سياسات وزير المالية في الرسوم والجبايات كانت مقدمة ناعمة لإفقار الشعب أكملتها وقائع حرب أبريل 2023م

ولا يجب أن يكون هو ومنظومته جزءا من إعادة الإعمار والتعويضات.

كمال حامد

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 381 (محمد عماد حسونة)

غزة - صفا

تستعرض وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" بشكل يومي وعبر سلسلة من الحلقات المتتالية سيرة أحد شهداء الحركة الرياضية في الوطن، حيث استشهد المئات منهم منذ السابع من شهر أكتوبر 2023م "طوفان الأقصى"، وفي الحلقة 381 من هذه السلسلة نتناول سيرة الشهيد محمد عماد عطا حسونة.

ولد في بلدة الزوايدة يوم 24 نوفمبر 1991م. بدأ حياته الرياضية في فرق المدارس، والساحات الشعبية، وظهر بشكل مميز مع فريق مسجد الأنصار. انضم لفريق الناشئين بكرة القدم في نادي شباب الزوايدة. تدرج حتى الفئات السنية حتى وصل صفوف الفريق الأول. لعب على سبيل الإعارة لفرق خدمات النصيرات، وخدمات البريج، وخدمات المغازي، وقدم مستويات مميزة. عاد لناديه الأم، وحقق انجازات بالصعود إلى الدرجة الثانية عام 2019م، وللدرجة الأولى عام 2020م، وللممتازة في 2022م. تقلد شارة الكابتن "القيادة" في صفوف الفريق، وأصبح أيقونة للنادي. لقب بـ "العمدة"، وكان بمثابة مرجعية لنجوم ولاعبي الفريق. دافع عن ألوان منتخب الشرطة، ولفريق إدارته الشرطة البحرية، وحصل على آخر بطولة في المحافظة الوسطى. استشهد يوم الأربعاء 18 أكتوبر 2023م نتيجة قصف الطيران الحربي الإسرائيلي لمنزله دون سابق إنذار.

مقالات مشابهة

  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 381 (محمد عماد حسونة)
  • وزير المالية يكشف عن مؤامرة سعودية اماراتية هي الاخطر في اليمن
  • وزير المالية: مستعدون للحوار الممتد مع شركائنا من مجتمع الأعمال.. والتحرك السريع لتحفيز الإنتاج والتصدير
  • وزير المالية: سعيد للغاية بما رأيته من نماذج استثمارية في فود أفريكا
  • وزير المالية في معرض «فود أفريكا»: مبادرات جيدة لدعم القطاعات الإنتاجية والتصديرية
  • وزير الصحة: مكافحة الشائعات تتطلب سياسات استباقية لتعزيز ثقة المواطن
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 380 (نظير النشاش)
  • وزير المالية: سننظر بزيادة الرواتب في العام 2027 / رد الحكومة كاملا
  • وزير المالية يبدأ الحوار المجتمعي حول الحزمة الثانية للتسهيلات الضريبية من اتحاد الغرف التجارية
  • السودان بعد حرب أبريل: من مخاطر التقسيم إلى تفكك الدولة!