مصر.. مصدر مسؤول ينفي إطلاق طائرة مسيّرة من سيناء باتجاه جنوب إسرائيل
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
نفى مصدر مسؤول في مصر تقارير إعلامية إسرائيلية بشأن إطلاق طائرة بدون طيار من سيناء باتجاه إيلات، وفق ما ذكرت قناة "القاهرة الإخبارية".
ويأتي ذلك بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم إطلاق صاروخ اعتراضي في منطقة البحر الأحمر على هدف جوي مشبوه كان في طريقه إلى إسرائيل.
وذكرت المتحدثة باسم الجيش الإسرائيلي أنه تم إطلاق صاروخ اعتراضي في منطقة البحر الأحمر على هدف جوي مشبوه كان في طريقه إلى إسرائيل، مبينة أنه تفعيل حالة التأهب في مدينة إيلات عقب إطلاق الصاروخ الاعتراضي.
وأفاد موقع Ynet بأنه سمع دوي انفجارين في مدينة إيلات الواقعة على ساحل خليج العقبة في البحر الأحمر، بعد دوي صافرات الإنذار.
وذكرت نجمة "داود الحمراء" أنه لم ترد أي أنباء عن سقوط ضحايا.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن يوم أمس الأربعاء إجراء تدريبات في سماء المدينة "كجزء من التفتيش المنتظم"، في الوقت الذي حاول فيه الحوثيون إطلاق عدة صواريخ وطائرات مسيرة على المدينة الواقعة جنوب إسرائيل في الأسابيع الأخيرة.
وفي الشهر الماضي، أعلنت القوات الأمريكية عن إسقاط 12 طائرة مسيرة و5 صواريخ أطلقها الحوثيون من اليمن فوق البحر الأحمر، كانت تستهدف إيلات وسفنا متجهة إليها.
فيما أكد المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع حينها أن القوات البحرية استهدفت سفينة تجارية بالصواريخ بعد رفض طاقمها نداءات القوة البحرية، كما قصفت عدة أهداف في إيلات ومناطق إسرائيلية أخرى بطائرات مسيرة.
المصدر: Ynet + RT + القاهرة الإخبارية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تويتر طائرة بدون طيار طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
مصدر مسؤول: شركة أمريكية ستتولى حماية الحلبوسي
آخر تحديث: 3 يوليوز 2025 - 10:07 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مسؤول في محافظة الأنبار، الخميس، أن رئيس تحالف “تقدم” محمد الحلبوسي بدأ مفاوضات مع إحدى الشركات الأمنية الأمريكية لتولي مهمة حماية موكبه، بدلاً من القوة الأمنية التابعة للحشد العشائري التي كانت مكلفة بهذه المهمة.وأوضح المصدر، أن “هيئة الحشد الشعبي أبلغت القوة المكلفة بحماية الحلبوسي بقرار سحبها وإعادتها إلى مواقعها الأصلية، على اعتبار أن الحلبوسي لا يشغل حالياً أي منصب رسمي يخول له تخصيص قوة أمنية لحمايته”.وأضاف أن “الحلبوسي لجأ إلى الاستعانة بقوة من الحشد العشائري مؤقتاً بعد تقليص عدد أفراد حمايته، ومن المرجح أن يتم سحب جميع القوات الرسمية المكلفة بحماية موكبه”. وأشار المصدر إلى أن الحلبوسي “ما زال يعتمد على دعم بعض الشخصيات السياسية المتنفذة، إضافة إلى دعم أمريكي، في مساعيه للحفاظ على نفوذه وتأمين حمايته الشخصية”. وأكد أن “الحلبوسي أجرى اتصالات مكثفة مع عدد من رؤساء الشركات الأمنية الأمريكية، تمهيداً لوضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق بشأن تولي هذه الشركات مهمة تأمين موكبه”.