- شيء ضاعف من شعبية ريال مدريد في السنوات الماضية
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن شيء ضاعف من شعبية ريال مدريد في السنوات الماضية، _ إحتفت صحيفة آس المدريدية بكون ريال مدريد نادي عالمي يحتوى على جنسيات عديدة من اللاعبين ومعظمهم دوليين وهذا التنوع الثقافي ضاعف .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شيء ضاعف من شعبية ريال مدريد في السنوات الماضية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
_ إحتفت صحيفة آس المدريدية بكون ريال مدريد نادي عالمي يحتوى على جنسيات عديدة من اللاعبين ومعظمهم دوليين وهذا التنوع الثقافي ضاعف شعبية الريال لأن كل لاعب في بلده له عشاق بالملايين ويتابعوه ويتابعون ريال مدريد بشغف كبير.
يوجد داخل الفريق 23 لاعباً جميعهم يلعبون مع منتخبات بلادهم الوطنية باستثناء فران جارسيا الذي لم يشارك مع إسبانيا .
منتخبات إسبانيا، فرنسا، إنجلترا، كرواتيا، ألمانيا، تركيا، بلجيكا، اوكرانيا، الأوروجواي، البرازيل والنمسا هي المنتخبات التي يوجد فيها لاعب واحد على الأقل من ريال مدريد وبالطبع هذه المدارس المختلفة زادت من شعبية النادي .
تعرف على التشكيلة الاساسية والخطة التكتيكية لريال مدريد الموسم الجديد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد ريال مدريد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نجم ريال مدريد يستعد للرحيل في الميركاتو الصيفي وسط ترقب كبار أوروبا
يستعد نادي ريال مدريد لاحتمال رحيل بارز خلال الفترة المقبلة، بعد أن أبدى استعداده للاستماع إلى عروض تصل قيمتها إلى نحو 70 مليون يورو من أجل المهاجم البرازيلي رودريجو، وفق ما ذكره موقع ديفينسا سنترال الإسباني.
ورغم تمسّك المدير الفني تشابي ألونسو بثقته في قدرات اللاعب، فإن الرسالة داخل النادي تبدو واضحة: مستقبل رودريجو بات مرتبطًا بشكل مباشر بما سيقدمه على أرض الملعب حتى نهاية الموسم، والإدارة الملكية ما زالت تؤمن بموهبة الجناح البرازيلي، لكنها باتت تطالب بمزيد من الاستمرارية والفاعلية والقدرة على الحسم.
الاهتمام باللاعب يزداد من عدة أندية أوروبية كبرى، من بينها ليفربول ومانشستر سيتي ومانشستر يونايتد وباريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ، بينما تراقب بعض الأندية السعودية الوضع بدورها، رغم تفضيل رودريجو الاستمرار في القارة الأوروبية.
وعلى الرغم من رغبة اللاعب البالغ 24 عاماً في البقاء داخل أسوار سانتياغو برنابيو، فإن هذا الموقف قد يتغير إذا استمر في الحصول على دقائق لعب محدودة، خاصة أن أرقامه الحالية تعكس وضعه الصعب هذا الموسم: 16 مباراة دون تسجيل أي هدف، أربع مشاركات فقط كأساسي، و446 دقيقة لعب.
ومع اقتراب كأس العالم 2026، قد يجد كل من ريال مدريد واللاعب نفسه أمام ضرورة إعادة تقييم الموقف مع اقتراب فترة الانتقالات الصيفية.