Freedom is a State of Mind
شعر د. أحمد جمعة صديق
I am a helpless bird in this (Golden Cage)
It is my home prison
And for no good reason
It is a half metre range
It is strange. So strange!!
And beyond my sight is the blue sky
Beyond my reach. It is too high
And above my head is the roof
That I can touch with my head
It is always there, as the only proof
That I am a prisoner
in a half metre cage
For an age
When I beat my wings to fly
To fathom the sky
The thin wire will pull me down
Back to my golden cage
To drown in my rage
But still,
And although I am so lonely and ill
Still,
I can sing with full happiness
My lovely melody of freedom
I care not for the cage
I can live another age
I do never look behind
I am always happy and free
As freedom is a state of mind
الحرية حالة ذهنية
ترجمة د: أحمد جمعة صديق
أنا طائر لاحول لي ولاقوة
اسير في هذا( القفص الذهبي) .
إنه سجني ومنزلي الايدي
وبلا سبب وجيه كما ترى...
فهو نصف متر فقط
هذا غريب، غريب جدا! !
وامامي السماء زرقاء...
تمتد ابعد من خيالي ...هي حقا بعيدة جدا
وفوق رأسي سقف يضرب دوماً على رأسي
ليذكرني بانه موجود ، وهو الدليل الوحيد
على اني سجين في قفص نصف متر، طول العمر
فعندما أضرب جناحي لأطير لاطير
لاسبر اغوار السماء...
اجد السلك الرفيع يسحبني إلى الأسفل
للعودة إلى قفصي الذهبي...لاغرق في غضبي
لكني مازلت،وعلى الرغم من أنني وحيد ومريض
ما زلت أستطيع أن أغني بسعادة بالغة
لحن الحرية الجميل
أنا لا أهتم بوجود هذا القفص
أستطيع أن أعيش دهراً آخر
لاني لا أنظر إلى الوراء أبدًا
أنا دائما سعيد وحر
لأن الحرية حالة ذهنية
aahmedgumaa@yahoo.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري يطالب بتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية لتشمل كل الأسر الأكثر احتياجا
قال المهندس محمد رشيدي، القيادي بحزب الحرية المصري، وأمين عام الحزب بمحافظة الإسماعيلية، إن الجهود المترامية من قبل الحكومة أو منظمات المجتمع المدني أو الجهود الفردية ساهمت في نجاح برنامج تكافل وكرامة.
وأشار إلى أنه مشروع وطني ساهم في إحداث تحول حقيقي في حياة ملايين المواطنين من الفئات الأولى بالرعاية، منوها بأنه منذ اللحظة الأولى لإطلاق برنامج تكافل وكرامة، كانت هناك ترجمة واقعية وملموسة لرؤية الدولة المصرية في تعزيز العدالة الاجتماعية وصون كرامة الإنسان المصري.
وأضاف ان البرنامج امتد تأثيره ليشمل قطاعات واسعة من الأسر التي كانت تعاني من التهميش وغياب الحد الأدنى من مقومات الحياة الكريمة.
وأكد رشيدي، في بيان له، أن "تكافل وكرامة" نجح بفضل آليات الاستهداف الدقيقة والتطوير المستمر في قواعد البيانات، في الوصول إلى مستحقيه الحقيقيين، وتقديم دعم مالي شهري ساهم في رفع مستوى المعيشة وتوفير الحد الأدنى من الحماية الاقتصادية والاجتماعية للأسر الأكثر احتياجًا.
وأشار رشيدي، إلى أن نجاح هذه المبادرة لا يعني أن الطريق انتهى بل نحن ما زالنا في حاجة ماسة لمواصلة العمل على دعم الفئات الأكثر هشاشة في المجتمع.
وأكد على أهمية أن تواصل الحكومة التوسع في مظلة الحماية الاجتماعية، ليس فقط من خلال زيادة عدد المستفيدين من برنامج "تكافل وكرامة"، ولكن أيضًا عبر استحداث نماذج جديدة مستلهمة من نفس الفلسفة التي انطلق منها البرنامج، تقوم على مبدأ التمكين الاقتصادي والاجتماعي وليس فقط تقديم الدعم المالي.
تعزيز الشراكة مع المجتمع المدنيوطالب رشيدي، بضرورة قيام مؤسسات الدولة بتعزيز الشراكة مع المجتمع المدني ومنظمات العمل الأهلي، وتبني نهج تشاركي يقوم على الاستفادة من الخبرات الميدانية لتلك الكيانات في الوصول إلى الفئات المهمشة وصياغة حلول محلية تنموية مستدامة.