سمو أمير البلاد يستقبل وزير الدولة عضو مجلس الوزراء السعودي الأمير تركي بن محمد آل سعود
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
استقبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه بقصر بيان صباح اليوم صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة عضو مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة وذلك بمناسبة زيارته الرسمية للبلاد.
حيث نقل لسموه رعاه الله تحيات وتقدير أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وتمنياتهما لسموه حفظه الله بموفور الصحة وتمام العافية ولشعب دولة الكويت دوام التقدم والازدهار.
هذا وقد حمله حضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه تحياته لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وتمنياته لهما بموفور الصحة وتمام العافية سائلا سموه المولى تعالى أن ينعم على المملكة العربية السعودية وشعبها الشقيق بمزيد من التطور والازدهار تحت ظل القيادة الحكيمة لأخيه خادم الحرمين الشريفين.
حضر اللقاء كبار المسؤولين بالدولة.
المصدر كونا الوسومالسعودية سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: السعودية سمو أمير البلاد سلمان بن عبدالعزیز آل سعود العربیة السعودیة مجلس الوزراء أمیر البلاد صاحب السمو
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض “أنا أعبّر.. بأنامل مبدعة” لدعم البيئات التعليمية وتحفيز الإبداع
البلاد (جدة)
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء مؤسسة عبدالعزيز بن طلال وسُرى بنت سعود للتنمية الإنسانية “أحياها الإنسانية”، ترافقه صاحبة السمو الأميرة سُرى بنت سعود نائبة رئيس مجلس الأمناء، فعالية “أنا أعبّر… بأنامل مبدعة”، التي نظمها قسم الطفولة المبكرة بكلية علوم الإنسان والتصاميم في جامعة الملك عبدالعزيز، وذلك في إطار اهتمام المؤسسة ببرامج الطفولة المبكرة، وحرصها على الارتقاء بجودة حياة الأطفال.
وتجول سموهما على أركان المعرض للاطلاع على الأنشطة التفاعلية والأعمال الإبداعية المقدّمة من الأطفال، إلى جانب مبادرات البرنامج الأكاديمي المصاحب.
وتأتي رعاية “أحياها” لهذه الفعالية امتدادًا لرسالتها في تمكين الإنسان منذ الطفولة المبكرة، ودعم البيئات التعليمية التي تُحفّز الإبداع والتعبير، وتسهم في بناء جيلٍ واعٍ قادر على صناعة أثر إيجابي في مجتمعه.