الأمير سعود بن نهار يُكرّم الفائزين في دورة الألعاب السعودية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
المناطق_
كرَّم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود محافظ الطائف, اليوم, الحاصلين على ميداليات دورة الألعاب السعودية 2023م من نادي عكاظ ووج بحضور مدير فرع وزارة الرياضة بمحافظة الطائف عبدالله الزايدي.
وهنأ سمو محافظ الطائف اللاعبين بهذا الإنجاز ومضاعفة الجهد، مشيرًا إلى أن ذلك تحقق بفضل الله ثم بفضل التخطيط السليم والاهتمام بالألعاب المختلفة، منوهًا بالدعم والاهتمام الذي يحظى به قطاع الرياضة والشباب بالمملكة من القيادة الرشيدة- أيدها الله-.
وحث سموه القائمين على الرياضة في المحافظة على مضاعفة الجهود ودعم المواهب الرياضية بالطائف لتنافس في المسابقات كافة.
من جهته عبر مدير مكتب وزارة الرياضة بالمحافظة باسمه ونيابة عن جميع منسوبي نادي عكاظ ووج بالطائف عن خالص الشكر والتقدير لسمو محافظ الطائف على دعمة ومتابعته للإنجازات الرياضية ووكذلك الاهتمام والمتابعة التي تجدها أندية المحافظة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمير سعود بن نهار الأمیر سعود بن نهار
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.