ميناء رفح البري يستقبل مصابين فلسطينيين وحملة الجوازات الأجنبية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
استقبل ميناء رفح البري، اليوم الأحد، المصابين والمرافقين الفلسطينيين لهم، إضافة إلى حملة الجوازات الأجنبية ووفود أممية وتضامنية مع قطاع غزة، كما تم الشروع في اتخاذ الإجراءات اللازمة لإدخال شاحنات مساعدات إنسانية لصالح الفلسطينيين بالقطاع.
وقال مصدر طبي مسئول - في تصريح صحفي - إنه تم استكمال إجراءات استقبال 30 جريحا ومصابا فلسطينيا من مستشفيات قطاع غزة للعلاج في مستشفيات شمال سيناء والإسماعيلية والسويس والقاهرة، حيث يتم نقلهم بواسطة سيارات الإسعاف المصرية.
وأشار مصدر مسئول بديوان عام المحافظة إلى أنه يتم استقبال 100 من حملة الجوازات الأجنبية بعد اتخاذ الإجراءات اللازمة في هذا الشأن.
وأوضح المصدر أن الهلال الأحمر المصري جهز المساعدات تمهيدا لإدخالها إلى قطاع غزة عبر بوابة ميناء رفح البري في شمال سيناء بعد اتخاذ الإجراءات المتبعة في هذا الخصوص في معبري العوجة وكرم أبو سالم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميناء رفح الفلسطينيين الجوازات الأجنبية غزة
إقرأ أيضاً:
تسيير قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
أطلقت وزارة الأوقاف بالاشتراك مع الأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، قافلة دعوية إلى محافظة شمال سيناء.
يأتي ذلك برعاية كريمة من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور نظير عياد مفتي الديار المصرية، وتضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
وفي فعاليات تلك القافلة، أكد العلماء المشاركون "أننا نعيش نفحات أيام مباركات، أهلت علينا كغيث يروي القلوب الظامئة، وأشرقت على نفوسنا كشمس تبدد ظلمات الغفلة، إنها كنوز ثمينة، ومغانم عظيمة، ومنح ربانية تتجلى فيها الرحمة والمغفرة بأبهى صورها، إنها أيام الطاعة والنور والعودة إلى الرب الغفور، إنها زمان تنزل البركات، ورفعة الدرجات، وإجابة الدعوات، إنها العشر التي أقسم الله جل جلاله بها في كتابه الكريم، فقال سبحانه: {وَالفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْر}، والعظيم سبحانه لا يقسم إلا بالعظيم.
وأشار العلماء إلى أهمية استثمار هذه الأيام المباركة بهمم عالية، وعزائم صادقة، عن طريق صلة الأرحام، وإعلاء التسامح، والإكثار من جبر خواطر خلق الله، وتزكية الألسنة بالطيب من القول، والإكثار من قراءة القرآن الكريم وتدبر آياته، والتضرع بالدعاء في الأسحار وعند الإفطار، والإحسان إلى الفقراء والمساكين، فهذه الأيام العشر نقطة تحول في حياة المسلم، من خلالها يجدد العهد مع الله جل جلاله، وينطلق في فعل الخيرات، {وَافْعَلُوا الخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.
الاتحاد العربي للسياحة: مصر تؤكد دومًا أنها الحاضنة للعمل العربي المشترك