تابع خطاب أبوعبيدة خلال مباراة المنتخبين الإيراني والفلسطيني.. تفاعل على صورة أمير قطر السابق
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – تفاعل مستخدمون على منصة "إكس"، تويتر سابقا، على صورة لأمير قطر السابق، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وهو يتابع كلمة الناطق باسم "كتائب القسام"، أبو عبيدة، أثناء حضوره مباراة المنتخبين الإيراني والفلسطيني ضمن بطولة كاس آسيا المقامة في قطر.
ونشرت الشيخة مريم آل ثاني الصورة عبر صفحتها على "إكس"، تويتر سابقا، وعلقت عليها بالقول: "غزة في القلب".
من جانبه، كتب الإعلامي القطري، جابر الحرمي: "الزعيم العربي والاسلامي الوحيد الذي كسر حصار غزة وزارها في 2012 ودعا لقمة من أجلها عندما تعرضت لعدوان في 2008-2009 ، يُتابع اليوم خطاب أبو عبيدة ليؤكد أن فلسطين في القلب"، على حد قوله.
وتم تداول الصورة بشكل واسع عبر عدد من وسائل الإعلام وبين مجموعة من المدونين القطريين الأحد.
وكان منتخب إيران قد تفوق على نظيره الفلسطيني برباعية مقابل هدف وحيد في مستهل مشوار المنتخبين في كأس آسيا.
إيرانقطرالشيخ حمد بن خليفةنشر الاثنين، 15 يناير / كانون الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الشيخ حمد بن خليفة
إقرأ أيضاً:
منظمة: عُمان تطرد نحو 30 معتقلاً سابقاً من غوانتانامو إلى اليمن
قالت منظمة "فوريفر وورز" إن السلطات العُمانية تستعد لطرد عدد من اليمنيين الذين تم إعادة توطينهم في السلطنة بعد خروجهم من سجن غوانتانامو السنوات الماضية.
وأشارت المنظمة أنها تحصلت على معلومات تشير إلى أن جميع اليمنيين الـ28 الذين وافقت سلطنة عمان على إعادة توطينهم من خليج غوانتانامو بين عامي 2015 و2017، تم طردهم من البلاد خلال الأسابيع القليلة الماضية. موضحة أن عملية الطرد التي تم التنبؤ بها منذ الربيع على الأقل أدت إلى إعادة جميع المعتقلين السابقين الذين تم ترحيلهم إلى وطنهم اليمن. ومن المتوقع أن يواجه القليلون الذين بقوا في عُمان الترحيل الوشيك.
ونشرت المنظمة تقريراً إلى أن الإدارة الأميركية أثناء فترة رئاسة الرئيس أوباما، تمكنت من إقناع سلطنة عُمان بقبول اليمنيين المفرج عنهم من سكن غوانتانامو بعد قرار الإفراج عنهم من أجل إعادة توطينهم. إلا أن هؤلاء الرجال يواجهون ما يسمى "الإعادة القسرية"، ومن المرجح أن يواجهوا عقب عودتهم إلى اليمن الاضطهاد بسبب وصمة العار التي لحقت بهم في سجن غوانتانامو، وهذا لن يساعدهم على الاستقرار هناك.
وأشار التقرير إلى أن الأسباب وراء الطرد غير واضحة، حتى بالنسبة للعديد من الرجال الذين تم طردهم حتى الآن وعددهم 24. وقد أشاد العديد من المعتقلين السابقين في غوانتانامو ومناصريهم على مدى السنوات العشر الماضية بالضيافة التي قدمتها لهم سلطنة عمان. وقال البعض إن المسؤولين العمانيين أبلغوهم بأن الولايات المتحدة وافقت على الطرد.
وقال أحد المعتقلين السابقين في غوانتانامو لـ"فوريفر وورز" شريطة عدم الكشف عن هويته لسلامته: "أبلغنا المسؤولون العمانيون أن الحكومة الأميركية أعطتهم الضوء الأخضر لإعادتنا إلى اليمن. وعندما طلبنا منهم إثبات ذلك، رفضوا تقديم أي إثبات. وأصبح من الواضح أن هدفهم الأساسي هو ترحيلنا وإقناعنا بأننا غادرنا طوعا".
وأثناء تواجد المعتقلين اليمنيين في أراضي السلطنة خلال السنوات الماضية تم منحهم الرعاية الصحية والسكن والتدريب المهني وبعض الموارد المالية. ولكن لم يتم تحررهم من الأسر المباشر، فقد كانت حياتهم مقيدة، ولم يتمكنوا من السفر خارج عُمان، أو امتلاك أعمال تجارية، أو متابعة التعليم العالي. ومع ذلك، وعلى الرغم من تضاؤل فرصهم في الحياة، فقد وجد العديد منهم عملاً، وتزوجوا وأنجبوا أطفالاً. بحسب ما ذكره تقرير المنظمة.