محاكمة أنوش من يوتيوب للحبس.. بدأت بالدولارات وانتهت بـ 3 سنوات
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تصدر محكمة مستأنف الاقتصادية، بعد قليل، الحكم في الاستئناف المقدم من "نبوية. ج"، المعروفة باسم صاحبة قناة "يوميات أنوش"، على حكم حبسها 3 سنوات.
وجاءت الاتهامات الموجهة إليها لتقديمها فيديوهات خادشة للحياء العام وممارسة الأعمال المنزلية بملابس فاضحة على قناتها على “يوتيوب”.
وعاقبت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، المتهمة بالحبس 3 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه، وذلك بعد أن وجهت لها تهمة التحريض على الفسق والفجور عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتقدمت المتهمة باستئناف على حكم حبسها أمام محكمة مستأنف الاقتصادية، التى بدأت في نظر الاستئناف تمهيدا للحكم فيها.
وكشف أمر إحالة كل من "نبوية. ج"، وهى محبوسة، و"ع. م" و"أ. م"، لأنهم من بداية عام 2021 حتى عام 2023 قامت المتهمة الأولى التي تقيم فى منطقة المعصرة، ببث ونشر فيديوهات وصور خادشة للحياء عبر قناتيها على موقع يوتيوب "يوميات أنوش" و"أنوش 2" وبحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، تيك توك، إنستجرام، تحت اسم "يوميات أنوش أبسط خلق الله"، والتي أظهرت خلالها مفاتنها مصحوبة بعبارات وتلميحات وإيحاءات جنسية قاصدة الإغراء بها على نحو يخدش الحياء العام.
وأضاف أمر إحالة المتهمة قيامها بإتيان أفعال علانية فاضحة ومخلة للحياء العام واستخدام مفاتنة وعبارات وتلميحات وإيحاءات جنسية بهدف الإغراء واثارة الغرائز، وإدارة قنوات وحساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي بهدف تسهيل ارتكاب تلك الجرائم المعاقب عليها قانونا، وبث الفيديوهات المخلة لزيادة عدد مشاهدات المتابعين لها على مواقع التواصل الاجتماعي والحصول على مبالغ مالية وصلت الى 100 دولار في اليوم الواحد، واعترفت المتهمة بأنها لجأت إلى بث الصور والفيديوهات على مواقع التواصل لزيادة أعداد المشاهدة بعد طلاقها من زوجها ووفاة ابنتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انوش صاحبة قناة يوميات أنوش قناة يوميات أنوش مواقع التواصل الاجتماعي مواقع التواصل الاجتماعی على مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
قارئ الأفكار باسم عدلي يكشف أسرار موهبته: بدأت في عمر 9 سنوات
خلال ظهوره في برنامج *"واحد من الناس"* مع الإعلامي د. عمرو الليثي، تحدّث قارئ الأفكار ولاعب خفة اليد باسم عدلي عن بداياته وقدراته غير المألوفة التي ظهرت عليه منذ الطفولة.
قال عدلي إنه شعر بتلك القدرات منذ كان في التاسعة من عمره، إذ كان يتنبأ بما سيفعله الآخرون أو يقولونه، وهو ما دفعه إلى القراءة والبحث والمشاهدة والتعمق في علم السيكولوجي ولغة الجسد.
أوضح عدلي، البالغ من العمر الآن 28 عامًا وخريج كلية التجارة، أنه استخدم خفة اليد مدعومة بالتحليل النفسي للوصول إلى ما يقدمه اليوم، رغم تعرّضه للفشل في البداية، مؤكدًا أن النجاح في هذا المجال يتطلب سنوات من التدريب والممارسة.
وأشار إلى أن البعض يشعر بالخوف عند مشاهدته، لكنه يطمئن الجميع قائلاً: "دي دراسة ومهارة، مش سحر". وأكد عدم وجود أي فرد من عائلته لديه نفس القدرة، مشددًا: "أقدر أقرأ أفكار أي إنسان".
مصر .. هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى