مدينة الملك سعود الطبية.. إنقاذ مريض توقف قلبه 25 دقيقة
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
تمكّن فريق طبي بمدينة الملك سعود الطبية عضو تجمع الرياض الصحي الأول من إنقاذ حياة مريض في العقد الرابع بعد توقف قلبه بشكل مفاجئ، في حالة حرجة استدعت استجابة فورية عالية الدقة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ووصل المريض إلى قسم الطوارئ دون نبض، حيث باشر الفريق تنفيذ بروتوكول الإنعاش القلبي الرئوي لمدة 25 دقيقة متواصلة حتى عادت الدورة الدموية بنجاح.
أخبار متعلقة أمطار متوسطة ورياح شديدة السرعة على أجزاء من الجوفتعليق الدراسة الحضورية اليوم في معهد المسجد النبويوعقب الاستقرار الأولي، جرى نقله مباشرة إلى مركز صحة القلب لإجراء قسطرة قلبية عاجلة أسهمت في إعادة التروية وإنقاذ عضلة القلب.الرحلة العلاجية
بعد التدخل العلاجي، أُدخل المريض إلى العناية القلبية المركزة، حيث استمرت رحلته العلاجية لمدة 55 يومًا تحت متابعة دقيقة من فرق القلب والعناية الحرجة والتمريض، وشهد خلالها تحسنًا متدرجًا في المؤشرات الحيوية ووظائف الأعضاء.
وفي لفتة إنسانية تعكس روح الرعاية، احتفل مركز صحة القلب بالمريض عقب تحسّنه وخروجه من المرحلة الحرجة، حيث التقى الفريق الطبي به وهنّأه على تجاوزه رحلة العلاج الصعبة، مؤكدين أن نجاحه يمثل دافعًا لتعزيز الممارسات الإكلينيكية المتقدمة ويجسّد قيمة العمل الجماعي داخل المدينة.فترة علاجية مكثفة
بفضل الله، ثم جهود الفريق الطبي، استعاد المريض وعيه وتمكّن من الوقوف والسير بعد فترة علاجية مكثفة، في إنجاز يعكس جاهزية منظومة الرعاية القلبية بمدينة الملك سعود الطبية وقدرتها على التعامل مع الحالات المعقدة وفق أعلى معايير جودة والاستجابة السريعة.
وأكدت مدينة الملك سعود الطبية أن هذه الحالة تمثل نموذجًا للتكامل بين خدمات الطوارئ والقلب والعناية الحرجة، وتعزز دورها المرجعي في إنقاذ حياة المرضى بأعلى مستويات الكفاءة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الرياض مدينة الملك سعود الطبية تجمع الرياض الصحي الأول توقف القلب المفاجئ الإنعاش القلبي الرئوي قسطرة قلبية عضلة القلب الملک سعود الطبیة
إقرأ أيضاً:
بني ملحم: الي قلبه رهيف يغادر
صراحة نيوز- افتتح بني ملحم حديثه خلال مناقشة الموازنة العامة بدعوة النواب والوزراء أصحاب القلوب “الرهيفة” لمغادرة الجلسة، مؤكدًا أن ما سيعرضه يتطلب قلبًا صلبًا.
أشار إلى أن الهيئات المستقلة كانت سببًا رئيسيًا في زيادة المديونية الأردنية، موضحًا أن بعض هذه الهيئات تتلقى مبالغ ضخمة من القطاعات التي تشرف عليها لكنها لا تُحوّلها إلى الخزينة.
وضح أن الأموال التي تصل إلى هذه الهيئات تُصرف على كماليات مثل الطعام والشراب، وأيضًا على حوافز وزيادات بلا معايير واضحة، مشيرًا إلى أن راتب سكرتيرة في إحدى هذه الهيئات يصل إلى 4 آلاف دينار مع سيارة، وهو ما يراه إسرافًا.