«عبدالناصر» ذكرى خالدة في قلوب الملايين
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
«إزاى ينسِّينا الحاضر طعم الأصالة اللى فى صوته.. يعيش جمال عبدالناصر.. يعيش جمال حتى فى موته».. كلمات كتبها الشاعر عبدالرحمن الأبنودى فى رثاء الرئيس الراحل، عبّرت عن لسان الملايين فى مصر وخارجها، الذين عشقوا «ناصر» فى حياته ورحيله، ذلك الشاب أسمر اللون ذو الملامح المصرية الخالصة، الذى يشبه كل مواطن بسيط، صعيدى الطباع «والدم الحامى»، لم يخشَ قول الحق، وضع حياته على كف يده مقابل أن يكون حكم مصر لأبنائها، وصدّ تغوُّل الجماعات الإرهابية التى حاولت اغتياله، فوقف بشموخ ولم يهتز لصوت الرصاص الموجَّه ضده قائلاً: «فليبقَ كلٌّ فى مكانه».
لم يكن «جمال» مجرد حاكم أو رئيس، بل رأت فيه كل أسرة مصرية ابناً لها، وكل دولة محتلة رمزاً لحريتها، وكل شاب «قدوة» له، ففى «ناصر» سر خاص جعله يسكن قلوب الملايين ليبقوا، وبعد 106 أعوام على مولده، يذكرونه بكلمات الحب والرثاء، ويتوافدون على ضريحه بالورد والصور مرددين كلمات الأبنودى: «يعيش جمال عبدالناصر.. يعيش جمال حتى فى موته».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
كلمات تكفي الهم والغم لكل مسلم.. رددها 7 مرات
من الكلمات والأذكار المهمة للمسلم التي تكفي الهم، ترديد "حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكلت، وهو رب العرش العظيم" 7 مرات، فهي تكفي الهم.
ثلاث تُكفَى بها همك وتُرضي بها ربك، وهي: الاستغفار والدعاء والصلاة والسلام على خير الأنام سبيل من لا حيلة له ومن له الحيل .. ومن ذاق عرف.
ومن لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقه من حيث لا يحتسب ، ومن رزق الدعاء رزق الإجابة ، ومن رزق الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم رزق الخبر كله.
دعاء سيد الاستغفارعَن شَدّادِ بنِ أَوْسٍ "أنّ النبيّ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ: «ألاَ أَدُلّكَ عَلَى سَيّدِ الاسْتِغْفَارِ؟ اللّهُمّ أَنْتَ رَبّي لاَ إِله إلاّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأنَا عَبْدُكَ وَأنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِن شَرّ ما صَنَعْتُ وأَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيّ وأعتَرِفُ بِذُنُوبِي فاغْفِرْ لِي ذُنُوبي إنّهُ لا يَغْفِرُ الذّنُوبَ إلاّ أنْتَ، لاَ يَقُولُهَا أحَدُكُمْ حِينَ يُمْسِي فَيَأْتِي عَلَيْهِ قَدَرٌ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ إلاّ وَجَبَتْ لَهُ الجَنّةُ وَلاَ يَقُولُهَا حِينَ يُصْبِحُ فَيَأْتِي عَلَيْهِ قَدَرٌ قَبْلَ أنْ يُمْسِي إلاّ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنّةُ»، رواه الترمذى، حديثٌ حَسَنٌ.
وزشرع الله -تعالى- للمسلم أن يستغفره، ويعود إليه في كلّ وقتٍ، خاصّةً في الاوقات المستحبّة الّتي تكون في ختام الأعمال الصّالحة؛ لأنها تجبر النّقص الحاصل فيها، ومنها الاستغفار عندما ينتهي المسلم من صلاته، وكاستغفاره عند أداء فريضة الحجّ، ولكن أوجب الله -تعالى- على المسلم أن يستغفر إذا ارتكب أيًّا من المعاصي، والآثام، وأفضل وقتٍ للاستغفار هو ما كان في وقت السّحر.
دعاء إزالة الهم والحزن"اللهم فارج الهم، وكاشف الغم، مجيب دعوة المضطرين، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك".
"اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وغلبة الدين وقهر الرجال".
"يا فارج الهم، ويا كاشف الغم، فرج همنا، ويسر أمرنا، وارحم ضعفنا وقلة حيلتنا، وارزقنا من حيث لا نحتسب، يا رب العالمين، اللهم اجعل خير أعمالنا خواتيمها، وخير أيامنا يوم نلقاك فيه".
"اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء".
"اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك".
"لا إله إلا أنت، سبحانك إني كنت من الظالمين".
"الله الله ربي، لا شريك له".