رئيس هيئة قناة السويس يعترف بتأثر الملاحة في قناة السويس بسبب الهاجس الأمني
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
#سواليف
أعلن رئيس #هيئة_قناة_السويس الفريق أسامة ربيع تأثر #الملاحة في قناة السويس وذلك بسبب الهاجس الأمني والخوف من وجود #خطورة حال العبور من #باب_المندب
وقال ربيع في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج “صالة التحرير” على قناة “صدى البلد” الثلاثاء أن التأثير ليس على قناة السويس وحدها وإنما على العالم كله، مشددا على أن قناة السويس هي الأكثر أمانا وسرعة وتوفيرا مقارنة بطريق رأس الرجاء الصالح.
وأكد أن طريق رأس الرجاء الصالح يجعل السفن تستغرق وقتا أطول يصل إلى 15 يوما ويقابله زيادة في استهلاك الوقود والأجور المدفوعة للعاملين وشركات التأمين.
مقالات ذات صلة صيدلي في بريطانيا يحذر كتائب القسام من خطر استلام الأدوية القادمة الى الأسرى .. تفاصيل 2024/01/17وأضاف أن حجم تأثر الملاحة في قناة السويس خلال النصف الأول شهر يناير الجاري بلغ 30% في عدد السفن 41% من الحمولة و41% من العائدات.
وأشار إلى أن كل الشركات أكدت تعليق العبور في قناة السويس بشكل مؤقت لإشعار آخر وليس تحويلا دائما.
وكانت جريدة “المال” المصرية قد قالت نقلا عن مصادر إن قناة السويس جمعت إيرادات بقيمة 748.9 مليون دولار خلال ديسمبر 2023، مقابل 737 مليونا فى الشهر نفسه من عام 2022، بزيادة 12 مليونا، رغم التوترات التي تشهدها منطقة البحر الأحمر، نتيجة الهجمات على سفن النقل العالمية.
وأشارت المصادر للجريدة إلى أن حركة التجارة العابرة بقناة السويس شهدت فى ديسمبر 2023 عبور 2138 سفينة، مقابل 2196 خلال الشهر نفسه من 2022.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هيئة قناة السويس الملاحة خطورة باب المندب فی قناة السویس
إقرأ أيضاً:
رئيس أوكرانيا يعترف: نخوض قتالا صعبًا حول بوكروفسك
ذكر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن القوات الأوكرانية تقاتل بقوة حول مدينة بوكروفسك في غرب مقاطعة دونيتسك.
وأضاف زيلينسكي أن القائد العام للجيش الأوكراني أوليكسندر سيرسكي أبلغ كبار المسؤولين بأن الوضع حول بوكروفسك هو محور الاهتمام الحالي في الحرب.
وقال زيلينسكي "تم تغطية جميع الاتجاهات العملياتية، مع التركيز بشكل خاص على بوكروفسك.. فهي تحظى بأكبر قدر من الاهتمام".
وتابع أن القوات الأوكرانية "تواصل عملياتها" في المناطق الحدودية في منطقة سومي الشمالية، حيث تمركزت القوات الروسية في الأسابيع الأخيرة.
وتحاول القوات الروسية منذ أشهر تضييق الخناق على بوكروفسك، مركز الطرق والسكك الحديدية الذي تم إجلاء جميع سكانه تقريبا قبل الحرب وكان يبلغ عددهم نحو 60 ألف نسمة.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية يوم الخميس الماضي السيطرة على قريتين على جانبي بوكروفسك وهما زفيروف غربا ونوفويكونوميشن شرقا.
وأعلنت موسكو قبل أيام "تحرير" قرية ثالثة قرب المدينة وهي نوفوتوريتسك.