ملامح الحزن.. محمد منير ينهار في جنازة شقيقته
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
سيطرت ملامح الحزن على وجه الفنان محمد منير، خلال جنازة شقيقته “سميحة” ظهر اليوم السبت 20 يناير، من مسجد الحصري بمدينة السادس من أكتوبر.
ولم يتمالك محمد منير اعصابه، وانهار من البكاء خلال الجنازة، وحرص الإعلامي مصطفى بكري على مرافقة الكينج ومواساته خلال الجنازة.
وأعلن الكاتب الصحفي محمود موسي، الصديق المقرب للفنان محمد منير، عن وفاة شقيقة الأخير، فجر اليوم السبت، وذلك عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب محمود موسي: إنا لله وإنا إليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله تعالى الحاجة سميحة أبا يزيد، شقيقة نجمنا الكبير محمد منير، ستقام صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر بمسجد الحصري والدفن بمقابر العائلة بطريق الواحات.
وأضاف موسى :خالص العزاء لصديقي الفنان الكبير محمد منير ولكل الأسرة، ورحم الله الفقيدة وخالص العزاء والمواساة للأسرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد منير الفنان محمد منير شقيقة محمد منير جنازة شقيقة محمد منير اعمال محمد منير وفاة شقيقة محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
فضل صلاة الجماعة.. اعرف أقل عدد تنعقد به في البيت أو المسجد
أقل عدد لـ تفضل صلاة الجماعة عن صلاة الفرد بسبع وعشرين درجة في إحدي الروايات النبوية، ولـ صلاة الجماعة فضل كبير حيث يستحب أن تكون في المسجد لتكون الأكمل ثوابا وأجرا عند الله تعالى.
عن صلاة الجماعة، روي عن عبد الله بن مسعود قال: سألت النبي أي العمل أحب إلى الله تعالى؟ قال: الصلاة على وقتها، وقال: قلت: ثم أي؟ قال: بر الوالدين، قلت: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله.
كما أن صلاة الجماعة شعيرةٌ من أعظم شعائر الإسلام، أَمَرَ بها ورغَّب في أدائها بمضاعفة المثوبة عليها وتعظيم أجرها عن صلاة المنفرد.
أقل عدد تنعقد به صلاة الجماعةويصح انعقاد صلاة الجماعة في الصلوات المفروضات -غير الجمعة- بعدد أقله شخصان؛ إمام ومأموم، ولا يشترط فيهما أن يكونا ذكرين، فتصح جماعة الرجل وزوجته.
وروى عن أبى موسى- رضى الله عنه- أن النبي قال: " الاثنان فما فوقهما جماعة "، رواه ابن ماجه.
كما أن النبي أم حذيفة مرة ، وابن مسعود مرة ، وابن عباس مرة، مبينًا: ولو أئم الرجل زوجته أدرك فضيلة الجماعة ، وإن أئم صبيًا جاز في التطوع ؛ لأن النبي أم فيه ابن عباس وهو صبي .
فضل صلاة الجماعةوقالت دار الإفتاء إن صلاة الفرض في جماعة شعيرةٌ من أعظم شعائر الإسلام، أَمَرَ بها ورغَّب في أدائها بمضاعفة المثوبة عليها وتعظيم أجرها عن صلاة المنفرد.
فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلَاةَ الْفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» متفق عليه، وفي روايةٍ: «بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» أخرجها الإمام البخاري من حديث أبي سعيد الخُدْرِي رضي الله عنه.
وأكدت أنه من المقرر شرعًا أن الجماعة تنعقد صحيحةً في غير صلاة الجمعة والعيدين باجتماع اثنين فأكثر، سواء كان ذلك الانعقاد في المسجد أو في غيره كالبيت والسوق ونحوه، والأصل في ذلك قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «إِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ فَأَذِّنَا وَأَقِيمَا، ثُمَّ لِيَؤُمَّكُمَا أَكْبَرُكُمَا» أخرجه الإمامان: البخاري -واللفظ له- ومسلم من حديث مالك بن الحُوَيْرِث رضي الله عنه.