حمية البحر المتوسط أفضل الأنظمة الغذائية الصحية
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
يمكن أن تكون وجبات الحمية المتوسطية وسيلة لتحسين مستويات الطاقة. ولتعزيز الشعور الشبع ومنع انخفاض الطاقة بعد الظهر، ينصح خبراء التغذية بتوزيع البروتين والألياف بالتساوي إلى حد ما طوال اليوم، مع اتباع مبادئ النظام الغذائي للبحر المتوسط.
الاستمتاع بالوجباتحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Eating Well، يعد النظام الغذائي للبحر المتوسط، الغني بالمواد المغذية، طريقة صحية لتناول الطعام تتضمن الكثير من المنتجات الطازجة والحبوب الكاملة والبقوليات والدهون الصحية ومجموعة واسعة من البروتينات الخالية من الدهون.
حمية البحر المتوسط هي نمط غذائي صحي يستند إلى نمط الأكل التقليدي للمناطق المحيطة بحوض البحر المتوسط، بما في ذلك دول مثل إيطاليا واليونان وإسبانيا. تعتبر هذه الحمية متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية الهامة وتعتبر أحد الأنماط الغذائية الموصى بها من قبل منظمة الصحة العالمية.
تشتمل حمية البحر المتوسط على مجموعة متنوعة من المكونات الغذائية الصحية، بما في ذلك:
1. الخضروات والفواكه: تشمل السلطات والخضروات المشوية والفواكه الطازجة. تحتوي هذه الأطعمة على فيتامينات ومعادن وألياف غذائية.
2. الحبوب الكاملة: مثل الأرز البني والشوفان والحبوب الكاملة، توفر الطاقة والألياف.
3. البروتينات: تشمل الأسماك والدجاج والبقوليات والمكسرات والبذور. يوفر البروتين اللازم لبناء العضلات وصيانتها.
4. الدهون الصحية: مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا والمكسرات والأفوكادو. تحتوي هذه الدهون على الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة والأوميغا-3 التي تعزز صحة القلب.
5. المنتجات الألبان: مثل الأجبان والزبادي اليوناني. توفر الكالسيوم والبروتين.
6. تقليل استهلاك اللحوم الحمراء والمنتجات المصنعة: يُنصح بتقليل تناول اللحم الحمراء والوجبات الجاهزة والمعلبات المالحة.
7. استهلاك معتدل للنبيذ الأحمر: اختياري، ويُنصح فقط للأشخاص الذين يشربون الكحول بانتظام وبمعتدل.
فوائد حمية البحر المتوسط تشمل تقليل خطر أمراض القلب والسكتة الدماغية وارتفاع ضغط الدم والسكري من النوع 2. كما أنها تعزز صحة الجهاز الهضمي وتحسن التحكم في الوزن.
يجب أن يكون التركيز على تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الطازجة والموسمية وتجنب الأطعمة المصنعة والمعالجة. يجب أيضًا ممارسة النشاط البدني بانتظام وشرب الكثير من الماء.
مع ذلك، يُنصحمية البحر المتوسط هي نمط غذائي صحي يستند إلى نمط الأكل التقليدي للمناطق المحيطة بحوض البحر المتوسط، بما في ذلك دول مثل إيطاليا واليونان وإسبانيا. تعتبر هذه الحمية متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية الهامة وتعتبر أحد الأنماط الغذائية الموصى بها من قبل منظمة الصحة العالمية.
تشتمل حمية البحر المتوسط على مجموعة متنوعة من المكونات الغذائية الصحية، بما في ذلك:
1. الخضروات والفواكه: تشمل السلطات والخضروات المشوية والفواكه الطازجة. تحتوي هذه الأطعمة على فيتامينات ومعادن وألياف غذائية.
2. الحبوب الكاملة: مثل الأرز البني والشوفان والحبوب الكاملة، توفر الطاقة والألياف.
3. البروتينات: تشمل الأسماك والدجاج والبقوليات والمكسرات والبذور. يوفر البروتين اللازم لبناء العضلات وصيانتها.
4. الدهون الصحية: مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا والمكسرات والأفوكادو. تحتوي هذه الدهون على الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة والأوميغا-3 التي تعزز صحة القلب.
5. المنتجات الألبان: مثل الأجبان والزبادي اليوناني. توفر الكالسيوم والبروتين.
6. تقليل استهلاك اللحوم الحمراء والمنتجات المصنعة: يُنصح بتقليل تناول اللحم الحمراء والوجبات الجاهزة والمعلبات المالحة.
7. استهلاك معتدل للنبيذ الأحمر: اختياري، ويُنصح فقط للأشخاص الذين يشربون الكحول بانتظام وبمعتدل.
فوائد حمية البحر المتوسط تشمل تقليل خطر أمراض القلب والسكتة الدماغية وارتفاع ضغط الدم والسكري من النوع 2. كما أنها تعزز صحة الجهاز الهضمي وتحسن التحكم في الوزن.
يجب أن يكون التركيز على تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الطازجة والموسمية وتجنب الأطعمة المصنعة والمعالجة. يجب أيضًا ممارسة النشاط البدني بانتظام وشرب الكثير من الماء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمية حمية البحر المتوسط اتباع حمية حمیة البحر المتوسط مجموعة متنوعة من الغذائیة الصحیة بما فی ذلک تحتوی هذه تعزز صحة
إقرأ أيضاً:
أفضل مشروبات بعد تناول وجبة الغداء .. لتحسين الهضم والاستفادة الغذائية
أشارت أبحاث إلى أن اختيار المشروبات المناسبة بعد تناول وجبة الغداء يمكن أن يعزز الهضم، يقلل الانتفاخ، ويساهم في الاستفادة المثلى من العناصر الغذائية الموجودة في الطعام.
أفضل مشروبات صحية بعد الغداءوتوصّلت بعض الدراسات، إلى أن بعض المشروبات الطبيعية تساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الشعور بالثقل بعد الأكل، بينما يجب تجنب المشروبات السكرية أو الغازية التي قد تسبب مشاكل في الهضم، وفقا لما نشر في موقع Times of India، وهي:
ـ الماء الدافئ:
يشكّل الماء الدافئ خيارًا أساسيًا لترطيب الجسم بعد الغداء والمساعدة في تحريك عمليات الهضم بسلاسة.
ويدعم شرب الماء امتصاص العناصر الغذائية ويساهم في تنظيم عملية الأيض.
ـ شاي الزنجبيل:
ويعتبر شاي الزنجبيل من المشروبات التقليدية لتعزيز الهضم وتقليل الانتفاخ بعد الوجبات الثقيلة، إذ يساعد على تنشيط إفراز الإنزيمات الهاضمة.
ويمكن تحضيره بغلي شرائح الزنجبيل في ماء ساخن وتركها تُنقع لبضع دقائق قبل الشرب.
ـ عصير الألوفيرا (الصبار):
وعصير الألوفيرا غني بالإنزيمات والفوائد المضادة للالتهاب، ما يساعد على تهدئة الجهاز الهضمي وتقليل أعراض الحرقان أو الانتفاخ عند البعض.
ويُنصح باستهلاكه بكميات صغيرة بعد الأكل وليس بكثرة.
ـ شاي الأعشاب مثل النعناع واليانسون:
يساعد النعناع في تهدئة المعدة وتخفيف الغازات، بينما يساهم اليانسون في تقليل التقلصات وتهيئة الجهاز الهضمي للراحة بعد الأكل.
وهذه المشروبات عشبية، خالية من الكافيين ومهدئة، ما يجعلها مناسبة بعد الغداء.
ـ الكركديه:
ويحتوي مشروب الكركديه على مضادات أكسدة تعزز صحة القلب وتدعم الهضم، ويمكن تناوله بدرجة حرارة معتدلة بعد الوجبات الكاملة للتقليل من الانتفاخ.
ـ الشاي الأخضر:
وقد يساعد الشاي الأخضر غني بمضادات الأكسدة في تحفيز الأيض وتقليل تراكم الدهون، ما يجعله اختيارًا مفيدًا للمعدة بعد الوجبة.
– يُفضل تناوله بدون سكر للاستفادة القصوى من فوائده.
مشروبات يفضل تجنبها بعد الغداء
ـ المشروبات الغازية والعصائر المحلاة:
قد تسبب انتفاخًا واضطرابات في الجهاز الهضمي، خصوصًا بعد وجبات دسمة.
ـ المشروبات الباردة جدًا: يمكن أن تعيق عملية الهضم لدى بعض الأشخاص وقد تزيد من الشعور بالانتفاخ.
ـ الكافيين الزائد (مثل القهوة فورًا بعد الأكل):
ويمكن أن يعيق امتصاص بعض المعادن مثل الحديد.