"التعاون الإسلامي" تدين استمرار القتل المتعمد بحق الصحفيين والمدنيين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل متعمد، العاملين في قطاع الصحافة والإعلام وعائلاتهم في الأرض الفلسطينية المحتلة، الذي كان آخره اغتيال الصحفيين حمزة وائل الدحدوح، ومصطفى ثريا، في قصف إسرائيلي لسيارة كانا يستقلانها خلال تغطيتهم الصحفية بمدينة خانيونس.
وأعربت المنظمة عن إدانتها الشديدة لقصف مسيرة إسرائيلية تجمعًا للمواطنين، قرب دوار الشهداء جنوب جنين أدى لاستشهاد 6 مواطنين منهم أربعة أشقاء.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: غزة حرب غزة منظمة التعاون الإسلامي
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في أربعة من الجناة بنجران
نجران
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في أربعة من الجناة بمنطقة نجران، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا)، وقال تعالى: (وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)، وقال تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ)، وقال تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم كل من/ محمد بدل آدم فارح و/ عبدالنور أحمد ياسين شيخ و/ محمد أول أحمد علي و/ عبدالرحمن حسن محمد عبدي (صوماليي الجنسية)، على تهريب الحشيش المخدر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجناة المذكورين وأسفر التحقيق معهم عن توجيه الاتهام إليهم بارتكاب الجريمة، وبإحالتهم إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهم حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهم وقتلهم تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجناة كل من / محمد بدل آدم فارح و/ عبدالنور أحمد ياسين شيخ و/ محمد أول أحمد علي و/ عبدالرحمن حسن محمد عبدي (صوماليي الجنسية) يوم الثلاثاء 7 / 12 / 1446هـ الموافق 3 / 6 / 2025م بمنطقة نجران.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها؛ لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.