سياحة دبي "تتلألأ" باستقبال أكثر من 15 مليون سائح في 11 شهرا
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
استقبلت دبي أكثر من 15 مليون سائح دولي خلال الأشهر الـ11 الأولى من العام الماضي أي منذ بداية يناير إلى نهاية نوفمبر 2023، وبزيادة قدرها 20 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من 2022.
ووفق بيانات دائرة الاقتصاد والسياحة، تخطت أعداد السياح الدوليين إلى دبي مستويات الفترة نفسها من 2019 وبنسبة نمو قدر 2.46 بالمئة ليصل إلى 15.
وأظهرت بيانات الدائرة تصدر السياح الأوربيين القائمة بنسبة 19 بالمئة من إجمالي أعداد السياح (2.9 مليون سائح)، تبعهم السياح من جنوب آسيا بـ18 بالمئة (2.755 مليون سائح)، ثم مجلس التعاون الخليجي بـ16 بالمئة (2.43 مليون سائح)، ثم روسيا ورابطة الدول المستقلة وأوروبا الشرقية بـ13 بالمئة (2.024 مليون سائح)، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بـ12 بالمئة (1.907 مليون)، ودول شمال وجنوب شرق آسيا 9 بالمئة (1.292 مليون سائح)، والأمريكيتان بـ7 بالمئة (1.086 مليون سائح)، وأخيراً أفريقيا بـ4 بالمئة (649 ألف سائح).
وبلغ عدد الغرف الفندقية حتى نهاية نوفمبر 2023 أكثر من 149.68 ألف غرفة في 820 منشأة، مقارنة بـ145 ألف غرفة في 794 منشأة نهاية نوفمبر 2022.
ووصل متوسط الإشغال الفندقي في جميع المنشآت العاملة في دبي خلال الـ11 شهراً الأولى من العام الماضي 2023 إلى 77 بالمئة، مقارنة بـ73 بالمئة في الفترة نفسها من 2022، و75 بالمئة للفترة نفسها من 2019.
وتجاوز عدد الغرف المحجوزة 38 مليون ليلة في 11 شهراً من 2023، مقارنة بنحو 34 مليون ليلة في الفترة نفسها من 2022، و29.1 مليون ليلة في 2019.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الاقتصاد والسياحة السياح دبي السياح التعاون الخليجي روسيا الشرق الأوسط إفريقيا الإشغال الفندقي السياحة في دبي اقتصاد دبي نمو اقتصاد دبي اقتصاد الإمارات الاقتصاد الإماراتي الاقتصاد والسياحة السياح دبي السياح التعاون الخليجي روسيا الشرق الأوسط إفريقيا الإشغال الفندقي أخبار الإمارات ملیون سائح نفسها من
إقرأ أيضاً:
15.7 مليون ريال التعويضات المدفوعة للحوادث المرورية بنهاية الربع الثالث
كتبت-مي الغدانية
أظهر إجمالي عدد الحوادث المرورية المسجلة لدى شركات التأمين في سلطنة عمان بنهاية الربع الثالث من العام الجاري تراجعا طفيفا بنسبة 0.87 % حيث بلغ 54.9 ألف حادث مروري صنف منها 39.7 ألف حادث بسيط، و15.1 ألف حادث جسيم مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي والتي بلغت 55.4 ألف حادث مروري.
وحسب البيانات فقد سجل إجمالي التعويضات المدفوعة للحوادث المرورية بنهاية الربع الثالث من العام الحالي انخفاضا طفيفا بنسبة 0.5% وبلغ 15.733 مليون ريال عماني مقارنة بـ15.8 مليون ريال عماني خلال الفترة نفسها من العام الماضي، في حين سجل إجمالي عدد مطالبات الحوادث المرورية خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري 56.4 ألف مطالبة مرتفعًا بنسبة 0.1 % مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي والتي سجلت 56.3 ألف مطالبة.
وتوزعت هذه المطالبات ما بين الحوادث المرورية البسيطة والتي سجلت 39.5 ألف مطالبة بواقع قيمة إجمالية للتعويضات بلغت 7.2 مليون ريال عماني، أما الحوادث الجسيمة التي نجمت عنها أضرار مادية فقط فبلغت قيمة تعويضاتها المدفوعة 5.06 مليون ريال عماني متراجعة بنسبة 12.1 % مقارنة بالفترة ذاتها من العام الفائت والتي بلغت 5.7 مليون ريال وبعدد مطالبات سجل 8 آلاف مطالبة، وأما الحوادث الجسيمة التي نجمت عنها إصابات ومصاريف علاج طبية فسجلت 8.5 ألف مطالبة وبلغ إجمالي قيمة تعويضاتها نحو 3.1 مليون ريال مرتفعًا بنسبة 35.3 % مقارنة بـ2.3 مليون ريال في الفترة المماثلة من العام الماضي.
وأما الحوادث الجسيمة التي نتجت عنها وفيات فبلغت قيمة تعويضاتها 225.6 ألف ريال عماني بواقع 264 مطالبة منخفضة بنسبة 37.9 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي والتي سجلت تعويضاتها المدفوعة 363 ألف ريال عماني.
يذكر أن شركات التأمين تسجل الحوادث التي يكون المتسبب فيها حاملًا لوثيقة تأمين، ولا يتم تسجيل الحوادث التي يكون فيها الطرف المتسبب في الحادث ضمن حالات الاستثناءات في وثائق تأمين المركبات والتي تسقط حق التعويض من قبل شركات التأمين كالحالات التي يكون السائق في حالة سكر، أو عدم وجود رخصة سياقة، كذلك عدم وجود وثيقة تأمين عند المتسبب في الحادث.