ضربات جوية عراقية تدكُّ مواقع لداعش في ديالى
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
ضربات جوية عراقية تدكُّ مواقع لداعش في ديالى
.المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي داعش العراق ديالى
إقرأ أيضاً:
تدريبات جوية بين كوريا الجنوبية واليابان وأمريكا لمواجهة تهديدات بيونج يانج
أجرت كل من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، يوم الجمعة، تدريبات جوية مشتركة فوق المياه الدولية قبالة جزيرة جيجو، جنوبي شبه الجزيرة الكورية، في إطار جهود تنسيقية لمواجهة التهديدات النووية والصاروخية المتزايدة من كوريا الشمالية.
ووفق بيان لوزارة الدفاع الكورية الجنوبية، شاركت في المناورات قاذفة أمريكية استراتيجية من طراز "بي-52 إتش"، ومقاتلات "كيه إف-16" الكورية الجنوبية، و"إف-2" اليابانية.
ويُعد هذا الانتشار هو الأول من نوعه هذا العام لقاذفة "بي-52" في شبه الجزيرة الكورية، ما يعكس تصاعدًا في الجدية الأمريكية بشأن التهديدات الإقليمية. وشدد البيان الكوري الجنوبي على أهمية هذه التدريبات، موضحًا أنها تأتي "في إطار التنسيق الوثيق بين الدول الثلاث"، وأنها تهدف إلى "ردع تهديدات كوريا الشمالية، والرد عليها بشكل موحد، مع استمرار
التدريبات الثلاثية المنتظمة".
اجتماعات عسكرية متزامنة لتعزيز الشراكةتزامنت التدريبات الجوية مع انعقاد اجتماع دوري في العاصمة سيئول جمع كبار الضباط العسكريين من الدول الثلاث لمناقشة التهديدات الأمنية المتصاعدة وسبل توسيع التعاون العسكري المشترك. وتأتي هذه الاجتماعات بعد أقل من شهر من مناورات مماثلة جرت في 18 يونيو الماضي، وهي الأولى منذ تولي حكومة "لي جيه ميونج" السلطة في كوريا الجنوبية.
وشدد المسؤولون خلال الاجتماع على أن التهديدات لم تعد محصورة في كوريا الشمالية فقط، بل تمتد إلى "تعزيزات عسكرية غير مسبوقة من الصين"، حسب وصفهم.
وفي هذا السياق، قال الجنرال الأمريكي "كين" إن التعاون الثلاثي ضرورة "لإعادة إرساء الردع المشترك"، مؤكدًا أن "بيونج يانج وبكين تمضيان قدمًا بأجنداتهما العسكرية الواضحة، بما يفرض على الحلفاء الرد بالتنسيق والاستعداد القتالي الكامل".
توسع في المهام والتوجهات الأمنيةوفي تأكيد على تغير الاستراتيجية الأمنية، أوضح كين أن التعاون الثلاثي توسّع بشكل واضح منذ عام 2014 حين كانت الاجتماعات تركز على تهديدات كوريا الشمالية فقط، أما الآن فالأجندة الأمنية أصبحت "أوسع نطاقًا"، وتشمل قضايا إقليمية مثل حرية الملاحة البحرية وتعزيز الدفاعات الصاروخية في مواجهة التحركات الصينية في بحر الصين الجنوبي.
وأشار الجنرال الأمريكي إلى أن المرحلة الراهنة تتطلب "مبادرات استباقية وعلاقات موثوقة بين القادة العسكريين في الدول الثلاث لضمان التنسيق الكامل في حالة نشوب أي نزاع". واختتم بقوله: "علينا أن نكون مستعدين للقتال الليلة، والقتال معًا والفوز معًا".