الجديري سريع العدوى.. صحة الطفل توجه رسالة مهمة وتحذر من انتشار المرض.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قالت الدكتورة رانيا نبيل صبري، أستاذ صحة الطفل بالمركز القومي للبحوث، إن تشخيص الطفل ل_ الجديري المائي لو بدأ في ظهور الطفح الجلدي، مضيفة أن يصاحب الجديري المائي إلي أرتفاع درجة الحرارة الخاصة بالطفل، أو شعور الطفل بإعياء عام كأنه هزيل ونشاطه غير العادي.
وأضافت «صبري» من خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “التاسعة” على قناة "الأولى" التي تقدمه الإعلامية "هدير أبو زيد" أن الطفح الجلدي للجديري المائي يتكون من فقاعات بداخلها مياه، موضحة: "الطفح نفسه معبي مياه".
وأشارت أستاذ صحة الطفل بالمركز القومي للبحوث، إلى أن يبدأ ظهور الجديري المائي في منطقة البطن و الظهر ثم للذراعين وفروة الرأس والوجه، منوهة إلى أن الجديري المائي سريع العدوى وينقل عن طريق النفس وعن طريق أيضاً لمس الطفح الجلدي.
https://fb.watch/poakvxvfeE/?mibextid=Nif5oz
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجديري الجديري المائي العدوى صحة الطفل أنتشار المرض الطفح الجلدي الجدیری المائی
إقرأ أيضاً:
نائب الشيوخ: تراجع التضخم رسالة ثقة ودفعة مهمة لجذب الاستثمار
قال النائب أحمد سمير، عضو مجلس الشيوخ، إن التراجع الملحوظ في معدل التضخم خلال شهر نوفمبر يعكس تحسنًا واضحًا في الأداء الاقتصادي للدولة، ويؤكد قدرة الحكومة على السيطرة على الضغوط السعرية التي شهدتها الأسواق خلال الأشهر الماضية، مشيرًا إلى أن هذا التطور يمثل خطوة أساسية نحو تحقيق استقرار اقتصادي مستدام.
وأوضح سمير في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن انخفاض التضخم الشهري بنسبة 0.2%، وتراجع أسعار مجموعة الطعام والمشروبات بنسبة 2.9%، يدل على وجود إدارة رشيدة لمنظومة السلع والأسواق، بالإضافة إلى نجاح جهود توفير المنتجات الاستراتيجية وتطوير مسارات النقل والتوزيع، وهو ما ساهم في تهدئة الأسعار وتقليل التقلبات التي يتعرض لها المواطن.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ أن هذا التراجع يبعث إشارات إيجابية للمستثمرين المحليين والأجانب، خاصة أن معدلات التضخم تعد أحد أهم المؤشرات التي تُستخدم في تقييم بيئة الاستثمار، مؤكداً أن استمرار تحسن هذه المؤشرات سيؤدي إلى تعزيز شهية الاستثمار وتوسيع النشاط الاقتصادي في مختلف القطاعات.
وأكد سمير أن الإصلاحات الهيكلية التي استعرضتها الدكتورة رانيا المشاط أمام مجلس الوزراء، وما تم إنجازه ضمن آلية مساندة الاقتصاد الكلي من المفوضية الأوروبية، تُعد جزءًا مهمًا من البنية الاقتصادية الجديدة التي تسعى مصر لترسيخها، بما يشمل تحسين بيئة الأعمال، تعزيز التنافسية، وتطوير مناخ الاستثمار.
وتابع النائب قائلاً:"الاقتصاد المصري يسير في اتجاه أكثر استقرارًا، وتراجع التضخم مؤشر قوي على نجاح السياسات المتوازنة التي تدمج بين الانضباط المالي ودعم الإنتاج المحلي. المرحلة المقبلة ستكون أكثر جذبًا للاستثمارات إذا استمر هذا النهج."
وشدد سمير في ختام تصريحه على أن استمرار السيطرة على التضخم سيُسهم في رفع القوة الشرائية للمواطن، وتخفيف الضغوط على الأسر، وتحقيق قدر أكبر من التوازن بين العرض والطلب، مما يمهد الطريق لمرحلة نمو اقتصادي أكثر قوة وفاعلية.