صحيفة الخليج:
2025-05-23@09:29:21 GMT

مجموعة «نافال» تعرض خبراتها في «يومكس» أبوظبي

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

مجموعة «نافال» تعرض خبراتها في «يومكس» أبوظبي

أبوظبي: «الخليج»
تشارك مجموعة «نافال» في معرض ومؤتمر الأنظمة غير المأهولة (يومكس) في أبوظبي المستمر حتى 25 يناير، والمخصص للطائرات بدون طيار والأنظمة غير المأهولة المدنية والعسكرية، والذي يشكل فرصة لعرض قدرات المجموعة الفريدة من نوعها في مجال الأنظمة البحرية غير المأهولة.
ويعد الاستخدام البحري للطائرات بدون طيار والأنظمة غير المأهولة مهماً للقوى البحرية باعتبارها معدات استراتيجية.

ونظراً لإمكاناتها العالية لمهام الاستخبارات وجمع المعلومات والمراقبة والتحكم في قاع البحار، ونظراً لتعقيد أنظمة القتال وتعدد أجهزة الاستشعار والواجهات فإن عمل وتكامل المركبات غير المأهولة يتطلب خبرة محددة طورتها مجموعة نافال خلال أكثر من 15 عاماً من البحث والتطوير والابتكار، إضافة إلى الشراكات والمعلومات الواردة من مصنعي المعدات وعملائنا من القوى البحرية.
وستقدم المجموعة في المعرض مجموعة كبيرة من المعدات والحلول بما في ذلك الخبرات في مجال الأنظمة غير المأهولة، حيث تمتلك نافال سلسلة قيمة متكاملة للأنظمة غير المأهولة، فهي المصمم والمصنّع وشريك الدعم أثناء الخدمة لأنظمة القتال البحري غير المأهولة في معارك السطح وتحت الماء والألغام وقاع البحر، إضافة إلى دمج أي نوع من المركبات غير المأهولة في سفنها المسلحة.
وقد قامت المجموعة بتطوير العديد من الأنظمة البحرية غير المأهولة التجريبية بما في ذلك السفن السطحية غير المأهولة إم - يو إس في (M-USV Sterenn Du)، والسفن السطحية غير المأهولة إس - يو إس في (S-USV Remorina from Sirehna)، والغوّاصة غير المأهولة إم - يو يو في (M-UUV D2I) والغوّاصة غير المأهولة التجريبية المستقلة والطويلة التحمل للعمل في المحيطات إكس إل - يو يو في (XL-UUV). وتعمل الشركة أيضاً بنشاط على تعزيز نظامها المتعدد المهام/ المركبات غير المأهولة، آي 4 درونز (I4drones)، لضمان التكامل السلس للأنظمة غير المأهولة في العمليات القتالية البحرية.
كما تقدم نظام عملية صنع القرار المستقل الخاضع للتحكم، وهو حل التحكم الذاتي الذي صممته شركة مجموعة نافال وطورته باعتباره «العقل الداخلي» لأنظمتها المستقلة، إضافة إلى الطائرات بدون طيار التابعة لجهات خارجية.
ويمكّن أيه دي إم بي الأنظمة المستقلة من تنفيذ مهامها وفقاً للأهداف التي حددها المشغّل المشرف عليها، فهو يدير إمكانات الطاقة وأجهزة الاستشعار الخاصة به ووحدة التحكم الخاصة، ويكيف سلوكه وفقاً لبيئته والمخاطر التي يواجهها.
وقامت مجموعة نافال بتطوير جيل جديد من سفن التدابير المضادة للألغام، التي تعد واحدة من أول سفن المركبات غير المأهولة، ويعد هذا الحل الذي اختارته القوات البحرية البلجيكية والهولندية بالفعل نقلة نوعية كاملة في حرب الألغام من خلال اعتماد وضعية العمل عن بعد، ما يقلل من المخاطر التي يتعرض لها الأفراد والسفينة الأم، ويسمح بزيادة كبيرة في سرعة تغطية المناطق الملغّمة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي الأنظمة غیر المأهولة

إقرأ أيضاً:

التحالف «النتن» مع الأشد كفراً ونفاقاً!

 

 

أمريكا أعلنت أنها سترسل أربعين فرداً من قوات الحرس الخاص لتوزيع أغذية في غزة وهي قوة عسكريّة واستخباراتية ستأتي من الولايات المتحدة باسم الإنسانية..
في ذات اليوم يصرح «نتنياهو» بأن حملته البرية على غزة ولكن بشرط عدم وجود الجوع..
كأن أمريكا سارت في تكتيك رفع شعار عدم «التجويع» وذلك لتبرير موقفها، بل ووقوفها مع استمرار حرب الإبادة على غزة وماتعرف بالحرب البرية، وبالتالي فتوزيع أمريكا لمساعدات يعني أنها سترسل عدد أربعين فرداً من القوات الأمريكية لتنفيذ المهمة إن لم يكن ذلك مجرد تكتيك وهل هذه هي المفاجأة «الترامبية»؟..
يمكن القول، أن من أعطوا ترامب أربعة تريليون دولار وأنظمة أخرى هي في الاصطفاف الأمريكي الصهيوني اتفقوا مع ترامب على هذا العمل الأمريكي الإسرائيلي لينفذ بعد زيارته للمنطقة على أن يترك لهذه الأنظمة التعامل تكتيكياً وظاهرياً بالشعارات وصرف مواقف كلامية بات يختزل في نتائج و بيانات «الرمم العربية»..
حين تحدث ترامب قبل زيارة المنطقة عن مفاجأة حول الحرب في غزة، فربما لاعتقاده أن الأنظمة العربية لن تقبل منحه أموالاً بالسقف الذي حدث، إلا يمثل ما سماها مفاجأة يقدمها، ولكن وجد أن هذه الأنظمة ستعطيه الأموال بسقف قياسي بشرط التسريع بإبادة الشعب في غزة وإنهاء واجتثاث المقاومة..
ولذلك.. فمبادرة توسيع المساعدات أمريكياً وتنفيذ حملة برية إسرائيلية جديدة جاءت استجابة لمطالب أنظمة عربية وتنفيذاً لاشتراط الممولين العرب بإبادة الشعب الفلسطيني وإنهاء «قضية فلسطين»..
إن هذا هو الأمر القائم، وهو ماظل يعتمل في كل الحروب مع إسرائيل، وبالتالي قبل وبعد طوفان الأقصى، فإن على كل من يرى الكيان الصهيوني هو العدو وكل من خياره النضال نصرة للشعب الفلسطيني أن يتعامل على أساس هذه البديهية المسلمة وأن يظل في ذات الخيار والخط النضالي من إيمانه بالله وتنفيذ الأوامر وليؤدي بكل ممكن ومتاح واجباته الدينية والأخلاقية والقومية، وهاهي اليمن تقدم نموذجاً واقعياً وحياً في إلحاق هزائم غير مسبوقة بأمريكا وإسرائيل معاً..
الحق والحقوق يظل لهما قوة كامنة وقوة إلهية حاضرة وداعمة فوق كل فوارق ومعايير القوة وهي تتطلب إيماناً حقيقياً وعميقاً وجهاداً فوق قدرات الجبابرة والطواغيت وفوق فضفضاتهم وفضائياتهم، وكل اصطفاف التوابع والعملاء والخونة والمرتزقة وهم في الواقع لم يكونوا ولن يكونوا سوى أقلية يحركها هذا المال والتمويل، فماذا يكون نصيب هؤلاء مهما كان مدهم وتمويلهم بالمال إلى جانب ماعاد به ترامب إلى أمريكا..
كل هذا بالنسبة لي يؤكد أن محور المقاومة سيبقى وسيظل انتصاره ليس مجرد حتمية أتوقعها ولكنها حتمية أصبحت أراها كلما انكشفت الأنظمة العربية والخائنة أكثر وكلما زادت أعداد اللاهثين وزاد اللهث وراء المال فذلك في حكمة وسنن الله في الكون هي مؤكدات إقتراب النهاية لأعتى الطواغيت، وخاتم الأنبياء المرسلين الذي ظل يجاهد لنشر دعوته ١٣ عاماً حقق المعجزات في عقد أو أقل من يثرب «المدينة»..
إذا فرعون قال للملأ «إني لا أري لكم من إله غيري»، فأمريكا وربطاً بها إسرائيل هما فرعون هذا الزمن وسنة الله في هذا الزمن هي القائمة القادمة فوق كل مايعتمل ليس على مستوى المنطقة، بل وعلى مستوى العالم..
أمريكا المسيطرة على الجامعة العربية كلياً منذ 1990م، وهي وراء العدوان على اليمن المسمى التحالف العربي ويؤكد ذلك الوضع المباشر لها والكيان في العدوان الثاني الذي لا يزال ونقطة قوتنا بعد سنوات من هذا العدوان إن لم يعد لدينا مانخسره والشعب الفلسطيني في غزة أحقيته ومبرراته أقوى وهو يقول «لم يعد لدينا مانخسره»..
ولذلك، فالأنظمة التي تعاملت مع ترامب على أنه إلهها الفعلي أهدت «نتنياهو» مايتمناه بمطلب إكمال الإبادة في غزة وإنهاء القضية الفلسطينية وإغلاق ملفها، ولكن ذلك لن يحقق أمنيات الأعراب الأشد كفراً ونفاقاً بالنص القرآني ولا أمنية النتن «فانتظروا إنا منتظرون»!!.

مقالات مشابهة

  • وزير الاستثمار يبحث مع مجموعة أبوظبي للطيران التعاون في السوق المصري
  • وزير الاستثمار يلتقي رئيس مجموعة أبوظبي للطيران لاستعراض مجالات التعاون
  • تصادم مروع يشعل النيران في إحدى المركبات
  • مصر تؤكد التزامها بدعم التكامل الاقتصادي في الكوميسا ونقل خبراتها في التنمية المستدامة
  • المفوضية: لا تأجيل في موعد الانتخابات رغم التمديدات
  • التحالف «النتن» مع الأشد كفراً ونفاقاً!
  • مجموعة موانئ أبوظبي وأدفاريو تبحثان تأسيس مشروع مشترك
  • ثقافة وسياحة أبوظبي تكشف عن السلسلة الثانية من “مجموعة مقتنيات أبوظبي”
  • ورش توعوية حول مخاطر عدم ترك مسافة بين المركبات
  • هيئة المواصفات: لا صحة لتغييرات بنظام فحص المركبات ورسومه