أسماء أولاد شعبية في جنوب إفريقيا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
برز اسم دولة جنوب إفريقيا خلال الأيام الماضية بعد القضية التي رفعتها ضد اسرائيل في محكمة العدل الدولية في لاهاي، إن لاختيار أسماء أولاد شعبية في جنوب إفريقيا أهمية بالغة بالنسبة للوالدين، لذا سنقدم لكم مجموعة أسماء أولاد شعبية في جنوب إفريقيا.
اقرأ ايضاًفيما يلي بعض الأسماء الشائعة في جنوب إفريقيا:
لونغيليوثو (Longilethu)سيثو (Sethu)لونغيسا (Longisa)سيبوكوهلو (Sipokuhle)ثانديو (Thando)سيبوسيسو (Sibusiso)لوكهانو (Lukhanyo)ثولاني (Thulani)سينزو (Senzo)جابولاني (Jabulani)أسماء أولاد في جنوب إفريقيا 2024Tiaan
Van Zyl
Awie
Hanro
Hanru
Hardus
Henro
Henroe
Johandre
Juandre
Jurie
Luhan
Malan
Luhandre
Jc
Anrich
Anru
Andre
Zandre
Burgert
Wian
Wickus
Wikus
Ryno
Ruaan
Stephanus
Villiers
Marnus
Morne
Mynhardt
Pienaar
Regardt
Reghardt
Mario
Coenrad
Dihan
Dewalt
Edrich
Etienne
Eugene
Fourie
Dirkie
Divan
Drian
De Villiers
Emiel معسول اللسانEthan الحزم على الدوامEvan آرتشرEvert قوية أو الشجعان وخنزيرFloris إزهارFrancois رجل حرFreddie حاكم السلميةFrederik حامي قويةGabrielرئيس الملائكةGavin شهر مايوGeorge رئيس تحرير الأرضGerald الحاكم مع الرمح الحديدأسماء أولاد إثيوبية
فيما يلي بعض الأسماء الإثيوبية التي قد تكون شائعة:
አትርሊ (Atril)ተመስገን (Temsgen)ስለስልክ (Sellesk)እያለቀ (Eyalek)ደብረገደለ (Deberegedel)ተነስተነስ (Tenesten)ተመን (Temane)መና (Mena)በከና (Bekana)አብዲ (Abdi)أسماء أفريقية قديمةلمارعلاجميلةايلينسيرينأسيلنورهلجينالماسوسنتيابربارهالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: جنوب إفريقيا
إقرأ أيضاً:
تركيا.. تدني شعبية الحركة القومية يضع تحالف أردوغان أمام خيارات صعبة
أنقرة (زمان التركية)- يكشف استطلاع رأي حديث نشرته مؤسسة”سونار” للأبحاث عن تراجع تاريخي في شعبية حزب الحركة القومية، الشريك الرئيسي لحزب العدالة والتنمية في “تحالف الشعب” الحاكم، حيث سجل الحزب نسبة تأييد بلغت 4.4%، وهو أدنى مستوى له خلال الـ 25 عامًا الماضية.
ويُزعم أن هذا التدهور قد تسبب في استياء كبير لدى الرئيس رجب طيب أردوغان، الذي يُقال إنه يبحث عن استراتيجية جديدة لمواجهة هذا الوضع.
وأشار هاكان بايراكجي، رئيس شركة سونار، إلى أن نسبة التصويت المُقاسة في الاستطلاع الأخير هي الأقل لحزب الحركة القومية على مدى ربع قرن.
ووفقًا لتقرير ميرفي كيليتش في صحيفة “جمهوريت”، تتزايد حدة التقييمات المتعلقة بحزب الحركة القومية داخل أروقة الحزب الحاكم (العدالة والتنمية)، خاصة في الأسبوعين الأخيرين.
وتُفيد التقارير أن بعض القياديين في حزب العدالة والتنمية قد لخّصوا وضع التحالف في اجتماعات مغلقة بالقول: “لم يعد حزب الحركة القومية يضيف أصواتًا، بل على العكس، أصبح يُفقِدنا إياها. التكاليف الاقتصادية تُحمّل علينا، بينما الجدل حول الأمن والقضاء يُبعد الناس عن حزب الحركة القومية. لقد اختلت الموازين”.
وتُشير المعلومات الواردة في التقرير إلى أن بعض كبار المسؤولين في حزب العدالة والتنمية أبلغوا أردوغان بأن التحالف مع حزب الحركة القومية قد وصل إلى طريق مسدود على مستويي الإدارة والخطاب.
وتتركز الانتقادات داخل حزب العدالة والتنمية في نقطتين رئيسيتين:
– تصاعد ردود الفعل في القاعدة الشعبية ضد “عملية الانفتاح” (إشارة إلى بعض سياسات سابقة).
– تضييق حزب الحركة القومية الخناق على حزب العدالة والتنمية في سياسات القضاء والدستور والبيروقراطية.
ويُزعم أن أحد مديري حزب العدالة والتنمية صرّح لمقربيه بالقول: “لا يمكن خوض الانتخابات بهذه النسب. نحن نخسر أصواتًا أكثر مما يخسر حزب الحركة القومية”.
وتُفيد مصادر مطلعة من حزب العدالة والتنمية بأن الرأي السائد في القصر الرئاسي هو أن فقدان حزب الحركة القومية للأصوات أصبح “مزمنًا”، مما يستلزم إعادة كتابة سيناريوهات الانتخابات.
وقُدمت لأردوغان اقتراحات من بعض مستشاريه تشمل:
– توسيع التحالف: فتح الباب أمام قوى سياسية جديدة في يمين الوسط لتوسيع القاعدة الآخذة في الانكماش.
– نموذج التحالف المُخفف: الحفاظ على الشراكة الرسمية مع حزب الحركة القومية، مع إنشاء تحالفات بديلة في الدوائر الانتخابية.
– البحث عن شريك جديد: تقليل تأثير حزب الحركة القومية الذي يضيق المجال السياسي في يمين الوسط، والتوجه نحو أحزاب أخرى.
ويُشير مراقبون سياسيون إلى أن الانخفاض الحاد في أصوات حزب الحركة القومية قد أحدث “صدعًا يصعب إصلاحه” داخل التحالف.
ويُتوقع أن يُسرّع أردوغان من خطوات “إعادة الهيكلة” لاستراتيجية التحالف في الفترة المقبلة. ويسود في أنقرة رأي مفاده أن هذا التراجع لن يقتصر على مجرد بيانات استطلاع، حيث يمكن لأردوغان اتخاذ خطوات تُعيد تشكيل كل من إدارة الحزب واستراتيجية التحالف.
ويُذكر أن بعض المسؤولين داخل الحزب قد أبلغوا أردوغان بأن تراجع أصوات الحركة القومية قد دفع إجمالي أصوات “تحالف الشعب” إلى ما دون الـ 40%، وأن “خوض الانتخابات بهذه الحسابات محفوف بالمخاطر”.
Tags: أردوغانالحركة القوميةتحالف السعبتركيادولت بهتشلي