تركي يبادل سيارته الـBMW بأربعة طيور فقط! .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
أنقرة
في مشهد غريب أثار موجة واسعة من التعليقات والتساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أقدم مواطن تركي في العاصمة أنقرة على إجراء صفقة غير مألوفة، حيث قرر التخلّي عن سيارته الفارهة من نوع “بي إم دبليو” مقابل أربعة طيور فقط، دون الكشف عن نوعها أو قيمتها الفعلية.
الواقعة، التي رصدها عدد من المارة، تحوّلت في غضون ساعات إلى حديث الشارع التركي والعربي على حد سواء، بعد انتشار صور ومقاطع فيديو للصفقة الغريبة عبر منصات الإنترنت.
وتنوعت ردود الأفعال بين الدهشة والسخرية، حيث علّق أحدهم ساخرًا: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في تعبير عن حجم المفارقة بين السيارة الفاخرة والمقابل غير المتوقع.
لكن في المقابل، حاول بعض المتابعين تفسير الصفقة من زاوية مختلفة، مرجحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم في مسابقات الطيور الاحترافية أو تُربّى لأغراض استثمارية متخصصة، مثل التهجين والتكاثر، وربما تحمل شهادات وجوائز تضاعف من قيمتها السوقية.
وبينما يستمر الجدل عبر مواقع التواصل، لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الطرفين المعنيين بشأن دوافع الصفقة أو طبيعة الطيور التي تم الحصول عليها، وهو ما زاد من غموض الموقف وأشعل سيلًا من التكهنات.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنقرة تركيا سيارة فاخرة صفقة طيور
إقرأ أيضاً:
آخر ظهور لكاظم الساهر مفتول العضلات يثير التفاعل.. صور
خاص
أثار الفنان العراقي كاظم الساهر تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار صورة حديثة له بملابس رياضية أظهرت لياقته البدنية وعضلاته البارزة، رغم تجاوزه الستين من العمر.
وتداول رواد المنصات الصورة بكثافة، مشيدين بالمظهر الرياضي الذي يحافظ عليه “القيصر ” وحرصه الدائم على الاهتمام بصحته ولياقته.
وتزامن ذلك مع انتشار شائعة وفاته خلال الأيام الماضية، إلا أن الساهر اختار الرد بطريقته الخاصة بعيداً عن التصريحات المباشرة، حيث نشر عبر حسابه على مواقع التواصل مقطعاً من أغنيته الشهيرة “عيد العشاق” مرفقاً بصور له، ظهر فيها وهو يغني: “هذه فاتنتي تلبس فستاناً من الورد ربيعياً، وتوصيني بأن أمسكها من يديها كي لا أضيع”.
وأرفق الساهر الفيديو بتعليق قصير لكنه معبر: “كل الحب من القلب إلى ما لا نهاية”، في رسالة بدت بمثابة طمأنة لجمهوره ومحبيه في مختلف أنحاء العالم العربي.