دغيم: نشر استدعاء الرقابة الإدارية لي مزور وهدفه التشويش على قرار المنفي
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
ليبيا – أكد سفير ليبيا بهولندا والمستشار السياسي لرئيس المجلس الرئاسي زياد دغيم،أن استدعاء الرقابة الإدارية له بتاريخ الـ 4 من شهر يناير الجاري كان مزورا، وليس تسريبا.
دغيم وفي تصريحات خاصة لمنصة “فواصل”، أوضح أن الغرض من نشر الاستدعاء التشويش على قرار رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي.
وبين أن قرار المنفي الذي صدر في العاشر من شهر يناير هدفه تنظيم عمل رؤساء البعثات،والحفاظ على هيبة الدولة في ظل اختصاصاته ومنها رؤساء البعثات.
وأشار إلى أن من يملك التعيين يملك الإعفاء، وبالتالي الإيقاف والمتابعة والإشراف.
دغيم لفت النظر إلى أن تبليغ الجهات الرقابية باستدعاء رؤساء البعثات يكون عبر مكتب رئاسة الدولة وباقي البعثة عبر وزارة الخارجية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
لفتيت يستنفر رؤساء مجالس الجهات قبيل إطلاق جيل جديد من برامج التنمية الترابية
زنقة 20. الرباط
في إطار تنزيل التوجيهات الملكية السامية المتعلقة بإطلاق جيل جديد من برامج التنمية الترابية المندمجة، ترأس وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، اليوم الجمعة بالرباط، اجتماعا مع رؤساء الجهات الاثني عشر للمملكة بحضور ولاة هذه الجهات، خصص لتوسيع وتعميق دور الجماعات الترابية في عملية صياغة وتنفيذ هذه البرامج.
وشكل هذا الاجتماع امتدادا وتوطيدا للمشاورات الموسعة المنظمة على مستوى مجموع عمالات وأقاليم المملكة منذ منتصف أكتوبر 2025، والتي مكنت من إرساء حوار واسع النطاق انخرط فيه المجتمع المدني والمنتخبون، ومجموع الفاعلين المحليين من أجل تنمية ترابية مندمجة.
وبلغت عملية إعداد برامج التنمية الترابية المندمجة من الجيل الجديد إلى حدود اليوم، محطة متقدمة جدا، لا سيما المراحل المتعلقة بالتشخيص الترابي، وتحديد المؤشرات الرئيسية، والاستهداف.
وكان الاجتماع مع رؤساء الجهات الاثني عشر لإبراز الدور الرئيسي للجهة في مسلسل وضع برامج التنمية الترابية المندمجة من الجيل الجديد، بالنظر لمهامها واختصاصاتها طبقا للقوانين التنظيمية المتعلقة بالجماعات الترابية. وهي الاختصاصات التي تلتقي مع محاور برامج التنمية الترابية المندمجة، وتهم، من بين أمور أخرى، التنمية الاقتصادية والتنمية القروية والبيئة والتشغيل والتكوين المهني.