مجلي الصمدي، الاثنين، أمام منزله بالعاصمة صنعاء، غداة يوم من إصدار محكمة حوثية مصادرة إذاعته.
وقال الصمدي في منشور بصفحته في فيسبوك إن اعتداء جديدا تعرض له الآن من قبل ثلاثة أشخاص أمام منزله.
وأرفق الصمدي صورا له تظهر آثار الاعتداء الذي طاله حيث تظهر الصور كدمات في رأسه وأجزاء مختلفة من جسده، كما تعرضت سيارته للتحطيم.
وأمس الأحد أصدرت محكمة الاستئناف التابعة للحوثيين، حكما يؤيد مصادرة الجماعة لإذاعته "صوت اليمن" التي سطت عليها قبل عام.
يشار إلى أن الجماعة سبق أن أعتدت في أغسطس من العام الماضي، على الصحفي "الصمدي" حيث تعرض لاعتداء وحشي في من قبل عناصر حوثية على خلفية منشوراته الناقدة للحوثيين ومطالباته المستمرة بإعادة أجهزة إذاعته التي نهبتها المليشيا.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن صنعاء الحوثي مجلي الصمدي حقوق
إقرأ أيضاً:
فاطمة أمام محكمة الأسرة: زوجي ارتبط بزميلته في العمل عاطفيا
وقفت فاطمة أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، تطلب الخلع من زوجها بسبب خلافات بينهما بعد قيامه بإقامة علاقة عاطفية مع زميلته في العمل، ومشاهدتها محادثات بينهما حتى طلبت الانفصال منه وحينما رفض لجأت لمحكمة الأسرة طالبة الخلع.
سردت فاطمة قصتها مع زوجها قائلة أنها تزوجت قبل 3 سنوات ولم تنجب أطفالا وكان زواجها عبارة عن زواج صالونات، إلا أنها اكتشفت بالصدفة محادثات بين زوجها وزميلته في العمل تحمل طابع رومانسي بينهما، فطلبت الانفصال عنه ورفض فطلبت الخلع منه.
قالت فاطمة عن قصتها «أن زوجها تقدم لأسرتها للزواج منها حينما كان عمرها 27 عاما، وتزوجته بالفعل بعد 8 شهور خطوبة، ولم يكن هناك مشكلات بينهما سوى المشكلات الطبيعية التي تحدث في أي منزل، وتتذكر أن زوجها كان يخرج إلى العمل ويعود للجلوس معها أو الخروج».
تابعت فاطمة «بعد فترة جوزي اترقى في الشغل، وبعدها بقى يتأخر كتير في شغله ويرجع في وقت متأخر، لدرجة أنه مبقاش فاضي ليا، بس كنت بقول شغله وبسكت، لحد ما في يوم بالصدفة فتحت الموبايل ولقيت شات رومانسي بينه وبين زميلته في الشغل وكلام كله حب ولما سألته قالي ده هزار عادي».
اختتمت فاطمة حديثها قائلة «في النهاية قامت خناقة بيني وبينه وسبت البيت وطلبت الطلاق منه لكنه رفض وأسرته حاولت تحل بس أنا رفضت وروحت بعدها محكمة الأسرة طلبت الخلع منه».