العرب القطرية:
2025-05-13@05:22:55 GMT

بطرس يغيب عن تدريبات العراق

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

بطرس يغيب عن تدريبات العراق

غاب فرانس ضياء بطرس مدافع بورت التايلاندي عن المران الأول لمنتخب العراق بمدينة أبو ظبي الإماراتية، ضمن تحضيراته لمواجهة كوريا الجنوبية، وديًا السبت المقبل، استعدادًا للمشاركة في كأس آسيا.
وتعذر مشاركة بطرس بالتدريبات تزامنًا مع موعد الفحص الطبي، ليكون اللاعب الأخير الذي يخضع لفحوصات طبية وفق شروط معينة يجب إجراؤها بمتابعة دقيقة من قبل الجهاز الطبي.

وشارك في المران الأول 24 لاعبًا هم: جلال حسن، أحمد باسل، فهد طالب، علي عدنان، ريبين سولاقا، زيد تحسين، سعد ناطق، حسين علي حيدر، آلان محيي الدين، ميرخاس دوسكي، أحمد يحيى، أمير العماري، أمجد عطوان، أحمد علي، أسامة رشيد، إبراهيم بايش، منتظر ماجد، دانيلو السعد، يوسف أمين، بشار رسن، علي جاسم، زيدان إقبال، أيمن حسين، مهند علي.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر كأس آسيا منتخب العراق

إقرأ أيضاً:

“طلّت البارودة”… حين يغيب الرجال وتبكي البنادق دماً

صراحة نيوز ـ في زحمة الحكايات الفلسطينية المنسية، تقف أغنية “طلّت البارودة” شاهدة على عصرٍ من الألم والصمود، تعود أصولها إلى زمن الثورة الفلسطينية الكبرى ضد الاحتلال البريطاني ما بين عامي 1936 و1939، حيث كانت النساء يُغنينها تعبيرًا عن الفقد، وانتظار الغائب الذي ربما لن يعود.

الأغنية التي حفظها الوجدان الجمعي الفلسطيني، تقول في مطلعها:

طلّت البارودة والسبع ما طل
ما يْبنيك وبيِّنك سلسلة وِرْد
وبين رُحِت غادي يا أعرْ جْهادي
يا بوز البارودة من دمو مرتاش
حمرا يا أصيلة وبين رُحت غادي

في كلماتها، تتجلى المأساة اليومية للنساء اللواتي ودّعن أبناءهن وأزواجهن وأحبتهن إلى جبهات القتال، وغالبًا ما عدن وحدهن، يحملن البارودة كتذكار دامٍ، وكسلاح لم يعد لصاحبه. كانت الأغنية طقسًا جنائزيًا وشكلًا من أشكال الحداد الشعبي، تُغنّى حين تعود البندقية بلا جسد، ويُزفّ الرفيق إلى تراب الوطن.

يظهر من كلمات الأغنية وشرحها، أن هذا اللحن الشعبي كان يصوّر بدقة مشهد المرأة وهي تنتظر عودة الرجال، ثم تنهار حين تعود البنادق محمولة دون أصحابها. وبحسب ما ورد في التوثيق، فإن الناجين من المعارك كانوا يحملون أسلحة رفاقهم الشهداء ويعيدونها لعائلاتهم، في تقليد مؤلم يُعرف بـ”رجعة السلاح”.

“طلّت البارودة” ليست فقط أغنية، بل مرآة لذاكرة حزينة، تلخّص وجع الأمهات الفلسطينيات في مواجهة الموت، والفقد، والوطن المغتصب. هي نشيد من دم، لزمن كانت فيه البارودة تطل، ولا يطلّ الرفيق.

مقالات مشابهة

  • “طلّت البارودة”… حين يغيب الرجال وتبكي البنادق دماً
  • بالشوط الأول.. منتخب مصر يتقدم على غانا 2-1 في ربع نهائي كأس أفريقيا للشباب
  • موانئ العراق تستقبل 207 ناقلات نفطية خلال الربع الأول من 2025
  • قفزة نوعية.. موانئ العراق تستقبل 207 ناقلات نفطية خلال الربع الأول من 2025
  • في أول نداء له.. البابا ليو الرابع عشر: "كفى حروبًا"
  • المالكي:زعل إطاري على لقاء السوداني بالشرع
  • رونالدو يغيب عن تدريبات النصر قبل لقاء الأخدود
  • رونالدو يغيب عن التدريبات الجماعية
  • تدريبات فردية ‏وتحقيق.. ماذا حدث لـ زيزو اليوم داخل الزمالك؟ ‏
  • ليو الرابع عشر… أسبوعه البابوي الأول: خطوات واثقة نحو حبرية تبني الجسور وتدعو للوحدة