دى خيا على رادار إشبيلية لتعويض الرحيل المحتمل لياسين بونو
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
أفادت تقارير صحفية إسبانية أن إشبيلية يستهدف التعاقد مع ديفيد دى خيا حارس مرمى مانشستر يونايتد الإنجليزى السابق؛ لتعويض رحيل ياسين بونو المحتمل.
أخبار متعلقة
الكشف عن سبب رحيل دي خيا من مانشستر يونايتد
أونانا بديل دي خيا في مانشستر يونايتد
دي خيا يحسم مصير محمد الشناوي من الرحيل للدوري السعودي
ورحل دى خيا عن صفوف اليونايتد بعد رحلة دامت 11 عامًا، وذلك بعد خلافات مع الإدارة حول تفاصيل العقد الجديد.
ووفقًا لموقع «fichajes» الإسبانى، فإن النادى الأندلسى يستهدف إعادة دى خيا إلى إسبانيا بعد 12 سنة كاملة من الرحيل عن أتلتيكو مدريد ولكن من بوابة إشبيلية.
ويطمح إشبيلية للظفر بخدمات دى خيا لتعويض الرحيل المحتمل لبونو إلى واحد من باريس سان جيرمان الفرنسى أو بايرن ميونخ الألمانى أو توتنهام.
حيث يسعى بايرن ميونيخ لإيجاد بديل لنوير، خاصة مع اقتراب رحيل سومير الحارس الثانى للفريق إلى صفوف إنتر ميلان الإيطالى. فيما يريد النادى الباريسى إلى إيجاد حارس بديل للإيطالى جيانلويجى دوناروما.
ويتطلع إشبيلية للحصول على مقابل مالى لا يقل عن 30 مليون يورو حال وافق على بيع ياسين بونو، سواء لبطل ألمانيا أو نظيره في فرنسا.
وسيتوجب على دى خيا في تلك الحالة، تخفيض الراتب الضخم الذي كان يتقاضاه في مانشستر يونايتد والبالغ 375 ألف استرلينى في الأسبوع، والذى كان من أبرز أسباب رحيله عن ملعب «أولد ترافورد».
يذكر أن دى خيا لعب في الليجا مع أتلتيكو مدريد خلال الفترة من 2009 إلى 2011، قبل أن يشتريه مان يونايتد في صيف 2011 مقابل 18.9 مليون إسترلينى.
ملاعب إشبيلية دى خيا ياسين بونو جيانلويجى دوناروماالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ملاعب إشبيلية ياسين بونو مانشستر یونایتد
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد.. خسارة «ودية» في ماليزيا
كوالالمبور (أ ف ب)
مني مانشستر يونايتد الإنجليزي، الخارج لتوه من موسم كارثي، بهزيمة جديدة، عندما سقط أمام فريق من جنوب شرق آسيا 0-1 في كوالالمبور الأربعاء أمام 72550 متفرجاً في مباراة ودية في كرة القدم.
وبدا فريق المدرب البرتغالي روبن أموريم الذي أنهى الموسم في المركز الخامس عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو أسوأ موسم له منذ عام 1974، خاملاً وبلا روح في ظل الحر الشديد.
وغادر بعض المشجعين ملعب بوكيت جليل الوطني قبل النهاية، وأطلقوا صيحات استهجان مع صافرة النهاية.
في أولى مباراتين له في جولته الآسيوية، بدأ اليونايتد المباراة بعدد من لاعبيه الأساسيين بينهم هاري ماجواير، الدنماركي راسموس هويلوند، البرازيلي كاسيميرو، البرتغالي ديوجو دالو، الأوروجوياني مانويل أوجارتي، كوبي ماينو، وحارس المرمى الكاميروني أندريه أونانا.
في درجات حرارة بلغت 32 درجة مئوية عند انطلاق المباراة، كان نجوم آسيان هم الأكثر تهديداً، سدد المدافع الفلبيني أماني أجوينالدو كرة مرت بجوار المرمى بقليل في الدقيقة 16.
وشكّل ماينو أول تهديدٍ حقيقيّ لمانشستر يونايتد بتسديدة من مسافة 25 ياردة تحولت إلى ركلة ركنية، قبل أن تُبعد تسديدة لاعب الوسط الشاب من على خط المرمى في الدقيقة 38.
ودخل القائد الدولي البرتغالي برونو فرنانديز بديلاً في الشوط الثاني، وسدد كرة على الطاير من دون هز الشباك.
وفاجأ الفريق الجنوب شرق آسيوي رجال أموريم بهجمةٍ مرتدة رائعة في الدقيقة 71 حيث وجد المهاجم ماونج ماونج لوين من ميانمار نفسه أمام المرمى فسدد الكرة بقوة في الزاوية العليا لمرمى توم هيتون.
وكاد الفريق المضيف أن يضيف الهدف الثاني بعد ذلك بقليل، لكن هيتون أنقذ الموقف.
ويتوجه اليونايتد الآن إلى هونج كونج لخوض مباراة ودية الجمعة.