حنبعل المجبري يرحل عن مانشستر يونايتد إلى إشبيلية
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
حسم نادي إشبيلية الإسباني اليوم الإثنين، تعاقده مع الدولي التونسي حنبعل المجبري قادما من مانشستر يونايتد الإنجليزي على سبيل الإعارة لمدة ستة أشهر حتى نهاية الموسم الجاري 2023-2024، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
ورغم إتمام الصفقة بنجاح وتقديم حنبعل المجبري أمام وسائل الإعلام في مؤتمر صحفي خلال الساعات الماضية، لكن إشبيلية لم يعلن عنها حتى الآن بشكل رسمي، حيث ظهر اللاعب في المؤتمر بالقميص الذي يحمل الرقم 46، ليصبح أحد تدعيمات إشبيلية في الميركاتو الشتوي.
وأفادت شبكة "RMC Sport" الفرنسية، فإن عقد حنبعل المجبري مع إشبيلية يحتوي على بند يسمح له بالتعاقد معه بشكل نهائي مقابل 20 مليون يورو، وأضافت أن شرط إعادة مانشستر يونايتد شراء اللاعب تصل قيمته إلى 35 مليون يورو.
يذكر أن حنبعل المجبري شارك في تسع مباريات فقط مع مانشستر يونايتد في جميع المسابقات هذا الموسم، ليدون ظهوره في 327 دقيقة لعب فقط، بعدما لعب أربع مرات فقط بصفة أساسية.
ويحتل إشبيلية حاليا المركز الـ17 في الدوري الإسباني بفارق نقطة واحدة فقط عن منطقة الهبوط، وتعرض الفريق لثلاث هزائم متتالية بالليغا، ويعود آخر فوز له إلى 19 ديسمبر/كانون الأول على حساب غرناطة بنتيجة (3-0).
طالع المزيد من الأخبار الرياضية عبر بوابة الوفد من هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حنبعل المجبري إشبيلية الانتقالات الشتوية مانشستر يونايتد الميركاتو الشتوي مانشستر یونایتد حنبعل المجبری
إقرأ أيضاً:
البنوك الفرنسية تواجه التزامات ضريبية إضافية بقيمة 5 مليارات يورو
باريس, "د.ب.أ": تواجه البنوك في فرنسا فاتورة التزامات ضريبية إضافية مجمعة تصل قيمتها إلى 5 مليارات يورو (8ر5 مليار دولار) بسبب صفقات مثيرة للجدل يقال إنها استهدفت التهرب من الضرائب المفروضة على توزيعات الأرباح، بحسب أحد أعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي الذي وصف هذه الممارسات بالاحتيال.
وجاء هذا التصريح على لسان السيناتور جان فرانسوا هوسون بعد مراجعة وثائق سرية من مسؤولي الضرائب الفرنسيين، مما يشير إلى أن التزامات البنوك الضريبية تضاعفت منذ أن أصدرت السلطات تقديراتها في عام .2023
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن هوسون قوله في تصريحات للصحفيين إن الوثائق تشير إلى أن "التهرب الضريبي لا يزال مستمرا"، في حين رفضت وزارة المالية الفرنسية التعليق على المبلغ.
وذكرت بلومبرج أنه على مدى السنوات القليلة الماضية، شهد القطاع المصرفي في فرنسا خلافات مع أعضاء البرلمان ومسؤولي الضرائب وممثلي الادعاء العام بشأن استراتيجية " الأرباح" المعروفة باسم "بيع- بيع"، والتي قالت السلطات إنها مسؤولة عن حرمان خزانة الدولة من إيرادات بمليارات اليورو .
عادة ما تتضمن هذه الصفقات تحويل الأسهم الفرنسية خلال موسم توزيع الأرباح إلى جهة معفاة من ضريبة الاستقطاع، مثل بنك محلي، ثم تقسيم الأموال المدخرة بين الأطراف المعنية.
وفي وقت سابق أمس الخميس، اتهم هوسون الحكومة بخلق "ثغرة" تضعف قواعد ضريبة الأرباح الجديدة التي سنت في وقت سابق من هذا العام لزيادة الضغوط من أجل سد فجوة الإيرادات.