قرارات سعودية بسعودة أكبر مهنة يعمل اليمنيين بها في السعوديه تعرف عليها
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
دعت الهيئة العامة للنقل، جميع الجهات المعنية بقطاع توصيل الطلبات سواء الطعام او اي منتجات اخرى في السعودية، بالالتزام بتنفيذ قرارات جديدة، أطلقتها الهيئة كمال قالت لضبط عمل قطاع توصيل الطلبات في السعودية ومقدمة لسعودة كاملة لهذا القطاع.
قرارات جديدة بقطاع التوصيل للطلبات
جاء ذلك بهدف كما قالت لرفع كفاءة السائقين والخدمات المقدمة ومقدمه لسعودة هذا القطاع
ونستعرض في السطور التالية من خلال ‘الميدان اليمني’، أهم القرارات الجديدة:
1- منع غير السعوديين من العمل الحر في توصيل الطلبات.
2- استمرار السماح بالعمل الحر للمواطنين في نشاط توصيل الطلبات.
3-إلزام غير السعوديين بالعمل في توصيل الطلبات عبر شركات النقل الخفيف تدريجيا خلال 14 شهر.
4-السماح بالإعلانات على سيارات النقل الخفيف، بشرط أن تكون مطابقة للمواصفات والمقاييس المعتمدة.
5-وتحديد ضوابط استخدام الدراجات النارية في توصيل الطلبات بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور.
6-إلزام الشركات العاملة في توصيل الطلبات بتطبيق خاصية التحقق من الوجه لسائقيها عبر نظام يرتبط مباشرة بالهيئة العامة للنقل.
7-اعتماد زي موحد لغير السعوديين العاملين في توصيل الطلبات.
قطاع النقل الخفيف
وأوضحت الهيئة كما افادت أن هذه القرارات تأتي في إطار حرصها على تطوير وتنظيم قطاع النقل الخفيف، وتعزيز دوره في دعم الاقتصاد الوطني، وتوفير فرص عمل للمواطنين، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين منها.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: توصيل الطلبات فی توصیل الطلبات النقل الخفیف
إقرأ أيضاً:
5 أشياء تختفي من حياتنا بصمت.. تعرف عليها
في ظل تسارع الحياة الحديثة، نركض بلا توقف خلف ما هو جديد، ونتأقلم مع التغيرات المتلاحقة من دون أن نلتفت لما يتلاشى من حولنا بهدوء، فتجد أشياء كانت في الأمس القريب جزءًا من تفاصيلنا اليومية، تحيط بنا وتشكل عاداتنا، لكنها اليوم تنسحب تدريجيًا إلى الظل، وتوشك على الغياب دون أن تترك خلفها سوى ذكريات باهتة، وندرك بشكل متأخر لما نخسره يومًا بعد يوم، لذلك سنستعرض مجموعة من المظاهر والعناصر التي اعتدناها، لكنها باتت مهددة بالاختفاء في ظل التكنولوجيا المتسارعة وتغير أنماط الحياة، وذلك وفقًا لما نشره موقع Listverse.
أثناء فصل الصيف كان يمكنك أن ترى توهج اليراعات، تلك الخنافس الصغيرة التي أضاءت ليالي الطفولة مثل مشاهد من أفلام الرسوم المتحركة. اليوم، تنكمش أعدادها بشكل مقلق بسبب تدمير بيئاتها الطبيعية، والتلوث الضوئي، واستخدام المبيدات الحشرية.
الضوء الصناعي يربك طقوس التزاوج الخاصة بها، فيما تقضي المبيدات على الكثير منها قبل أن تصل إلى مرحلة التوهج، وإذا لم تُبذل جهود جادة للحفاظ على هذه الكائنات، فقد يصبح توهجها الجميل مجرد ذكرى في كتب الطبيعة المنسية.
الساعات التناظرية: رموز الزمن التي تغيبكانت الساعات التناظرية تزين محطات القطار، وساحات المدارس، والمباني العامة، تشكل معمارًا بصريًا مألوفًا ونظامًا مشتركًا يدل على الزمن والانضباط، لكن في ظل صعود الشاشات الرقمية والإعلانات الإلكترونية، بدأت هذه الساعات تختفي تدريجيًا.
غياب الساعات التناظريةغيابها لا يعني فقط تغيير وسيلة معرفة الوقت، بل فقدان عنصر جمالي وثقافي منح الأماكن العامة روحًا خاصة.
فروع البنوك التقليدية: نهاية الشباك الإنسانيالتحول الرقمي الذي تشهده البنوك حول العالم يدفع نحو إغلاق المزيد من فروعها، لا سيما في المناطق الريفية أو الفقيرة، وعلى الرغم من سهولة التطبيقات المصرفية للكثيرين، فإن هذه الفروع ما زالت تمثل ضرورة ملحة لفئات كبيرة من الناس، مثل كبار السن أو من لا يمتلكون اتصالًا دائمًا بالإنترنت.
غياب الفروعغياب الفروع البنكية لا يعبّر فقط عن تقدم تقني، بل يكشف عن اتساع الفجوة الرقمية والاجتماعية بين من يمتلك الأدوات ومن يُستبعد من النظام الجديد.
سماء الليل المظلمة: النجوم التي لا نراهامشاهدة السماء المرصعة بالنجوم باتت حلمًا بعيد المنال لسكان المدن الحديثة، فالتلوث الضوئي غطى السماء، وأخفى معالم مجرة درب التبانة عن أكثر من 80% من البشر.
اختفاء النجومليس اختفاء الظلام مجرد مسألة جمالية، بل مشكلة بيئية تؤثر على توازن النظم الحيوية، وعلى صحة الإنسان النفسية والجسدية، فالحفاظ على سماء الليل المظلمة صار ضرورة بيئية بامتياز.
الصمت الطبيعي: رفاهية لم تعد متاحةالصمت النقي، الخالي من أصوات المحركات والضجيج الحضري، يتراجع بسرعة حتى في قلب المحميات الطبيعية، هذا الصمت الذي لطالما شكّل مصدر راحة نفسية عميقة، هو في الحقيقة حاجة بيولوجية تؤثر على تركيز الإنسان وصحته العامة، كما تؤثر على سلوك الحيوانات وتوازن الأنظمة البيئية.
اختفاء الصمتاختفاء الصمت لا يعني فقط ضجيجًا إضافيًا، بل اختلالًا في العلاقة بين الإنسان والطبيعة التي تحيط به.