صحيفة صدى:
2025-07-01@01:00:16 GMT

توفيق عكاشة ساخرا: هو سيدنا محمد جاي من البرازيل! .. فيديو

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

توفيق عكاشة ساخرا: هو سيدنا محمد جاي من البرازيل! .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

القاهرة

أكد الإعلامي المصري، توفيق عكاشة، أنه لا يمكن فصل النسيج السعودي عن النسيج المصري، بسبب النسيج العائلي الذي حدث بين الجزيرة العربية وشمال أفريقيا مع الفتوحات الإسلامية.

وأضاف أن أول امتداد للعائلات السعودية كان في مصر، كما يوجد عدد كبير من الأسر نصفها في مصر، ونصفها الآخر في السعودية، مشيرا إلى أن عائلة والدته امتداد لعائلة من سعودية وعائلة الأشراف، وذلك بحسب ما ذكره خلال استضافته في برنامج “من إلى” المذاع على قناة mbc.

وتابع :”نقابة السادة الأشراف.. جايين منين .. من ألمانيا!! ..فالأشراف منسوبين إلى لسيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ، وسيدنا محمد دا منين.. من البرازيل”.

وأكد أن نيته من هذا الحديث ليس الرغبة في العمل بقناة سعودية، وإنما هو مبتعد عن الساحة الإعلامية، مؤكدا أنه لو كان وجد شخص بالمملكة يرتكب الخطأ فأنه سيقول ذلك ولن يخاف، إلا أن ما يحدث في المملكة شيء صحيح لذا فلن يقلب الشئ الصح إلى خطأ ويقول غير الحقيقة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/فيديو-طولي-33.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: السعودية المملكة

إقرأ أيضاً:

الصهيونية ومؤامرة تفكيك النسيج المسيحي في المشرق من خلال الجماعات الصهيونية الإرهابية

#الصهيونية و #مؤامرة #تفكيك #النسيج_المسيحي في المشرق من خلال الجماعات الصهيونية #الإرهابية

بقلم : المهندس محمود “محمد خير” عبيد

في مشهدٍ إقليميٍّ معقّد تتداخل فيه الأجندات وتختلط فيه الشعارات بالدوافع الخفية، تكشف قراءة الأحداث عن مشروع متكامل الأركان تقوده الصهيونية العالمية يهدف إلى تفكيك المشرق من الداخل. وهذا المشروع لا يستهدف البنية السياسية أو الاقتصادية فحسب، بل يضرب في عمق الوجود الروحي والحضاري، متخذًا من الجماعات الإرهابية أداةً طيعة لتحقيق أغراضه. وفي قلب هذا المخطط، تقف المجتمعات المسيحية المشرقية هدفًا مباشرًا، لا لكونها خصمًا عسكريًا أو منافسًا سياسيًا، بل لأنها تُجسّد تاريخًا مشتركًا وهوية متجذّرة تقف عائقًا أمام الرواية الصهيونية الزائفة عن المنطقة.

استهداف الأقلية لأنهم لا يشكّلون تهديدًا عالميًا
لم تختر الصهيونية استهداف المسيحيين في الغرب, حيث يشكّلون أغلبية مؤثرة, بل توجهت إلى تفكيك المسيحية في المشرق، حيث الوجود المسيحي أقل وّ يسهل ضربه وشيطنته دون مساءلة. هذا الوجود التاريخي، الذي يُعدّ الامتداد الحي للمسيحية الأولى، يشكل وجدانًا روحيًا مشتركًا بين المسلمين والمسيحيين في الشرق، وهو ما تسعى الصهيونية لمحوه عبر سياسات التفريغ والتهجير والترويع.

مقالات ذات صلة رحيل اجتماع الحكومة إلى السلط …. نتائج دون المأمول 2025/06/30

الجماعات الإرهابية: أدوات صهيونية بثوبٍ ديني
لم يعد خافيًا أن كثيرًا من الجماعات المتطرفة، التي ترفع راية الإسلام وتدّعي الغيرة عليه، تعمل في جوهرها كأدوات صهيونية تخريبية. هذه الجماعات، التي تموَّل وتُدار من غرف استخباراتية غربية وصهيونية، تمارس العنف ضد المسيحيين باسم الدين، لتولّد الكراهية، وتفكك النسيج الاجتماعي المشترك، وتدفع بالمجتمعات نحو التفكك والانفصال.
من خلال مراكز البحث الصهيونية في تل أبيب، لا تُدرَّس العقيدة الإسلامية لفهمها واحترامها، بل لإعادة تشكيلها وفق رؤيةٍ أمنية، يُنتَج من خلالها دعاة مزيفون، يُتقنون الخطاب الشرعي ظاهريًا، لكنهم يحملون أفكارًا هدّامة تخدم أجندات خارجية، وتعمل على إشعال الفتنة بين المسلم والمسيحي في أرضٍ كانت عبر التاريخ مهدًا للتعايش والرسالات السماوية.

الأرقام لا تكذب: نزيفٌ صامت للمسيحية المشرقية

ان الواقع الديمغرافي يروي قصة نزيفٍ منظم, ففي العراق، انخفض عدد المسيحيين من 1.4 مليون قبل الغزو الأمريكي إلى أقل من رُبع مليون اليوم, اما في سوريا، تقلص عددهم من 1.7 مليون إلى أقل من 700 ألف., وفي فلسطين، تراجعت نسبتهم من 8% عام 1948 إلى أقل من 1% اليوم, حتى في لبنان، تقلص الوجود المسيحي من أكثر من نصف السكان إلى قرابة الثلث، وسط تزايد نوايا الهجرة بين شبابهم.
هذه الأرقام ليست عابرة، بل نتيجة تخطيط متعمد لإفراغ الشرق من تنوعه، واستكمال مسار صهيوني طويل يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية من بعدها المسيحي والإسلامي على السواء.
ان المسيحيون كانوا و ما زالوا و سوف يبقون الشاهد التاريخي على كذب المشروع الصهيوني, فوجود المسيحيين في المشرق يعرّي المشروع الصهيوني على أكثر من مستوى من خلال انهم هم الدليل الحيّ على تعدّد المنطقة وتسامحها التاريخي، ما يناقض الصورة التي تسعى الصهيونية لتسويقها عن “منطقة متطرفة وطاردة للأقليات”., اضف الى ذلك انهم هم شركاء أصيلون في الهوية المشرقية و جزء لا يتجزأ من سوريا الكبرى، ما يجعلهم جزءًا من المعادلة الحضارية التي ترفض التقسيم الطائفي والمذهبي الذي تعمل على ترويجه الصهيونية العالمية, كما ان وجود المكون المسيحي ضمن النسيج المشرقي يكشف تناقض ادّعاء الكيان الصهيوني بأنها “ملاذ للأقليات” في وقتٍ تمارس فيه كل الأدوات لتفريغ الشرق من تنوعه الطبيعي.

الكيان الصهيوني: من رفض المسيح إلى محاربة أتباعه
تاريخيًا، رفضت المؤسسة الدينية اليهودية المسيح عليه السلام لأنه خرج من خارج نسقهم الكهنوتي، ولأنه لم يأتِ لتحقيق أطماعهم السياسية. نفس هذا المنطق العدائي يستمر اليوم في استهداف أتباعه، لا سيما أولئك الذين بقوا في المشرق، قريبين من كنائس المهد والقيامة، وحاملين لرسالة السلام رغم العواصف, فالمشروع الصهيوني يدرك أن تفريغ المشرق من مسيحيه يُسقط أي إمكانية لحوار روحي أصيل، ويُسهّل على تل أبيب تقديم نفسها كـ”حامية للأقليات” في محيط “إسلامي متوحّش” صنعته هي بيديها.

من هنا نجد ان ما تنشده المنظومة الصهيونية هو إيجاد هجرةٌ قسرية بأدوات الإرهاب الصهيوني المُقنّع بعباءة الأصولية الإسلامية، فما يحدث للمسيحيين في المشرق ليس هجرةً طوعية، ولا مجرد نتيجة طبيعية لحروب عبثية، بل هو تهجيرٌ ممنهج تقوده أذرع صهيونية تُتقن التخفي خلف عباءة الأصولية. فالجماعات المتطرفة التي تمارس القتل والخطف والترويع والإرهاب، والتي تعلن مواقفها من خلال منابر الترهيب و القتل و التكفير الممنهج باسم الدين, ليست إلا أدوات وظيفية في مشروع تفريغ الأرض من أهلها. يُدفع المسيحيون لهجرة أوطانهم تحت التهديد، وسط حملات مدروسة تُمارس فيها كل أشكال الضغط النفسي والمادي، في ظل صمت دولي مريب، وتواطؤ إقليمي واضح.

وهنا، تتجلى الماكينة الصهيونية التي لا تكتفي بسرقة الأرض، بل تسعى أيضًا لسرقة النسيج الحضاري والروحي للمشرق. المسيحيون لم يغادروا وطنهم لأنهم رفضوا العيش فيه، بل لأنهم دُفعوا قسرًا إلى الرحيل، تحت سيف الإرهاب الذي صنعته وتدعمه أجهزة استخباراتية صهيونية وأجنبية، تخطط وتنفّذ وتستثمر في الفوضى الدينية المصطنعة.

من هنا نجد بان تفكيك المسيحية المشرقية بوصفها ضرورة صهيونية، ليست الهجرة المسيحية من المشرق نتاج حروب عشوائية أو مصادفات جغرافية، بل نتيجة سياسة صهيونية مُمنهجة، تعتمد على تفجير الداخل عبر وكلاء مموّهين دينيًا، وتدعم الجماعات المتطرفة كقوة تفكيك اجتماعي وثقافي. الهدف ليس طائفة بعينها، بل تفكيك المشترك الروحي والحضاري الذي كان عبر التاريخ أقوى سلاحٍ في وجه المشروع الاستيطاني.

فحين يُغادر المسيحيون المشرق، لا يغيب فقط أهل كنيسة، بل تُطعن هوية، ويُسقط توازنٌ حضاريٌّ امتد لقرون. وهذا بالضبط ما تريده الصهيونية.

من هنا نناشد كل مسيحي مشرقي التمسك بارضه و حضارته و ثقافته و ارثه الذي حافظت عليها الأجيال السابقة منذ الاف السنين و ان لا يمنحوا للصهاينة فرصة لترويعهم و تهجيرهم من ارضهم فانتم اصل الأرض و أبنائها الأصليون.

مقالات مشابهة

  • الصهيونية ومؤامرة تفكيك النسيج المسيحي في المشرق من خلال الجماعات الصهيونية الإرهابية
  • سعود الشهري: دراسة سعودية تكشف علاقة قوية بين الشقيقة والقولون.. فيديو
  • مواطن يكرّم عامله المصري بعد 40 عامًا من الإخلاص .. فيديو
  • فرج عامر: أندية أوروبا بحاجة للفوز بكأس العالم للأندية لحماية مواهب البرازيل
  • محافظ الإسماعيلية يتفقد القافلة الطبية بمدرسة الشهيد محمد توفيق
  • الصرامي: سالم الدوسري آخر المواهب السعودية المؤثرة .. فيديو
  • نقيب الأشراف مهنئًا بذكرى ثورة يونيو: كتبت النجاة للوطن من مصير غامض
  • ماجد هود: ⁧‫الهلال‬⁩ شرف الكرة السعودية شاء من شاء وأبى من أبى .. فيديو
  • الألفية السعيدة.. توفيق عكاشة: هذه هي العلامات التي دفعت إسرائيل لضرب إيران -(فيديو)
  • هتان النجار: سالم الدوسري ضمن “أفضل 5” لاعبين في تاريخ الكرة السعودية.. فيديو