مصادر يمنية: الحوثيون يطلقون صاروخا ثانيا من البيضاء نحو خليج عدن
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أطلق الحوثيون، اليوم الأربعاء، صاروخا ثانيا من البيضاء نحو خليج عدن، وفقا لمصادر يمينة.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الإسرائيلي إلى 10,800
الثورة نت /..
ارتفع عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الإسرائيلي إلى 10 آلاف و 800 حتى مطلع يوليو الجاري.
وقال بيان مشترك لهيئة شؤون الأسرى، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، إن عدد الأسرى في معتقلات العدو الإسرائيلي ارتفع إلى نحو 10 ألاف و800 أسير، بعدما كانت الإحصائية السابقة تشير إلى10 آلاف و400 أسير.
وذكر البيان أن هذا الرقم “لا يشمل المعتقلين المحتجزين في المعسكرات التابعة لجيش العدو الإسرائيلي (من غزة)”.
ولفت إلى أن هذا الرقم هو الأعلى منذ انتفاضة الأقصى عام 2000.
وأشار أن من بين المعتقلين 50 سيدة، بينهم اثنتان من قطاع غزة، بالإضافة إلى 450 طفلا، و3 آلاف و629 معتقلا إداريا (دون تهمة).
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي البري على قطاع غزة في 27 أكتوبر2023، اعتقل جيش العدو آلاف الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء وطواقم من الصحة والدفاع المدني، أفرج لاحقاً عن عدد ضئيل منهم، فيما بدت عليهم علامات التعذيب والتجويع.
وسبق أن نشرت مؤسسات حقوقية في الكيان الإسرائيلي عدة تقارير، بشأن التعذيب والتجويع والإهمال الطبي الذي يتعرض له الأسرى الفلسطينيون في سجون تل أبيب، بعكس أسرى الكيان الإسرائيلي الذين أطلقت سراحهم “حماس” من قطاع غزة، والذين بدوا بصحة جيدة.