ملا حسن يسأل الوزير المالكي عن المستفيدين من برامج دعم التوظيف
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
توجه النائب جميل ملا حسن بسؤال نيابي الى وزير شئون مجلس الوزراء حمد المالكي عن عدد المستفيدين من برامج دعم التوظيف والتطور الوظيفي وتفاصيله.
وفيما يلي نص السؤال:
كم بلغ عدد المستفيدين من برامج دعم التوظيف وبرامج دعم لتطور الوظيفي وبرامج دعم المؤسسات مع تفصيل لكل نوع وكل فئة من البرامج وكم الكلفة لكل نوع وكل فئة على حدة، وكم عدد البحرينيين الذين استمروا في وظائفهم بعد انتهاء فترة دعم التوظيف وكم الذين تم فصلهم او استقالتهم، وكم مجموع الشكاوى التي تلقتها تمكين لكل البرامج وكم لكل نوع ولكل فئة تفصيلاً وما هو الاجراء الذي تم اتخاذه بشأنها، وكم عدد الذين استفادوا من برامج دعم المؤسسات واستمروا بعد انتهاء فترة الدعم وكم منهم اغلق خلال فترة الدعم وما الأسباب وكم منهم اغلق بعد انتهاء الفترة وما الأسباب وما الإجراءات التي يتم اتخاذها ، وكم عدد الذين استفادوا من برامج التدريب لكل نوع وكل فئة وكم كلفتها وكم عدد المؤسسات التدريبية التي تقدم تلك الخدمات وكم كلفتها، وكم منها انتهى التدريب بالتوظيف وكم منها لم يوظف وكم من المستفيدين برامج التطوير تم ترقيتهم بعدها وكم منهم لم يتم ترقيته، وبرجاء ارفاق مؤشرات النتائج للسؤال أعلاه منذ بداية الفصل التشريعي الحالي وحتى الآن؟.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا من برامج دعم دعم التوظیف وکم عدد وکم من
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.