حماية المستهلك يوجه نصائح للمواطنين بشأن التسوق عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
حذر جهاز حماية المستهلك، المُستهلكين من الانسياق وراء الإعلانات الوهمية المُضللة عبر المنصات الإلكترونية، وطالب التُجار والموردين الالتزام بأحكام قانون حماية المستهلك رقم 181 لسنة 2018 .
وناشد الجهاز، المواطنين، وفق بيان الأربعاء، من عدم الانسياق وراء الإعلانات الوهمية المُضللة، أو التعامل مع المنصات التجارية الإلكترونية غير المٌعتمدة من الصفحات المنتشرة على جميع وسائل التواصل الإجتماعي، والمواقع الإلكترونية عبر الإنترنت.
ووجه إبراهيم السجيني، القائم بأعمال رئيس جهاز حماية المستهلك، رسائله لجموع المستهلكين، بضرورة التعامل مع المُوردين والمنافذ التجارية المُلتزمة بتطبيق القانون، والمنصات الإلكترونية المُعتمدة التي لها مقار داخل جمهورية مصر العربية.
وطالب السجيني، عند الشراء عبر الإنترنت بمراجعة الشروط الآتية؛ لتفادى عمليات النصب والاحتيال، وهي:
- عدم الإشتراك في المسابقات إلا بعد التأكد من رقم إخطار جهاز حماية المستهلك وفقًا لقانون 181 لسنة 2018 .
- توافر بيانات التاجر، و تشمل "الاسم والعنوان ورقم الهاتف و البريد الإلكتروني".
- بيانات المنتج محل العرض بما فيها مصدره و صفاته و خصائصه و كيفية استعماله، و المخاطر التي قد تنتج عن هذا الاستعمال.
- ثمن المنتج وجميع المبالغ التي قد تضاف إلي الثمن (الرسوم، والضرائب مصاريف الشحن).
- الضمان الذي يقدمه الموقع العارض للمنتج.
- الخدمات التي يقدمها بعد التعاقد إن وجدت.
- تاريخ التسليم ومكانه.
- أحكام الرجوع في العقد، وخاصة المدة التي يجوز خلالها للمستهلك الرجوع فيه.
- بيانات التعاقد التي سترسل حالة إتمام عملية التعاقد.
- تسوق عبر موقع آمن secure website يحافظ على البيانات وأرقام بطاقتك الائتمانية التي تستعملها في الشراء.
- احتفظ بنسخة من أمر الشراء في كل مرة تشتري بها عبر الشبكة وقم بطباعته مع الاحتفاظ بنسخة منه.
وأهاب رئيس الجهاز، التجار والموردين، بضرورة الالتزام بأحكام قانون حماية المستهلك 181 لسنة 2018 وهي :
- الالتزام بإعطاء المستهلك فاتورة ضريبية موضحًا بها جميع بيانات السلعة وخصائصها.
- الإلتزام بسياسة الاستبدال والاسترجاع الموضحة في القانون.
- لا يجوز الإعلان عن المسابقات بأي وسيلة إلا بعد إخطار الجهاز بالبيانات التي تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون قبل موعد الإعلان بثلاثة أيام على الأقل، وللجهاز أن يوقف المسابقة وأي إعلانات في شأنها إذا تبين له عدم جدية المسابقة، أو أنها خادعة، أو كان الإعلان عنها مخالفًا لنص المادة (13) من هذا القانون.
وناشد حماية المستهلك، المواطنين، بضرورة الإبلاغ الفوري عن أية مُخالفات من شأنها الإضرار بحقوق المستهلك، من خلال الخط الساخن للجهاز 19588 من أى خط أرضي يوميًا، أو عبر خدمة الواتس اب 01000000329.
اقرأ أيضًا:
خاص| ننشر نص ضوابط الحج السياحي 1445 هجرية – مستند
تصل لـ450 ألف جنيه.. أسعار برامج الحج 2024 لجميع المستويات
تأكيدًا لمصراوي.. السماح رسميًا بسفر السيدات بهذا العمر دون محرم
السر في الريال.. "السياحة": أسعار الحج لم تتغير منذ عام 2015
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 جهاز حماية المستهلك التسوق عبر الإنترنت الإعلانات الوهمية طوفان الأقصى المزيد حمایة المستهلک
إقرأ أيضاً:
تركي يبيع سيارته الفاخرة مقابل 4 طيور فقط
#سواليف
في واقعة فاقت كل التوقعات وأثارت موجة من التعليقات المندهشة عبر وسائل التواصل، أقدم مواطن في #العاصمة_التركية #أنقرة على إجراء #صفقة_تبادل_غير_مسبوقة، حيث تخلّى طواعيةً عن #سيارته_الفاخرة من طراز “بي إم دبليو”، #مقابل أربعة #طيور فقط، بدون تقديم أي تفاصيل رسمية بشأن نوعها أو قيمتها السوقية الدقيقة.
المشهد الغريب جذب انتباه المارة في البداية، قبل أن يتحوّل إلى قضية رأي عام عبر السوشيال ميديا، بعد انتشار صور وفيديوهات الواقعة على منصات الإنترنت.
وسرعان ما تفاعل المستخدمون مع الحدث بتعليقات لاذعة وساخرة، أبرزها تعليق متداول بشكل واسع يقول: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في إشارة إلى حجم المفارقة بين السيارة الفارهة والمقابل غير المتوقع.
مقالات ذات صلة قصة الابتسامة الأخيرة لعائلة كانت على متن الطائرة الهندية المنكوبة 2025/06/15ورغم الصدمة العامة من الصفقة، إلا أن بعض المتابعين حاولوا تفسير الأمر بمنظور مختلف، مرجّحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم عادة في المسابقات الدولية أو لأغراض استثمارية متخصصة مثل التكاثر والتهجين.
وقد أشار شهود عيان إلى أن الطيور قد تكون من فئة تحمل جوائز وشهادات، ما قد يرفع من قيمتها التجارية إلى أرقام غير متوقعة.
وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الطرفين بشأن خلفيات الصفقة أو تفاصيل الطيور المتبادلة، الأمر الذي ساهم في تغذية المزيد من التكهنات والسيناريوهات بين مستخدمي الإنترنت، وسط تساؤلات متكررة عن دوافع صاحب السيارة في إبرامها: هل تعرّض للخداع؟ أم أنه يعرف ما لا يعرفه الآخرون عن “ثمن” تلك الطيور؟