يستعد طلاب الشهادة الإعدادية بمحافظة الإسكندرية، لأداء امتحان مادة الهندسة غدآ الاثنين 22 يناير، وتقدم «الوطن» خلال السطور القادمة المراجعة النهائية لمادة الهندسة، والتي أكد عماد حسن معلم أول الرياضيات إن الامتحان لن يخرج عنها.

مادة الهندسة

ويقول عماد حسن، معلم أول الرياضيات لـ«الوطن» إن مادة الرياضة، تنقسم إلى قسمين الأول الجبر والثاني الهندسة، ولست مؤيدا لمن يقول إن الرياضيات صعبة فهي مادة سلسة لمن يحبها ومن السهل حل اسئلتها في زمن قياسي للطالب المجتهد الذى يضع النجاح نصب عينيه.

المراجعة النهائية

ويضيف حسن، أن المراجعة النهائية لمادة الهندسة تتضمن أهم العناصر التي يجب على طلاب الشهادة الإعدادية بالإسكندرية التركيز عليها، ولن يخرج عنها الامتحان وأنصح الطلاب بالهدوء وعدم التسرع أثناء حل الامتحان مهما كانت سهولته حيث أن التسرع ينتج عنه أخطاء غير مقصودة، تتسبب في ضياع درجات بدون داعي.

المراجعة النهائية للهندسة:

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المراجعة النهائية تعليم الإسكندرية مادة الهندسة المراجعة النهائیة مادة الهندسة

إقرأ أيضاً:

سرقة ديوان آل التل في إربد: اعتداء على ذاكرة وطنية

صراحة  نيوز _د. حمزة الشيخ حسين

في مشهد صادم ومؤلم، أقدم أحد اللصوص على اقتحام ديوان آل التل في مدينة إربد، وسرقة محتوياته التي تمثّل إرثًا تاريخيًا ورمزيًا ليس فقط للعائلة، بل للمدينة بأكملها، بل وللوطن أيضًا. هذا الديوان، الذي لطالما كان ملتقى للرموز الوطنية، ومرجعًا لذاكرة الأردنيين، استُهدف في لحظة عبث لا تعكس سوى استخفاف خطير بالقيم، والهوية، والانتماء.

وقد تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على الفاعل مساء الأمس، لكنه لا يزال يرفض الإفصاح عن أماكن إخفاء المسروقات، ما يضيف غموضًا مؤلمًا إلى الحادثة، ويزيد من التحديات التي تواجه فرق التحقيق والاسترداد.

وفي تصريح هام، أكد الأستاذ الدكتور وائل التل أن الجهود لن تتوقف حتى تُستعاد المحتويات المفقودة، مشددًا على ثقته الكاملة بجهاز الأمن العام وبأبناء العشيرة الذين عقدوا اجتماعات مفتوحة، وبدأوا منذ اللحظة الأولى في تتبع كل خيط يمكن أن يقود إلى الحقيقة. وأضاف: “هذه المحتويات لن تضيع، وستعود بإذن الله، فمعظمها موسوم باسم (ديوان آل التل)، وسنظل نبحث عنها في كل زاوية ممكنة”.

إن هذه الجريمة، رغم بشاعتها، تكشف عن وجه آخر مشرق يتمثل في تلاحم المجتمع المحلي، ويقظة شبابه، واستنفار الأجهزة المختصة، وهو ما يعيد التأكيد على أن الاعتداء على الذاكرة الجماعية لن يمرّ بسهولة، وأن كل حجر له مكانته، وكل وثيقة لها قدسيتها.

ويهيب الدكتور وائل التل بكل من يشاهد أي قطعة تحمل ختم “ديوان آل التل” أن يبادر فورًا إلى التبليغ عنها سواء للأجهزة المختصة أو لأبناء العشيرة، مشددًا أن استرداد هذه الرموز هو استرداد لكرامة جماعية لا تخص عائلة بعينها، بل شعبًا بأكمله.

لقد كان ديوان آل التل ولا يزال رمزًا للنضال والعراقة والتاريخ، واستهدافه ليس مجرد سرقة مادية، بل محاولة ساذجة لتمزيق جزء من ذاكرة الأردنيين… لكنها محاولة محكوم عليها بالفشل..

مقالات مشابهة

  • سرقة ديوان آل التل في إربد: اعتداء على ذاكرة وطنية
  • أم لـ3 أبناء وحصلت على الإعدادية في عمر الـ ٢٨.. نسمة تنوي الالتحاق بكلية الحقوق
  • محافظ قنا ورئيس هيئة الرقابة الإدارية بقنا يعقدان اجتماعًا موسعًا مع إدارات المراجعة والحوكمة
  • عاد الحديث عنها بعد طوفان الأقصى.. ما حل الدولتين؟ وهل هو ممكن؟
  • محافظ قنا ورئيس هيئة الرقابة الإدارية يكرمان المتميزين بإدارات المراجعة والحوكمة
  • تفوق مواد البناء وأكثر ذكاء.. ابتكار سويسري لمادة تمتص ضوضاء المدن
  • أرباح لايفات تيك توك حرام شرعًا في هذه الحالة .. الإفتاء تكشف عنها
  • تعرف على جداول امتحانات الدور الثاني للشهادة الثانوية الأزهرية.. صور
  • بـ 6 معامل مجهزة.. جامعة الإسكندرية تستقبل طلاب المرحلة الأولى لتنسيق الثانوية العامة
  • موعد وجدول امتحانات الدور الثاني لـ الشهادة الإعدادية الأزهرية 2025