آخر موعد لتلقي طلبات الوظائف الشاغرة في نقابة الصحفيين
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
حددت نقابة الصحفيين، يوم الأربعاء 24 يناير 2024، آخر موعد لاستقبال طلبات الوظائف الشاغرة في النقابة، وذلك بعد إعلان النقابة عن 4 وظائف شاغرة للعمل في إدارة مشروع العلاج.
كيفية التقديم للوظائفوأوضح محمد الجارحي، عضو مجلس نقابة الصحفيين، ومسئول مشروع العلاج بالنقابة، في تصريحات صحفية لمحرري النقابة، أن التقديم للوظائف سوف يكون عبر الموقع الإلكتروني فقط، على أن ينتهي التقديم يوم 24 يناير الجاري، لافتا إلى أنه لن يتم الأخذ لأي طلبات مقدمة على غير الموقع الإلكتروني.
وأكد الجارحي أن وجود خبرة مناسبة شرط أساسي للقبول في الوظائف التي أعلنت عنها النقابة وهي:
- طبيب أسرة.
- مدير تعاقدات طبية.
- مراجع فني ومالي للمطالبات الطبية.
- مسئول تحويلات طبية.
المستندات اللازمةوكانت حددت نقابة الصحفيين المستندات المطلوبة للتقدم في الوظائف الشاغرة في مشروع العلاج وهي كالآتي:
- سيرة ذاتية تتضمن وسائل التواصل تليفونيا وإلكترونيا.
- ملف PDF يشمل أصل المؤهل.
- شهادة الخدمة العسكرية للذكور.
- الرقم القومي.
- شهادات الخبرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين مشروع علاج الصحفيين نقابة الصحفیین
إقرأ أيضاً:
صحة الدقهلية: العلاج الحر يكثف حملاته بالمرور على 976 منشأة طبية خاصة خلال مايو
أعلن الدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، إغلاق 38 منشأة طبية مخالفة أثناء قيام إدارة العلاج الحر بالمديرية بحملات مكبرة على العيادات والمعامل والمستشفيات خلال مايو الماضى.
وأشار وكيل الوزارة إلى استمرارية الحملات المكثفة للإدارات الفنية الرقابية بالمديرية على مختلف المنشآت بالمحافظة، مؤكدًا على عدم التهاون في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال أية مخالفات تمس صحة وسلامة المواطنين.
وأوضح الدكتور محمد فؤاد، مدير إدارة العلاج الحر أن فريق إدارته قام الشهر الماضى بالمرور على 976منشأة طبية، تشمل 410 عيادة خاصة مرخصة ونحو 160عيادة غير مرخصة، علاوة على 25 مستشفى، وعيادة تخصصية.
وأضاف بأنه،قد جرى فحص 11شكوى وتحرير 5 محاضر إثبات حالة علاوة على تنفيذ قرارات إعادة فتح لـ19 منشأة والموافقة على ترخيص 54 أخرى، لافتا إلى أن فريق العلاج الحر بالمديرية يهيب بأصحاب المنشآت الطبية الخاصة، والالتزام بالمعايير المتعارف عليها، والخاصة بالجودة ومكافحة العدوى؛ حفاظًا على حياة المواطنين.