العلوم والتكنولوجيا، سمكة شائعة موجودة في أحواض السمك تعتبر في الواقع نوعا جديدا تماما!،Gettyimages.ru Valeriy Lushchikovصورة تعبيرية قد لا يكون .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سمكة شائعة موجودة في أحواض السمك تعتبر في الواقع نوعا جديدا تماما!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

سمكة شائعة موجودة في أحواض السمك تعتبر في الواقع...

Gettyimages.ru Valeriy Lushchikov

صورة تعبيرية

قد لا يكون ضروريا السفر بعيدا أو الحفر عميقا أو التسلق عاليا للعثور على نوع جديد من السمك ربما كان على مرأى من الجميع، كما هو حال redtail garra، الذي صُنّف على أنه فريد جدا.

وكانت الأسماك خيارا شائعا للأشخاص الذين لديهم أحواض مائية منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ولكن بالنسبة لاكتشاف علمي في الكتاب، يجب ملاحظة الأنواع في بيئتها الطبيعية. وهذا جزء من سبب عدم وجود تصنيف رسمي لها لفترة طويلة.

وفي هذه الحالة، صادف الخبراء العديد من redtail garras أثناء العمل الميداني على طول نهر Kasat على الحدود بين تايلاند وميانمار، والذي يصب في نهر أتاران في ميانمار. من هناك، تمكنوا من إجراء التحليل الأكثر تفصيلا للأسماك حتى الآن.

ويقول عالم الأسماك لاري بيدج، من متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي: "عندما جمعنا العينات لأول مرة، اعتقدنا أنه يجب أن يكون منتشرا في ميانمار بسبب شعبيتها في تجارة الأحواض المائية. لكن اتضح أنه ليس كذلك. إنه فقط في حوض نهر أتاران. هناك القليل من المعلومات بشكل مدهش عن تاريخه الطبيعي".

وتعتبر الأنواع الجديدة من الأسماك مثيرة للاهتمام من عدة نواح: فهي تتميز بنظام ألوان فريد، بما في ذلك الذيل الأحمر. وتأكل أحيانا المفصليات، لكنها تأكل بشكل أساسي الطحالب، والتي تساعد بالطبع في تنظيف أحواض السمك.

وتأتي هذه الأسماك بأفواه عالية التخصص، تتميز بهيكل يشبه القرص على الشفة السفلية ويساعدها على البقاء مستقرة في الماء. 

وينضم Redtail garra إلى ما يقرب من 200 نوع آخر في جنس Garra، وهي واحدة من أكثر المجموعات تنوعا - بيولوجيا وجغرافيا. ويمكن العثور على هذه الأسماك في جميع أنحاء مناطق إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا.

وإلى جانب الإعلان عن تصنيف الأنواع، دعا الباحثون إلى بذل المزيد من العمل على تحديد الأسماك علميا في مناطق مثل هذه - ما يمنحنا فهما أفضل لكيفية حمايتها حماية أفضل.

ويأتي اسم النوع الجديد، Garra panitvongi، من المؤلف الشهير وعالم الأسماك نون بانيتفونغ، الذي وجد مجموعة من الأسماك في تايلاند في عام 2006. وبينما لم يشارك بانيتفونغ بشكل مباشر في البحث الجديد، فقد كرس حياته لتعزيز التنوع البيولوجي.

نشر البحث في Zootaxa.

المصدر: ساينس ألرت

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أبرزها السدر والوسن.. حصر 61 نوعاً نباتياً بالشرقية لدعم مشاريع التشجير

كشف البرنامج الوطني للتشجير عن رصد وتصنيف أكثر من 61 نوعاً من النباتات المحلية الملائمة لبيئة المنطقة الشرقية، بهدف استثمارها في مشاريع التشجير الكبرى ومكافحة التصحر، وذلك في خطوة استراتيجية تدعم مستهدفات مبادرة «السعودية الخضراء» وتعزز جودة الحياة وفق رؤية المملكة 2030.
وأوضح البرنامج أن هذه النباتات تتوزع بانتشار متفاوت عبر مختلف التضاريس البيئية للمنطقة، بدءاً من البيئات الساحلية والهضاب والوديان، وصولاً إلى الكثبان الرملية وصحراء الدهناء وحتى بيئة الربع الخالي القاسية.
أخبار متعلقة 39 نوعاً نباتياً محلياً يعزز الغطاء الأخضر في الحدود الشمالية"البرنامج الوطني": بيئة مكة حاضنة مثالية لـ 134 نوعاً من الأشجار10 مليارات شجرة.. "الوطني للتشجير" يعلن إطلاق 4 مبادرات بيئية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حصر 61 نوعاً نباتياً بالشرقية لدعم مشاريع التشجير - واس
وتشمل الخريطة النباتية المعتمدة أنواعاً قادرة على النمو في السهول والسبخات والمنخفضات والمناطق الباردة، مما يجعلها ركيزة أساسية لضمان نجاح واستدامة مشاريع التشجير وتقليل تكاليف الصيانة والري.
وتنتمي هذه الثروة الطبيعية إلى فصائل نباتية عريقة ومعروفة في البيئة السعودية، أبرزها الفصائل السدرية والبقولية والقطيفية، إضافة إلى الفصائل الأكانثية والكبارية والتوتية التي تشكل جزءاً من الهوية البيئية للمنطقة.
وتتنوع هذه الأصناف بين أشجار ضخمة وشجيرات صغيرة ونباتات عشبية معمرة وحولية، حيث تضم القائمة أنواعاً شهيرة مثل السدر والروثة والغضى والأرطى، إلى جانب أشجار القرم الساحلية والرمث والطلح.
ويعمل البرنامج على تعظيم الاستفادة من نباتات مثل العرفج والشيح والقيصوم والخزامى، نظراً لقدرتها العالية على التكيف مع الظروف المناخية ومساهمتها الفعالة في تثبيت التربة ومنع تدهور الأراضي.
وتعكس هذه الجهود التزام البرنامج بنشر ثقافة التشجير المسؤول الذي يعتمد على الأنواع المحلية بدلاً من المستوردة، لضمان استعادة التوازن البيئي وحماية الموارد الطبيعية للأجيال الحالية والمقبلة.

مقالات مشابهة

  • علماء روس يبتكرون نوعاً جديداً من البلاستيك المقاوم للحريق
  • علماء روس يبتكرون نوعا جديدا من البلاستيك المقاوم للحريق
  • سفيرة قبرص: تمكين المرأة في العلوم والتكنولوجيا أولوية حكومية لتعزيز الاقتصاد القائم على المعرفة
  • تحقق مستهدفات السعودية الخضراء.. أكثر من 61 نوعًا من النباتات المحلية ملائمة للتشجير في الشرقية
  • خالد النمر: 6 أسباب شائعة تؤدي إلى ارتفاع الضغط الانبساطي
  • أبرزها السدر والوسن.. حصر 61 نوعاً نباتياً بالشرقية لدعم مشاريع التشجير
  • انتشار واسع لأكثر من 61 نوعًا من النباتات المحلية في بيئات المنطقة الشرقية 
  • نفوق نحو 400 ألف سمكة جراء اجتياح الفيضانات لأحواض تربية الاسماك في اربيل
  • شائعة Galaxy S26 Ultra تزداد قوة: سامسونج تلمّح إلى اعتماد شريحة واحدة لكل الأسواق
  • فقد الوعي تماما | تطور صادم في حالة طارق الأمير الصحية بالعناية المركزة