متغيب منذ 4 سنوات.. أم تنهار تستغيث بالشرطة وتوجه رسالة مؤثرة| فيديو
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
قالت رجاء محمد، والدة الأبن المتغيب إن لديها أبن يبلغ من العمر 30 عاماً يعمل في مدينة العبور بالقاهرة يدعى "محمد خلف عبد الحفيظ أحمد حسين"، مضيفة أن "محمد" من مواليد محافظة المنيا وسافر إلى قاهرة ليعمل ويجتهد لكفاءة وكثرة العمل في القاهرة أكثر من وجه قبلي.
وأضافت « محمد » خلال لقائها بموقع “ صدى البلد” مع "المذيعة صبا عبد القادر" أن بعد خروج "محمد" ذات يوم كالمعتاد لم يعود للمنزل الذي يقيم به في القاهرة، موضحة أن "محمد" كان يقيم مع والده " خلف عبد الحفيظ أحمد حسين " و زوجة والده بمحافظة القاهرة ولم يقيم بمفرده في سكن المغتربين.
متغيب منذ 4 سنوات
وأشارت والدة الأبن المتغيب، إلى أن والده لم يبحث عنه يوماً ولم يأخذ تجاه تغيب ابنه أي أجراء قانوني مثل عمل محضر تغيب أو إبلاغ الشرطة عن تغيب أبنه مع العلم أن "محمد" متغيب منذ 4 سنوات ونصف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرطة رسالة مؤثرة رجاء محمد مدينة العبور القاهرة محافظة المنيا
إقرأ أيضاً:
«قدمت فنًا وسأفتقدك كثيرًا».. رسالة مؤثرة من «فينيسيوس» لـ «مودريتش» بعد إعلان رحيله عن ريال مدريد
وجه الدولي البرازيلي، فينيسيوس جونيور، جناح الفريق الأول لكرة القدم بنادي ريال مدريد، اليوم الخميٍس، رسالة وداع لزميله الكرواتي لوكا مودريتش، بعد رحيله عن النادي الملكي، بعد رحلة دامت 13 عامًا داخل صفوف الميرنجي.
وكتب فينيسيوس عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»:«من الصعب جدًا أن أقول وداعًا يا لوكا، لقد أمضينا سنوات نتشارك غرفة الملابس مع أسطورة، تاريخه في مدريد لا يُضاهي 13 موسمًا، 28 لقبًا، وكلها مكتوبة بأناقة وموهبة وتواضع».
وأضاف:«شكرًا لك على كل نصيحة، على أسلوب لعبك، وعلى أسلوبك في الحياة، كانت كرة القدم التي تقدمها فنًا، تعاملك معي كان بمثابة هبة، تعلمت من مراقبة تمريراتك الخارجية (على طريقة لوكا مودريتش)، ولكن قبل كل شيء تعلمت من كرمك يوميا، سأفتقدك كثيرًا، شكرًا لك على كل شيء.. أحبك كثيرًا».
وفي سياق متصل، أعلن الدولي الكرواتي لوكا مودريتش، نجم خط وسط فريق ريال مدريد الإسباني، الرحيل عن النادي الملكي، عقب بطولة كأس العالم للأندية، بعد 12 عامًا داخل صفوف الميرنجي.
وكتب مودريتش منشورًا عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» قائلًا:«أعزائي مشجعي ريال مدريد.حان الوقت. لحظة لم أتمناها أبدًا، لكن هذه هي كرة القدم، ولكل شيء في الحياة بداية ونهاية. يوم السبت، سأخوض مباراتي الأخيرة في سانتياجو برنابيو».
وأضاف: «وصلتُ عام 2012 برغبة في ارتداء قميص أفضل فريق في العالم، وطموح لتحقيق إنجازات عظيمة، لكنني لم أكن أتخيل ما سيحدث بعد ذلك. غيّر اللعب في ريال مدريد حياتي كلاعب كرة قدم وكشخص. أشعر بالفخر لكوني جزءًا من واحدة من أنجح عصور أفضل نادٍ في التاريخ».
وتابع:«أود أن أشكر النادي من أعماق قلبي، وخاصةً الرئيس فلورنتينو بيريز، وزملائي في الفريق، ومدربيّ، وكل من ساعدني طوال هذه الفترة».
وأشار إلى أن: «خلال هذه السنوات، عشتُ لحظات لا تُنسى، وعودة بدت مستحيلة، ونهائيات، واحتفالات، وليالٍ ساحرة في البرنابيو. فزنا بكل شيء، وكنتُ سعيدًا جدًا. سعيدًا جدًا جدًا».
واختتم: «لكن وراء الألقاب والانتصارات، أحمل في قلبي محبة جميع مشجعي ريال مدريد.لا أعرف كيف أصف مدى ارتباطي بكم، وكم شعرتُ وما زلتُ أشعر بالدعم والاحترام والمحبة. لن أنسى أبدًا كل تصفيق وكل لفتات المودة التي أظهرتموها لي. أغادر بقلبٍ ممتلئ، مفعم بالفخر والامتنان وذكريات لا تُنسى. ورغم أنني لن أرتدي هذا القميص في الملعب بعد كأس العالم للأندية، سأظل دائمًا مشجعًا لريال مدريد».