غوتيريش: نواجه رفضا غير مبرر لدخول مواد أساسية إلى غزة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
#سواليف
غوتيريش: نواجه رفضا غير مبرر لدخول مواد أساسية إلى غزة
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش:
سكان غزة يواجهون دمارا على نطاق غير مسبوق وجميع سكان القطاع جوعى.
سكان غزة يواجهون احتمالات متزايدة من الإصابة بالأمراض والأوبئة.
المنظمات الإنسانية تكافح لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة.
نواجه عمليات تفتيش صعبة وعمليات رفض غير مبررة لدخول مواد أساسية لقطاع غزة.
عشرات العاملين الإنسانيين ينتظرون موافقة الحكومة الإسرائيلية على منحهم تأشيرات دخول.
نجدد الدعوة لوقف إطلاق نار فوري في غزة.
لا مبرر للعقاب الجماعي للشعب الفلسطيني.
الرفض الإسرائيلي المتكرر لحل الدولتين وإنكار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولة يطيلان أمد الصراع. مقالات ذات صلة طقس العرب يحذر من الضباب في مناطق عِدّة خلال الساعات القادمة 2024/01/23
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.