بعد تصدره الترند بمسلسل «حالة خاصة».. أبرز المعلومات عن طه الدسوقي
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تصدر الفنان طه الدسوقي قائمة البحث على محرك جوجل، بالاضافة إلى مواقع التواصل الاجتماعي مع أولي حلقات مسلسله الجديد «حالة خاصة»، والذي يعرض علي منصة watch it، ويتناول خلاله عدة قضايا مجتمعية هامة من بينها قضية «التوحد»، وحاز على إشادة واسعة من الجمهور، وفي التقرير التالي يستعرض «الوطن» أبرز المعلومات والأدوار الفنية لـ طه الدسوقي قبل مسلسل «حالة خاصة».
تخرج طه الدسوقي في كلية الحقوق جامعة عين شمس، وبدأ حياته من خلال حفلات ستاند اب كوميدي بساقية الصاوي عام 2013، والتي أتاحت له الفرصة في إخراج طاقته الإبداعية في الكوميديا.
ولفت الفنان طه الدسوقي الأنظار بخفة ظله وتلقائيته، التي جعلت المخرج هادي الباجوري يستعين به في أحد الاعلانات مع النجم الراحل سمير غانم.
أبرز أعمال طه الدسوقيقدم العديد من الأعمال الكوميديا فى السينما وتعاون خلالهم من نجوم الصف الأول من بينهم الفنان ماجد الكدواني بفيلم «فضل ونعمة»، وفيلم «المطاريد» مع أحمد حاتم، وفيلم «فرق خبرة»، والذي شهد تجربة شبابية ناجحة، بالإضافة لفيلم «فوي فوي فوي»، والذي يعرض بالسينمات حاليا.
شارك طه الدسوقي بعدة أعمال درامية، حققت بصمة قوية مع الجمهور، من بينها مسلسل «في بيتنا روبوت» مع الفنانة الراحلة دلال عبدالعزيز، والذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا وتم تقديم جزء ثانِ من العمل، بالاضافة لمسلسل «الصفارة»، مع الفنان أحمد أمين بالموسم الرمضاني الماضي، والذي حصل خلاله علي عدة جوائز عن دوره بالعمل.
استحوذ دسوقي على حب الجمهور، وتصدر حفل زفافه على فتاة أرمينية مؤشر البحث على جوجل، تدعى «نادين كتشيدجيان»، وذلك في أغسطس الماضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طه الدسوقي منصة watch it طه الدسوقی
إقرأ أيضاً:
خبيرة علاقات دولية: مجموعات منظمة تمول مثيري الشغب في أمريكا
قالت جينجر تشابمان، خبيرة العلاقات الدولية، إن الوضع في كاليفورنيا وعدد من الولايات الأمريكية الأخرى خرج عن السيطرة، مشيرة إلى أن أعمال الشغب والاضطرابات الأخيرة تهدد بإشعال موجة عنف داخلية قد تمتد لمدن أخرى، بل وقد تضع البلاد أمام خطر الانقسام الداخلي أو الحرب الأهلية.
وفي مقابلة مع الإعلامية هاجر جلال في برنامج "منتصف النهار"، على قناة القاهرة الإخبارية، أوضحت تشابمان أن عمدة لوس أنجلوس، إلى جانب زعماء كاليفورنيا الديمقراطيين، قاموا بفرض حظر تجول؛ في محاولة لاحتواء الوضع، لكنها اعتبرت أن هذه الإجراءات غير كافية.
وأضافت: "ما يحدث الآن ليس مجرد احتجاجات؛ هناك من يسعى لخلق الفوضى بهدف التأثير على السياسة الداخلية للبلاد، خاصة في سياق التنافس الحزبي بين الديمقراطيين والجمهوريين.. هذه ليست مظاهرات من أجل حقوق المهاجرين، بل أدوات ضغط سياسي".
أشارت الخبيرة إلى أن الاحتجاجات أدت إلى أعمال تخريب وحرق طالت متاجر وسيارات شرطة، وألحقت خسائر تقدر بمليارات الدولارات، وهو ما دفع الكثيرين إلى مغادرة كاليفورنيا.
كما حذّرت من احتمال امتداد أعمال العنف إلى مدن كبرى مثل نيويورك وشيكاغو، وهو ما بدأ يظهر بالفعل من خلال الاعتقالات الأخيرة في تكساس.
وشددت على أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإرسال قوات المارينز والحرس الوطني؛ كان خطوة ضرورية لإعادة النظام، إلا أنها حملت مخاطر كبيرة، خصوصاً إذا تصاعد العنف، ما قد يؤدي إلى إصابات في صفوف القوات الأمنية، ويثير موجة غضب شعبية قد تنقلب ضده.
وتحدثت تشابمان عن تصاعد الصراع بين الحكومة الفيدرالية والولايات، قائلة: "هناك ولايات ديمقراطية ترفض الانصياع للحكومة الفيدرالية في ملفات مثل الهجرة غير الشرعية والمخدرات، في حين أن ولايات جمهورية تدعمها في قضايا أخرى مثل حيازة الأسلحة.. لقد أصبحت البلاد وكأنها منقسمة إلى ولايات زرقاء وحمراء، ولكل منها أجندتها الخاصة".
وأوضحت أن هذه الانقسامات قد تكون الشرارة لموجة اضطرابات أخطر خلال السنوات الأربع أو الخمس المقبلة، خاصة مع دخول فصل الصيف الذي يشهد عادة تصاعد التظاهرات والاعتقالات.
واختتمت بالقول: "نحن نعيش فترة شديدة الحساسية.. هناك مجموعات منظمة تمول مثيري الشغب، وتسعى لاستمرار هذه الحالة طوال الصيف، ومع تصاعد الاحتقان الاجتماعي والسياسي، لا يمكن استبعاد أن نصل إلى نقطة الانفجار".