RT Arabic:
2025-06-01@02:31:09 GMT

كازاخستان تلتحق بقوات حفظ السلام الدولية في الجولان

تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT

كازاخستان تلتحق بقوات حفظ السلام الدولية في الجولان

وافق البرلمان الكازاخستاني على اقتراح رئيس البلاد قاسم جومارت توكاييف إرسال سريّة تلتحق في مارس القادم بقوات حفظ السلام الدولية في الجولان قوامها 139 فردا.

إقرأ المزيد رئيس كازاخستان يقترح إرسال قوات حفظ سلام من بلاده إلى لبنان

وقال وزير الدفاع الكازاخستاني رسلان زاكسيليكوف: "ستسمح المشاركة في بعثات الأمم المتحدة للقوات المسلحة الكازاخستانية باكتساب المهارات القتالية اللازمة التي تتميز بها عمليات حفظ السلام.

تجدر الإشارة بشكل خاص إلى إرسال أول فرقة وطنية مستقلة لحفظ السلام قوامها 139 عسكريا مع معداتهم لتكون بمثابة سرية احتياطية لقوة الأمم المتحدة التي تراقب استمرار اتفاق فض الاشتباك في مرتفعات الجولان".

وأضاف: "سنقوم بهذه المهمة تحت علمنا. هذا أهم شيء، وثانيا سيتم تقديم المهام كما هي عليه، أي تسيير دوريات في المنطقة وأداء خدمة القيادة".

وكان توكاييف قد اقترح عام 2022 على برلمان بلاده إرسال قوة للعمل ضمن قوات حفظ السلام الدولية في عدة بلدان بينها إفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية ومالي ولبنان.

المصدر: سبوتنيك

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأمم المتحدة الجولان قوات حفظ السلام حفظ السلام

إقرأ أيضاً:

العفو الدولية ورايتس ووتش تطالبان الحوثيين بالإفراج عن موظفين أمميين

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

جددت كل من منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش دعوتهما جماعة الحوثي إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن عشرات الموظفين المحتجزين من الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني اليمنية والدولية، محذرتين من أن هذه الاعتقالات التعسفية تُهدد بشكل مباشر جهود إيصال المساعدات المنقذة للحياة للمحتاجين في اليمن.

وأوضح بيان مشترك صادر عن المنظمتين أن جماعة الحوثي نفّذت منذ العام الماضي سلسلة مداهمات واعتقالات في المناطق الخاضعة لسيطرتها، أسفرت عن احتجاز 13 موظفًا من الأمم المتحدة و50 موظفًا آخرين يعملون في منظمات إنسانية ومجتمعية محلية ودولية، دون أي سند قانوني.

كما كشف البيان عن موجة جديدة من الاعتقالات وقعت بين 23 و25 يناير 2025، تم خلالها احتجاز ثمانية موظفين أمميين إضافيين بشكل تعسفي.

وأدت هذه الإجراءات إلى إعلان الأمم المتحدة، في يناير الماضي، تعليق جميع التحركات الرسمية إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، كإجراء احترازي بعد تصاعد المخاوف بشأن سلامة العاملين في المجال الإنساني.

وفي تعليقها على الوضع، قالت ديالا حيدر، باحثة شؤون اليمن في منظمة العفو الدولية، إن “احتجاز هؤلاء الموظفين دون تهمة أو محاكمة لما يقارب العام أمر مروّع، خاصة وأنهم كانوا يؤدون مهام إنسانية بحتة تتعلق بتقديم المساعدات الطبية والغذائية للفئات الأشد ضعفًا”.

من جانبها، شددت نيكو جعفرنيا، الباحثة في شؤون اليمن والبحرين في منظمة هيومن رايتس ووتش، على ضرورة أن يسهّل الحوثيون عمل العاملين في المجال الإنساني بدلاً من عرقلته، داعية الدول ذات النفوذ، إلى جانب الأمم المتحدة والمجتمع المدني الدولي، إلى استخدام جميع الأدوات الممكنة للضغط من أجل الإفراج الفوري عن المحتجزين، ودعم عائلاتهم المتضررة.

وكشف البيان عن وفاة أحد العاملين في برنامج الأغذية العالمي أثناء احتجازه لدى الحوثيين، في مؤشر خطير على أوضاع الاحتجاز، محذرًا من أن “الاعتقالات الوحشية المتكررة فاقمت الأزمة الإنسانية المتدهورة أصلًا في البلاد”، وداعيًا إلى تحرك دولي عاجل لمعالجة هذه الانتهاكات.

 

مقالات مشابهة

  • الأمين العام الأممي يكرم جنديا مغربيا من القوات المسلحة الملكية بذل حياته ضمن قوات حفظ السلام
  • العفو الدولية ورايتس ووتش تطالبان الحوثيين بالإفراج عن موظفين أمميين
  • الأمم المتحدة: المستوطنات الإسرائيلية عقبة أمام السلام
  • «اليونيفيل»: الطريق إلى السلام في جنوب لبنان «سياسي»
  • «يونيفيل»: هناك ضرورة للتوصل لحل دائم ومستدام في جنوب لبنان
  • الأمم المتحدة تشيد بجهود مصر في عمليات حفظ السلام في إفريقيا
  • حراسة الأمل وسط الصراع.. "الفجر" تنشر مقال رأي مشترك بين الخارجية ومنسقة الأمم المتحدة
  • 41 قتيلاً جراء القصف.. الجيش الإسرائيلي يدمر مواقع ومبانٍ في قلب غزة
  • 4 دول أوروبية تدعو إلى قبول فلسطين عضوا كاملا بالأمم المتحدة
  • مصر تُحيي الذكري الـ77 لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة