ثالث توقعات ليلى عبد اللطيف في 2024 تتحقق.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
لم يمر سوى 10 أيام فقط من العام الجديد، ليفاجأ المهتمون بعلم الفلك بتحقق تنبؤات خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبداللطيف لعام 2024 واحدة تلو الأخرى، حتى وصل مجموع توقعاتها التي تحققت بالفعل إلى ثلاثة، كان أولها ما شهده العالم من زلزال مدمر ضرب اليابان في الساعات الأولى من صباح يوم الإثنين الموافق 1 يناير.
وكانت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، خرجت في تصريحات تليفزونية قبل ساعات من بدء العام الجديد، تتنبأ بأهم الأحداث العالمية وما يتعلق بحياة المشاهير، حسب طبيعة كل برج، وتسببت تصريحاتها في جدلًا واسعًا خاصة وأنّها اشتهرت بين الوسط الإعلامي بـ«سيدة التوقعات».
وبعد تحقق اثنين من توقعات ليلى عبداللطيف خلال عام 2024، عاد اسمها ليظهر على الساحة مجددًا بتحقق ثالث توقعاتها، والتي تنبأت خلالها بظهور علاج جديد يقضي على السرطان خلال عام 2024، من شأنه أن ينقذ العديد من المرضى المصابين بهذا المرض الخبيث، ولقراءة القصة كاملة اضغط هنــــــــا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف ليلى عبداللطيف 2024
إقرأ أيضاً:
المغرب ثالث أكبر مستورد إفريقي للسلع الأمريكية في 2024
كشفت بيانات حديثة صادرة عن مكتب الإحصاء الأمريكي ومكتشف السوق العالمي التابع لإدارة التجارة الدولية أن المغرب جاء في المرتبة الثالثة ضمن قائمة أكبر الدول الإفريقية استيرادًا للسلع الأمريكية خلال عام 2024، بإجمالي واردات بلغ 5.2 مليار دولار.
وأفاد التقرير أن الصادرات الأمريكية إلى المغرب استفادت من نمو ملحوظ في قطاعات الزراعة، الطاقة المتجددة، وصناعات الفضاء، مما يعكس متانة العلاقات الاقتصادية بين الرباط وواشنطن.
وتصدرت مصر القائمة بإجمالي واردات أمريكية بلغ 6.89 مليار دولار، تلتها جنوب إفريقيا في المرتبة الثانية بـ 5.8 مليار دولار، بينما جاءت نيجيريا رابعة بـ 4.1 مليار دولار.
وضمت قائمة الدول العشر الأولى كلًا من إثيوبيا، الجزائر، غانا، كينيا، أنغولا، وكوت ديفوار، حيث تراوحت قيمة الواردات الأمريكية إلى هذه الدول بين 1.01 مليار و596 مليون دولار.
وسلط التقرير الضوء على تنوع صادرات الولايات المتحدة إلى القارة، والتي شملت الآلات الصناعية، المركبات، الطيران، القمح، فول الصويا، الدواجن، الأدوية، الأجهزة الطبية، الأسمدة، والكيماويات الصناعية.
وأكدت إدارة التجارة الدولية أن هذا التوجه يتماشى مع الأولويات التنموية في إفريقيا، مشيرة إلى توقعات بنمو إضافي في المبادلات التجارية بفضل منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، التي من شأنها تعزيز فرص الشراكات المستدامة بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية.