25105 شهداء جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 25105 شهداء غالبيتهم من النساء والأطفال منذ السابع من أكتوبر، وفق ما أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس اليوم.
وأفادت الوزارة عن استشهاد 178 شخصاً في الساعات الـ24 الأخيرة، فيما وصل عدد الإصابات إلى 62681 جريحا منذ بدء العدوان. وأشارت الوزارة إلى أن عددا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات ولا يمكن الوصول إليهم.
هيئة الطيران الروسية: الطائرة المحطمة في أفغانستان مسجلة في روسيا وعلى متنها 6 أشخاص منذ ساعتين روسيا: تدريبات حلف شمال الأطلسي تشكل عودة لمخططات الحرب الباردة منذ ساعتين
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
9 شهداء إثر انهيارات متتالية وغرق واسع جراء المنخفض الجوي في غزة
ذكرت مصادر طبية فلسطينية، ارتقاء 9 شهداء إثر انهيارات متتالية وغرق واسع جراء المنخفض الجوي في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
قال عائد ياغي، مدير جمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية في غزة، إنّ قطاع غزة يمر بأوضاع إنسانية غاية في الصعوبة نتيجة المنخفض الجوي الذي يضرب المنطقة، موضحًا أنّ الوضع في القطاع يختلف جذريًا عن بقية المناطق بسبب الدمار الواسع الذي لحق به.
وأضاف مداخلة مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ أكثر من مليون شخص يقيمون حاليًا في مراكز إيواء أو خيام مهترئة أو حتى في الشوارع، في ظل بنية تحتية مدمرة بالكامل تقريبًا.
غرق عشرات الآلاف من الخياموتابع، أنّ الساعات الماضية شهدت غرق عشرات الآلاف من الخيام نتيجة الأمطار الغزيرة والرياح الشديدة، فضلًا عن تسجيل وفاة طفلة بسبب البرد القارس.
وذكر أنّ طواقم الإسعاف والدفاع المدني نقلت عشرات الحالات التي تعرضت للغرق بفعل الأحوال الجوية المتدهورة، مؤكدًا أن ما يحدث كارثة إنسانية تتزامن مع احتفال العالم باليوم العالمي لحقوق الإنسان بينما تُنتهك هذه الحقوق في غزة يوميًا.
وتابع ياغي أنّ الجهات الإنسانية في القطاع حذرت منذ فترة من هذا السيناريو المؤلم، وناشدت المجتمع الدولي الضغط على دولة الاحتلال للسماح بإدخال مواد الإيواء، والخيام الجديدة، والكرفانات المتنقلة لتوفير الحد الأدنى من الحماية للنازحين.
وواصل، أنّ الوضع الإنساني لا يمكن وصفه بالكلمات، مشيرًا إلى تخوفه من ارتفاع عدد الضحايا خلال الساعات المقبلة، خصوصًا في ظل غياب البنية التحتية القادرة على مواجهة هذا المنخفض الجوي.