قال وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، إن المملكة تسعى لتحقيق استقرار طويل المدى في أسواق النفط العالمية.

وأضاف الإبراهيم، في جلسة بمنتدى "دافوس" بعنوان المعضلة الاقتصادية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن خفض الإنتاج قد يكون ضروريا لذلك.

وأشار إلى أن هناك توقعات بنمو اقتصادات منطقة الشرق الأوسط بنحو 3.

4% في عام 2024، متابعًا: "يجب أن نعمل معا ونستغل الفرص للمشاركة في إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي".

وأوضح الوزير أن "المنطقة تشهد أوقاتا صعبة تطرح الكثير من التحديات وتستوجب منا المزيد من الإصلاحات.. هذه الأوقات مناسبة لإحداث التغيير".

فيديو | وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم: المملكة تسعى لتحقيق استقرار طويل المدى في أسواق النفط العالمية.. وخفض الإنتاج قد يكون ضروريا لذلك #المملكة_في_دافوس#الإخبارية pic.twitter.com/Xx76avZgml

— اقتصاد الإخبارية (@ekhbariya_eco) January 18, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أسواق النفط العالمية دافوس أهم الآخبار

إقرأ أيضاً:

حكومة شرق ليبيا تهدد بوقف الإنتاج عقب اقتحام مزعوم لـمؤسسة النفط في طرابلس

طالبت حكومة الشرق الليبي المكلفة من مجلس النواب برئاسة أسامة حماد بفتح تحقيق موسع في الاعتداء على مقر المؤسسة الوطنية للنفط في العاصمة طرابلس، وملاحقة وضبط المعتدين، مهددة بأنها قد تتخذ إجراءات احترازية من بينها إعلان القوة القاهرة على حقول النفط.

وقالت الحكومة، في بيان عبر صفحتها على «فيسبوك»، إنها تابعت واقعة "الاعتداء على المؤسسة الوطنية للنفط"، وتدين الاعتداء على مكتب رئيس مجلس إدارة المؤسسة وتهديد وترهيب موظفيها باستعمال السلاح".

وأكدت حكومة حماد أن "مثل هذه الاعتداءات المتكررة على مؤسسات الدولة، خاصة المؤسسات النفطية من قبل المجموعات المسلحة المدعومة من الحكومة منتهية الولاية، تشكل خطرا كبيرا على قطاع النفط، وعلى أموال وقوت الليبيين بشكل عام، وتقوض جميع فرص توحيد المؤسسات العامة خاصة السيادية منها".


وأضافت أن "المجموعات المسلحة أجبرت المؤسسة على إصدار بيان ينفي حصول الواقعة، والتي حصلت على مرأى ومسمع الكثيرين من الموظفين".

وقالت الحكومة إنها "إزاء هذه الاعتداءات المتكررة على المؤسسة الوطنية للنفط والشركات التابعة لها، فإن الحكومة الليبية قد تضطر لاتخاذ جملة من الإجراءات والتدابير الاحترازية، ومن بينها إعلان حالة القوة القاهرة على الحقول والموانئ النفطية، أو اتخاذ قرارها بنقل مقر المؤسسة الوطنية للنفط مؤقتا لإحدى المدن الآمنة مثل مدينة راس لانوف أو البريقة أو غيرها من المدن".

وفي وقت سابق الأربعاء، أفاد مصدر بالمؤسسة الوطنية للنفط بأن مجموعة مسلحة اقتحمت، الأربعاء، مبنى المؤسسة في طرابلس، وسيطرت على أجزاء منه.


لاحقا نفت مؤسسة النفط الاقتحام، مضيفة أن ما جرى "لا يتعدى كونه خلافًا شخصيًا محدودًا وقع في منطقة الاستقبال".

من جهتها، نفت حكومة طرابلس، المعترف بها دوليا حادثة الاقتحام، ونشرت تسجيل فيديو لمقر المؤسسة الوطنية للنفط وكتبت تعليقا قالت فيه: "تفنيدا لما تم تداوله بشأن اقتحام مقر المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس.. كاميرا منصة حكومتنا ترصد الأجواء في محيط المؤسسة وداخلها، حيث أظهرت استقرار الأوضاع وعدم وجود أي مؤشرات على وقوع اقتحام أو اضطرابات أمنية".


مقالات مشابهة

  • النفط يتراجع قبيل اجتماع أوبك.. والذهب يعوّض خسائره
  • تباين أداء أسواق الخليج في شهر مايو وسط تقلبات أسعار النفط
  • النفط تعلن زيادة معدلات الإنتاج في حقلي "الناصرية وصبّة" إلى 100 ألف برميل يومياً
  • حكومة شرق ليبيا تهدد بوقف الإنتاج عقب اقتحام مزعوم لـمؤسسة النفط في طرابلس
  • أسعار النفط ترتفع وسط ترقب للمخاطر المحيطة بإمدادات روسيا وإيران
  • بلومبرغ: السعودية تسعى لاجتذاب المستثمرين عبر اكتتابات جديدة وأرامكو تواصل الاقتراض
  • وزير الخارجية: المملكة تؤكد التزامها بدعم أعمال منظمة المياه العالمية وتتكفّل بميزانيتها التشغيلية 5 سنوات
  • أوبك+ تبقي على إنتاج النفط دون تغيير حتى نهاية 2026
  • موسم فك النحس.. أندية أوروبية تعانق البطولات بعد غياب طويل
  • ارتفاع أسعار النفط وسط توقعات بتقلُّص المعروض.. وإقبال المستثمرين على الشراء ينعش أسواق الذهب