الداخلية توضح أساليب وطرق سرقة بيانات البطاقات الائتمانية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
الخميس, 4 يناير 2024 11:13 ص
بغداد/ المركز الخبري الوطني
أوضحت وزارة الداخلية، اليوم الخميس، بشأن أساليب وطرق سرقة بيانات البطاقات الائتمانية.
وقال مدير دائرة الإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية خالد المحنا في إيضاح، تلقاه / المركز الخبري الوطني/، إن “مركز الأمن السيبراني في وزارة الداخلية رصد أساليب وطرق سرقة بيانات البطاقات الائتمانية”.
أدناه أساليب طرق سرقة بيانات البطاقات الانتمائية:
1- التصيد الإحتيالي: يعد من اكثر الطرق استخداما لسرقة البيانات المالية و يدعي فيه مجرمو الأمن السيبراني أنهم الكيان الرسمي للبنك الذي تتعامل معه
2- البرامج الضارة: يمكن لمجرمي الأمن السيبراني سرقة بياناتك المالية من خلال برامج التجسس الضارة و تقوم البرامج الضارة بتعقب انشطتك على الجهاز المستخدم, مما يسمح للمخترقين بالاطلاع على كل ما يضمه جهازك من معلومات بما فيها معلوماتك المالية
3- استخدام ال wifi في الاماكن العامة: قد تكون هذه الشبكات مخترقة مما يجعلك عرضة لسرقة بياناتك المالية من قبل مجرمي الأمن السيبراني عند اتمامك عمليات الشراء اثناء استخدام تلك الشبكات
4- إختراق صفحات الدفع الالكتروني: يقوم بعض مجرمي الأمن السيبراني بتثبيت برامج ضارة على صفحات الدفع التي تقوم بالشراء منها و لهذه البرامج القدرة على معرفة تفاصيل بطاقتك بمجرد إدخالها, ثم سرقتها
5- إختراق الشركات: بعض عمليات القرصنة تتم بعد اختراق مجرمي الأمن السيبراني للشركات التي تتعامل معها حيث يقوم المخترقون بسرقة بياناتك المالية من الشركة و استغلالها
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: الأمن السیبرانی
إقرأ أيضاً:
الداخلية السورية توضح حول السويداء
صراحة نيوز -نفى المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، نور الدين البابا، صحة الأنباء المتداولة بشأن فرض حصار حكومي على محافظة السويداء، مؤكدًا أن تلك المزاعم لا تعدو كونها “أكاذيب تهدف للتضليل”، وتروجها مجموعات خارجة عن القانون لأغراض مشبوهة.
وأكد البابا، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية (سانا)، أن الحكومة فتحت ممرات إنسانية لإدخال المساعدات إلى المدنيين، بالتعاون مع منظمات محلية ودولية، إضافة إلى تسهيل خروج من يرغب من المواطنين بشكل مؤقت.
وأوضح أن الجماعات المسلحة الخارجة عن القانون تسعى من خلال “دعاية الحصار” إلى خلق مبررات لفتح معابر غير نظامية تخدم أنشطة تهريب الأسلحة والمخدرات، وخصوصًا الكبتاغون، وهو ما يشكل مصدر تمويلها الرئيسي.
وأشار إلى أن استعادة مؤسسات الدولة لدورها داخل السويداء وفرض سيادة القانون يهدد مصالح تلك المجموعات التي تحاول تضخيم الأزمة الإنسانية لاستغلالها سياسيًا واقتصاديًا، مستهدفة المدنيين ومصالح الدولة في آن واحد.