«خليل» 72 عاما من الغناء في شوارع الإسكندرية.. يحلم بالشهرة لنشر روح المحبة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
يواصل المطرب خليل، البالغ من العمر 72 عامًا، إحياء حفلات غنائية في شوارع الإسكندرية، على أمل أن يصبح مشهورًا ويتمكن من نشر روح المحبة بين الناس.
ويروي خليل، الذي يقيم في منطقة غيط العنب، أنه بدأ الغناء منذ طفولته، وتعلم العزف على آلة العود، وكتب العديد من الأغاني التي تغنى بالحب والسياسة والحزن والفرح.
ويقول «خليل» في حديثه لـ«الوطن»: «لم أفكر سابقًا في الشهرة، لكن بعد انتشار الأغاني الهابطة والمهرجانات، أردت أن أكون مشهورًا ويسمعني كل الشعب المصري، ولا أقيد نفسي بالسن، ولكني أعيش على الأمل الذي ولد حديثًا بداخلي».
ويضيف: «أعيش منذ طفولتي في منطقة غيط العنب بالإسكندرية، وأغني لأهل غيط العنب وكرموز، وأشاركهم أفراحهم، ويدعونني دائمًا لأغني في حفلاتهم، ويفرحون بأدائي، لأني متمكن في الغناء لنفسي، وأستطيع تقليد جميع المطربين، فإمكانياتي الصوتية كبيرة، وأستطيع التحكم في أحبال صوتي، وما زلت أستطيع العطاء، وليس سني الكبير عائقًا أمامي، فرغم بلوغي العام الثاني والسبعون، إلا أنني أشعر أنني مازلت شابًا».
ويأمل «خليل» أن يحظى بفرصة للغناء على مسارح مصر الكبرى، وأن يسمع صوته جمهورًا أكبر، ويحقق حلمه في نشر روح المحبة بين الناس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مطرب
إقرأ أيضاً:
نورزاد هاشم صاحبة الـ 23 عاما.. دخلت المستشفى روحا خرجت جـ ثة
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي باسم الشابة نورزاد محمد هاشم بعد وفاتها داخل مستشفى خاص شهير وطالبوا بسرعة التحقيق في الواقعة واتخاذ الاجراءات الرادعة ضد المخطئين.
النيابة العامة
بدأت جهات التحقيق المختصة فتح تحقيق فى واقعة وفاة الشابة نورزاد محمد هاشم وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية والتقارير الطبية من المستشفي وتقرير الطب الشرعي
وزارة الصحة
أعلنت وزارة الصحة أنه في إطار متابعة الوزارة للشكوى المتعلقة بوفاة الشابة «نورزاد محمد هاشم» 23 عامًا، في إحدى المستشفيات الخاصة، قامت الوزارة على الفور بإيفاد لجنة متخصصة من الإدارة المركزية للعلاج الحر والتراخيص إلى المستشفى، للوقوف على جميع التفاصيل المتعلقة بالحالة، من خلال فحص دقيق للتقارير الطبية والإجراءات المتخذة قبل التدخل الجراحي وأثناءه وبعده، كما تشمل المهام الموكلة للجنة، التحقق من الالتزام بمعايير الجودة والسلامة الطبية، ومراجعة سجلات العملية الجراحية، وتقييم استجابة الفريق الطبي للمضاعفات التي أدت إلى الوفاة.
وتؤكد الوزارة أنها ستتعاون بشكل كامل مع الجهات القضائية، بما في ذلك النيابة العامة ومصلحة الطب الشرعي، لضمان إجراء تحقيق شفاف وعادل، وستتخذ كافة الإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة في حال ثبوت أي تقصير أو إهمال طبي، بما يتماشى مع قانون تنظيم المنشآت الطبية، وستوافي الوزارة الجمهور بأي مستجدات تتعلق بهذه القضية فور اكتمال التحقيقات.
بداية الحكاية
بدأت الواقعة عند دخول الشابة نورزاد محمد هاشم المستشفى يوم 23 يونيو لإجراء دعامة بالقناة المرارية باستخدام المنظار، لكن أثناء العملية ونتيجة لخطأ طبي على حد قول أسرتها خرجت لهم في كفنها إلى الطب الشرعي في 22 يوليو.
حكاية المهندسة نورزاد عروسة الجنة
شرحت أسرة المهندسة نور الحالة ..دخلت نور إحدى المستشفيات الخاصة يوم ٢٣ يونيو لإجراء دعامة بالقناة المرارية باستخدام المنظار، لكن أثناء العملية، تسبب الجراح في ثقب بالإثنى عشر أدى لتسرب خطير داخل تجويف البطن».
وفي المرة الأخيرة، يوم الاحد ٦ يوليو بدأت أعراض اختناق شديد، لكن طبيب الرعاية المناوب رفض الحضور قائلاً: “مافيش داعي للمبالغة”… ورغم توسلاتنا، لم يتدخل بعد فترة قصيرة، توقف قلبها لمدة 45 دقيقة، ما أدى إلى تلف دائم في خلايا المخ.
ودخلت في غيبوبة لم تفق منها، وتوفيت بعدها بأسبوعين يوم ٢٢ يوليو ، خرجنا من المستشفي علي مشرحه زينهم و قاموا بتشريح رغم انه قرار صعب بس مش هيبقي اصعب علينا من الحصل و واثقين ان حقها هيرجع لو تم التشريح
أكدت أسرة المهندسة نور «نور ماتت بسبب الإهمال والتأخير وسوء التشخيص، وده مش مجرد خطأ طبي دي جريمة، خطأ طبي تسبب في ثقب لها وترك الحالة يومين بدون تدخل وتشخيص غير دقيق لها ثم إهمال متكرر داخل غرفة العناية المركزة وتأخر في إنعاش القلب نتج عنه تلف في المخ».