محمد بن راشد يزور منتجع «ون آند أونلي ون زعبيل» في دبي
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
زار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الخميس، يرافقه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، منتجع «ون آند أونلي ون زعبيل» في دبي الذي يعتبر المنشأة الفندقية الأحدث في الإمارة، وعلى مقربة من عدد من المعالم الرئيسية للمدينة مثل مركز دبي التجاري العالمي وبرواز دبي، وغيرها من المعالم.
وقال محمد بن راشد خلال الزيارة: «التوسع مستمر في تصميم وتنفيذ مشاريع نوعية داعمة لنمو القطاعات الاقتصادية الأساسية في دبي ومن أهمها قطاع السياحة... حريصون على خلق بيئة استثنائية للمستثمرين وتوثيق التعاون بين القطاعين العام والخاص كشريكين في دفع مسيرة التنمية المستدامة... وتحقيق أهدافها التي جسدتها أجندة دبي الاقتصادية لجعل دبي واحدة من أفضل ثلاث مدن اقتصادية في العالم خلال العقد المقبل».
ويُعدّ منتجع «ون آند أونلي ون زعبيل» أوّل منتجعٍ عصري في بناءٍ شاهقٍ لشركة كيرزنر الدولية الرائدة في مجال الضيافة فائقة الفخامة، والتي تسعى من خلاله إلى إرساء معايير جديدة لجودة الخدمة الفندقية، وبما يتواكب مع مكانة دبي كوجهة سياحية رئيسية ومقصد للزوار
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
استقالة نائب رئيس الوزراء الروماني بعد عودة قضية رشوة إلى الواجهة
استقال دراغوس أناستاسيو نائب رئيس الوزراء الروماني -اليوم الأحد- بعد عودة فضيحة فساد قديمة تورط فيها كشاهد، في وقت تسعى فيه الحكومة الائتلافية، التي لم يمضِ على تشكيلها سوى شهر واحد، إلى تطبيق إصلاحات لخفض التكاليف.
وكان رئيس الوزراء إيلي بولوجان قد كلّف أناستاسيو بالإشراف على إصلاح الشركات المملوكة للدولة، في إطار جهود أوسع نطاقا لخفض أكبر عجز في الميزانية في الاتحاد الأوروبي، والقضاء على الهدر وعدم الكفاءة.
والأسبوع الماضي، كشفت قضية فساد قديمة عن تعرض إحدى شركات أناستاسيو للابتزاز من قبل مفتش في مصلحة الضرائب لدفع رشاوى مُموّهة على أنها رسوم استشارية لمدة 8 سنوات بدءًا من عام 2009، وإلا فإنها ستواجه عمليات تفتيش مطولة.
واتهمت الشركة لاحقا المفتش، الذي أُدين عام 2023، ولم تُوجّه أي تهمة إلى أناستاسيو وشريكه التجاري.
وقال أناستاسيو إن شركته دفعت جميع ضرائبها، وإن الرشاوى كانت "من أجل البقاء، لا الربح". وأضاف في حديث للصحفيين اليوم: "أشجع كل رائد أعمال على التحدث علنا والتعبير عن الظروف التي أُجريت فيها الأعمال في رومانيا، وعدم قبول ما فعلناه مع ارتكاب الأخطاء".
وواجهت الحكومة -التي سترفع عدة ضرائب اعتبارا من أغسطس/آب المقبل، وتُسرّح موظفين وتُخفّض المكافآت- بالفعل عدة احتجاجات في الشوارع، لكنها نجت بصعوبة من خفض التصنيف الائتماني من أدنى درجة استثمارية.
وشهدت الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو) حالة من عدم الاستقرار السياسي في أعقاب الانتخابات الرئاسية، التي أُلغيت في ديسمبر/كانون الأول وأُعيدت في مايو/أيار، حيث أدى اضطراب السوق إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض وانهيار العملة.