حكاية حب شيماء سيف وزوجها.. بدأت بمكرونة بشاميل وانتهت بخطبتها على المسرح
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أصبح الثنائي محمد كارتر وزوجته الفنانة شيماء سيف حديث السوشيال ميديا، خلال الفترة الماضية، بعد نشر «كارتر» عبر خاصية «ستوري» بموقع «إنستجرام»، صورة تجمعه بشيماء سيف، ما أظهر حبهما، وتفاعل محبو شيماء سيف وزوجها مع الصورة، متمنين لهما حياة زوجية مستقرة وسعيدة، ما جعل الجمهور يتساءل عن قصة حبهما وكيف بدأت؟.
تعود علاقة «شيماء» و«كارتر» إلى تعاونهما معًا في مختلف البرامج التلفزيونية، بداية من «نفسنة» و«3 في 1» وحتى مسرحية «أهلًا رمضان» بطولة الفنان محمد رمضان.
وقالت شيماء سيف، في تصريحات تليفزيونية مع الإعلامية إسعاد يونس في برنامج صاحبة السعادة: «بما أن كارتر مدير إنتاج البرنامج فكنت لما بطلب أكل كان بيقول للمسؤولين عن الأكل يجيبوا لي كل اللي نفسي فيه زي الحواوشي والممبار وفي مرة أنا جبت له صينية مكرونة بشاميل».
«أهلا رمضان» جمعت قلبي «شيماء وكارتر»وأشار كارتر في تصريحاته مع إسعاد يونس، إلى أنه أثناء البرنامج لم يكن هناك مشاعر بينهما، ولكن بعد ذلك بدأت العلاقة تتطور بينهما حتى تقابلا في مسرحية أهلًا رمضان مع الفنان محمد رمضان، وبدأت قصة حبهما وذهب «كارتر» إلى منزلها وطلب يدها دون أن تعلم.
وعن كواليس تقدم «كارتر» للزواج منها قالت شيماء: «لقيته جاي المسرح وعملي الخطوبة وساعتها ادبست في الجوازة، جالي في مسرحية أهلا رمضان، وطلب إيدي على المسرح»، بعد أن قدمه لي الفنان محمد رمضان، وضج المسرح بالمباركات ونغمات أغنية مبروك للفنان رامي عياش، وتزوجت شيماء سيف من المنتج محمد كارتر في شهر أكتوبر في عام 2018.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيماء سيف وزوجها شيماء سيف زوج شيماء سيف شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
غزل نسائي.. حكاية طبيب أمراض نفسية يقلب مواقع التواصل
أثارت صورة نشرها طبيب المخ والأعصاب الشاب الدكتور محمد المغربي تتضمن إعلان دعائي لعيادته موجةً واسعة من الجدل خلال الساعات الماضية.
حيث ظهر في الصورة بعيون "ملونة" وشعر أشقر، لتنهال عليه سيل من تعليقات الغزل والمبالغة ، من مستخدمات مواقع التواصل بسبب وسامته.
وتداول مستخدمو منصّات التواصل لقطات لتلك التعليقات، حيث شبهنه بنجوم هيولود وتركيا، ومنها "مهند " تشبيها بالنجم التركى المشهور، بينما اعترضت أخريات عليه، ووصفت جماله بنتاج عمليات تجميل.
كما كتبت إحدى المتابعات ساخرًة: «حتت البسبوسه بتاعتنا»، بينما علّقت أخرى هو في جمال كده،استحاله يكون جمال مصري ، للتحول الواقعة إلى موضوع رأي عام، حيث رأى رواد المنصات أن ما جرى يكشف تدني سلوكيات المستخدمين على الإنترنت، و تعدي حدود التفاعل المقبول.
و لم يُصدر الطبيب محمد المغربي أي تعليق رسمي حتى اللحظة، مكتفيًا بالصمت بينما يستمر الجدل على الصفحات